شاهد علامة اقتراب موعد يوم القيامة تظهر في برمنغهام البريطانية.. والسلطات تحقق
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
أثارت ظاهرة غريبة الذعر في مدينة برمنغهام البريطانية، حيث تحول مجرى أحد الأنهار إلى اللون الأحمر الدموي.
وبحسب صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، فإن مجلس المدينة يجري تحقيقا في الظاهرة، التي يعتقد البعض أنها علامة من علامات اقتراب موعد يوم القيامة.
وقالت الصحيفة: “يوم الأربعاء الموافق 24 يناير، اكتشف أحد الأشخاص مجرى ملطخا بالدماء في بيري كومون ميدوز”.
ونشرت المتحدثة باسم المجلس، جيلي بيرمنغهام، صورة للظاهرة الغريبة على موقع “إكس”، الأمر الذي أثار ضجة واسعة بين السكان المحليين.
وعلق المستشار المحلي في المدينة ديفيد باركر: “ماذا بحق الجحيم هو هذا؟” وحتى الآن لم تتمكن السلطات المحلية والشرطة بعد من تحديد أسباب هذه الظاهرة الحادثة.
وتسببت الظاهرة في حالة من الذعر بين السكان المحليين، الذين يعتقدون أنها قد تكون علامة من علامات اقتراب موعد نهاية العالم.
▼ Ad by Refinery89
المصدر: جريدة الحقيقة
إقرأ أيضاً:
شاب متوفى يفتح عينيه لالتقاط الصور في جنازته.. أثار الذعر «فيديو»
في واقعة استثنائية، أثارت حالة من الحيرة والذعر، بدا شخص متوفى في جمهورية الدومينيكان وكأنه يشاهد جنازته، بحسب وصف أسرته، حينما بدا وكأنه يفتح عينيه داخل الصندوق الزجاجي، الذي شيع جثمانه خلاله، ما جعل عائلته في حالة من الصدمة والذهول.
متوفى ينظر إلى أسرته قبل دفنهالرجل المتوفى كان ملفوفًا بغطاء أبيض داخل تابوت وظهر بابتسامة مرسومة على وجهه بوضوح، إلى جانب تحريك عينيه أثناء تصويره قبل دفنه ووداعه، ففي إحدى اللحظات، بدت عيناه مغلقتين في البداية، ثم ظهرت وكأنهما انفتحتا فجأة، ما أثار حالة من الفزع، ما دفع أسرته في التفكير حول حقيقة وفاته أو أنه لايزال على قيد الحياة، بحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية.
Este muerto: ¿abre los ojos o solo lo parece? pic.twitter.com/WjdJSPFKTy
— توقعات حول أسباب فتح عينيهوتوقع أحد أفراد أسرته أنه كان يحارب من أجل البقاء حتى الثانية الأخيرة، بينما اقترح آخرون استدعاء سيارة إسعاف من أجل فصحه وإعادة إلى المستشفى مجددًا في محاولة لإنقاذه، بينما قال آخرين إنها النظرة الأخيرة وأنه يودع أفراد أسرته.
في السياق، قال مختصون إن ما حدث قد يرجع إلى سببين، الأول أن الضوء الخارج من الهواتف انعكس على عينيه فظن الحاضرون أنه ينظر إليهم، والثاني كان علميًا بشكل أكبر، إذ فسر البعض أن الذاكرة العضلية قد تؤدي إلى حركة بعض أعضاء الجسم وعضلاته حتى بعد الوفاة.
الواقعة قد تكون ليست الأولى من نوعها، ففي العام الماضي شهد العالم حوادث مشابهة أثارت الجدل، وذلك بعدما استيقظت امرأة من تايلاند داخل نعشها، وأثناء تشييعها إلى مثواها الأخير، بعدما ظن الأطباء وأسرتها أنها فارقت الحياة، وأخرى عام 2022 عزمت على الطرق على تابوتها من أجل إخبار أسرتها أنها على قيد الحياة.