خالد سليم يكشف عن تعرضه للسحر: "لقيت حاجات غريبة في عربيتي"
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
تحدث الفنان خالد سليم، عن فكرة تعرضه للسحر في وقت من الأوقات، كاشفًا عن وجود أشياء لها علاقة بالسحر في سيارته.
وقال خالد سليم خلال مقابلة تلفزيونية في برنامج “كتاب الشهرة” الذي يقدمه الإعلامي اللبناني علي ياسين عبر فضائية الجديد، أنه شخص كتوم للغاية في مشاعره لو كانت العلاقة شخصية ولا يتحدث مع أحد، لكن لو الموضوع كان ثقيلًا يفصح عن مشاعره.
وتابع خالد، أن مسيرته الفنية كانت ناجحه مع الفنانة اللبنانية نور عكس الفنانة درة أو مي عز الدين وليس تقليل منهما والكواليس مع نور كانت جيدة بسبب خفة الظل بينهما فضلًا عن أن هناك مشاهد صعبة في الأعمال لذلك كان يقضي معها وقت طويل.
وأوضح خالد، أنه يؤمن بالجن والأشباح وحدث له موقفًا غريبا عندما عمل حادثة بسيارته، معقبًا: "في حاجات في العربية حطوها الشباب في كيس علشان لما تتصلح العربية أرجع أحطها تاني.. وقتها لقيت سحر موجود في العربية وقتها والحاجه دي طلعت عبارة عن انبوبة فيها صلصال وجواه مادة غريبة ولما فتحنا الانبوبة لقينا البرفان اللي جواها بتاعي.. حد كان قاصدني أنا".
وأختتم خالد سليم، أنه تعرض لمحاولة قتل من قبل أشخاص انتقاما منه بسبب مشروع وله مبلغ فأراد أن يسترد أمواله ولكن ذلك الشخص رفض أن يعطيه حقه فلجأ للمحكمة وأثبت حقه وبعدها عمل حادثة بالسيارة وذهب للتوكيل وأخبروه بأن هناك شخاص قام بقطع شئ بالمنشار في سيارته لكي يفعل حادثة.
https://fb.watch/pRdr6JJuOs/?mibextid=Nif5oz
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: علام خالد سليم تقل خالد سلیم
إقرأ أيضاً:
???? دخول المشتركة للزرق هو بمثابة إزالة للغموض ونزع للسحر عن مليشيا الدعم السريع
دخول المشتركة للزرق هو بمثابة إزالة للغموض ونزع للسحر عن مليشيا الدعم السريع.
كان هناك دائما تصور بأن ما يظهر من المليشيا وإمكانياتها هو ليس كل شيء، ليس كل ما عندها، وأن هناك أسرار وإمكانيات مخفية؛ معسكرات، معدات، أسلحة وعتاد ومرتزقة وخبراء أجانب، وقاعدة الزرق هي أحد المستودعات لهذه الأسرار والقوة الخفية.
ربما هذا التصور موجود عند كثير من عساكر وضباط المليشيا وحلفاءها المدنيين وداعميها.
القوات المشتركة أنهت أي أساطير حول هذه القاعدة. وهلع الجنجويد ومناداتهم لفزع الزرق من كل مكان بما في ذلك الفاشر كشف كل ورق المليشيا.
في بداية الحرب كانوا يتكلمون عن السيطرة على كامل الدولة، وظهر لبعض الوقت وكأنهم قادرين على ذلك، أما الآن فأصبحوا يتنادون لحماية منطقة في شمال دارفور تسمى الزرق وهي الآن مجرد فرقان تفتقد لأدنى مقومات الحياة، أو على الأقل هكذا أصبحت بعد اجتياح القوات المشتركة.
إذن، ليس الأمر أن القبة بلا فكي، ولكن القبة نفسها لم تعد موجودة.
بعد دحر بقايا المليشيا في الجزيرة والخرطوم والفاشر تكون قد فقدت كل شيء.
حليم عباس