يوفنتوس يفقد نقطتين ثمينتين أمام إمبولي في الدوري الإيطالي
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
سجل لاعب وسط إمبولي، توماسو بالدانزي، هدفًا في الشوط الثاني ليفرض التعادل 1-1 على يوفنتوس، الذي أنهى المباراة بعشرة لاعبين في الدوري الإيطالي.
يوفنتوس يفقد نقطتين ثمينتين أمام إمبولي في الدوري الإيطاليافتتح دوسان فلاهوفيتش التسجيل في الدقيقة 50، عندما هز الشباك من مسافة قريبة بعد ركلة ركنية، قبل أن يدرك بالدانزي البديل التعادل بعد 20 دقيقة من تسديدة منخفضة من مسافة بعيدة.
ولعب يوفنتوس المباراة بعشرة لاعبين منذ الدقيقة 18، عندما أشهر الحكم البطاقة الحمراء للمهاجم أركاديوش ميليك بعد تدخله على ألبرتو تشيري مهاجم إمبولي.
وفي البداية حصل اللاعب البولندي على بطاقة صفراء لكن الحكم عدل عن رأيه بعد مراجعة حكم الفيديو المساعد.
ويتصدر يوفنتوس الترتيب برصيد 53 نقطة من 22 مباراة، بفارق نقطتين أمام إنتر ميلان الذي تتبقى له مباراتان.
ويحتل إمبولي المركز 19 وقبل الأخير برصيد 17 نقطة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: دوري أبطال أوروبا الدورى الايطالى يوفنتوس برشلونة امبولي
إقرأ أيضاً:
فيورنتينا يسحق يوفنتوس بثلاثية نظيفة ويعمّق جراحه في الكالتشيو
واصل نادي يوفنتوس، سلسلة نتائجه المخيبة، بعدما تكبّد هزيمة ثقيلة بثلاثية نظيفة أمام مضيفه فيورنتينا، في اللقاء الذي جمع الفريقين، مساء اليوم الأحد، ضمن منافسات الجولة 29 من الدوري الإيطالي.
أحداث اللقاءبدأ فيورنتينا المباراة بقوة، ونجح في افتتاح التسجيل مبكرًا عن طريق روبن جوسينز في الدقيقة 15، وبعد 3 دقائق فقط، عزّز أصحاب الأرض تقدمهم بهدف ثانٍ أحرزه رولاندو ماندراجورا، ليضع يوفنتوس تحت ضغط كبير منذ الشوط الأول.
وفي الشوط الثاني، أكمل ألبرت جودموندسون ثلاثية فيورنتينا بتسجيله الهدف الثالث في الدقيقة 53، ليؤكد تفوق الفيولا التام على البيانكونيري.
ترتيب الفريقين بعد اللقاءرفع فيورنتينا رصيده إلى 48 نقطة، ليتقدم إلى المركز الثامن في جدول الترتيب، وفي المقابل، تجمّد رصيد يوفنتوس عند 52 نقطة، لكنه لا يزال يحتفظ بالمركز الخامس، المؤهل إلى الدوري الأوروبي.
يوفنتوس يواصل السقوطجاءت هذه الهزيمة لتزيد من أوجاع يوفنتوس، الذي تعرض في الجولة الماضية لخسارة قاسية (0-4) أمام أتالانتا، وكما ودّع كأس إيطاليا من ربع النهائي، بعدما خسر بركلات الترجيح أمام إمبولي.
بالإضافة إلى ذلك، أقصي الفريق من دوري أبطال أوروبا على يد آيندهوفن، ليواصل موسمه المخيب على كافة الأصعدة.