RT Arabic:
2025-02-16@18:24:02 GMT

أسرار يريد البريطانيون معرفتها في الدبابات الروسية

تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT

أسرار يريد البريطانيون معرفتها في الدبابات الروسية

تدرس بريطانيا الدبابات الروسية المعطوبة في مختبر سري. أعلن ذلك رئيس هيئة الأركان في المملكة المتحدة اللواء البحري توني راداكين.

 وفي هذا السياق قال الخبير العسكري الروسي أليكسي ليونكوف:"غالبا ما تهم البريطانيين مكونات الدروع ومنظومة التعمير الروسية، وربما سيفهمون الطريقة التي استخدمت في تصنيع منظومة التعمير الروسية ليستفيدوا منها عند تصميم منظومة مماثلة في دبابات Challenger  أو  Abrams ".

إقرأ المزيد استخباراتي أمريكي سابق يتحدث عن سلاح روسي "يدمّر كل شيء" (فيديو)

واستبعد الخبير أن يكون الأوكرانيون استولوا على النماذج الجديدة من الدبابات الروسية وقال إن "الحديث يدور على الأرجح حول نماذج موجودة في حوزة الجيش الأوكراني مثل "تي – 72" و"تي-80".

وأضاف لينوكوف قائلا:" حتى في حال الدراسة التفصيلية للمدرعات الروسية سيكون من الصعب للغاية استعادة التكنولوجيات الروسية أو تصنيع وسائل فعالة مضادة لها".

وأوضح أن دراسة تكنولوجيات ما والحصول عليها أمران مختلفان. ويتوقف كل شيء على المدرسة التكنولوجية الوطنية المتقدمة. وقد خسرتها بريطانيا حيث توقف إنتاج الدبابات الجديدة عام 2010.

وأضاف الخبير أن الجيش الروسي لا يترك دبابات جديدة في ميدان القتال ويحاول جنوده بشتى الوسائل إجلاءها باستخدام عربات الإجلاء والإنقاذ.

المصدر: روسيسكايا غازيتا

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا الدبابات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

إقرأ أيضاً:

تقرير إسرائيلي يكشف أسرار حياة «بشار الأسد» في موسكو!

نشر صحفي إسرائيلي تقريراً جديداً تحدث فيه عن الحياة الجديدة التي يعيشها الرئيس السابق بشار الأسد في موسكو، وذلك بعد أن تمكنت المعارضة السورية من إسقاط نظامه في الثامن من ديسمبر الماضي، ومنحه حق اللجوء الإنساني من قبل حليفته روسيا.

وقال الصحافي المقيم في موسكو ويتابع حياة الحاكم السوري الجديدة، شريطة عدم الكشف عن هويته، “إن الأسد محظوظ، وذلك لأنه نجح بالفرار من موت محتم بحكم قرار من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين منحه خلاله لجوءاً إنسانياً”.

وتابع أن الأسد خرج من مركز انهيار نظامه في دمشق إلى موسكو، جالباً معه كل ما يلزم لحياة مريحة وخالية من الهموم، قائلاً: “أتى الأسد بالمال، والمزيد من المال، والكثير من المال”.

كما اعتقد الصحافي أن الأسد تعلّم درساً من الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي، ليس فقط فيما يتصل بتفضيله الهروب على البقاء في بلد متهالك، بل لأنه أدرك حكمة الراحل بامتلاك سلسلة عقارات في أماكن كان وضعها احتمالاً للجوئه، إلا أن القذافي فشل في الهروب إليها في الوقت المناسب، بينما نجح الأسد.

وأكد أن وسائل الإعلام الروسية المعروفة لا تغطي أنشطة عائلة الأسد في موسكو بعد السقوط، إذ أوضح إعلاميون أن “هذا موضوع محظور تماماً”.

وشددوا على أن “لا أحد من الصحافيين يجرؤ على انتهاك الحظر والإبلاغ علناً عن مكان إقامة أفراد الأسرة، وما يفعلونه، ولا حتى كيف يبدو روتينهم اليومي”.

كذلك أوضحوا أنه ليس لدى السلطات الروسية ما تكسبه من مثل هذا الكشف، بل إن هناك الكثير لتخسره، وذلك لأن التفاخر بالأسد قد يزعج السلطات السورية الجديدة، ومن ثم يمكن للكرملين أن ينسى حلم الحفاظ على القواعد العسكرية الروسية في سوريا، وفقاً لصحيفة “إسـ. ـرائيل هيوم”.

ولفت التقرير إلى أن الثروة التي نقلها الأسد إلى روسيا قبل فترة طويلة تشكل العنصر الأكثر أهمية في هذا الوجود.
أقارب الأسد اشتروا شققا فاخرة من دون تفكير.

وأوضح وهو الذي عمل لفترة طويلة في مجال العقارات في موسكو، كيف كان قبل نحو عقد من الزمن مشاركاً في تسويق العقارات في أبراج العاصمة، التي كانت قيد الإنشاء في ذلك الوقت، قائلاً: “جاء إلينا ممثلو شخصية سورية رفيعة المستوى مهتمين بشراء شقق فاخرة، وكانوا مولعين جداً بالمشروع ومن دون تفكير اشتروا عدة شقق بأسماء أقارب بشار الأسد أو تحت شركاتهم الخاضعة لسيطرتهم، ودفعوا ثمنها من دون مساومة.

كذلك تابع أن عائلة الأسد اشترت ما لا يقل عن 19 شقة في مختلف أنحاء مدينة موسكو على مر السنين. وكان سعر الشقة العادية في المجمع يبلغ حوالي 2 مليون دولار في ذلك الوقت، لكن ممثلي الأسد فضلوا الوحدات القياسية الأعلى من المعتاد ودفعوا أيضا ثمنا باهظا بها.

ويرى الصحافي أن أحد هذه الأسباب هو المشاركة في الحياة الاجتماعية الثرية في موسكو، لكنه أكد أن الأسد يتجنبها اليوم تماما حتى الآن.

وقال: “ربما يكمن تفسير هذا الاختفاء في مرض زوجته أسماء الخطير، أو ربما يكون الأسد نفسه مكتئبا بعد فقدانه السلطة، أو ربما يتلقى تعليمات من أجهزة الأمن الروسية بعدم الخروج من دون داع بسبب خطر الاغتيال”.

وأضاف: “لا أعرف التفسير الصحيح، لكن هناك شيئا واحدا لا جدال فيه، وهو أن الأسد لم يظهر”. ويشار إلى أن التقرير الإسرائيلي رجح أن كل تفسيرات الصحافيين صحيحة. إذ إن المعلومات تلفت إلى أن سرطان الدم الذي أصاب أسماء الأسد تفاقم مؤخراً، وأنها الآن في عزلة تامة في أحد المرافق الطبية المرموقة في موسكو لتقليل مخاطر العدوى.
فضلاً عن ذلك، فمن المشكوك فيه ما إذا كان الأسد قد تكيف مع وضعه الجديد.

كما أن المخاوف الأمنية الشخصية تلاحقه إلى العاصمة الروسية، رغم أن نصف جهاز الأمن الفيدرالي مكلف بحماية الأسد، وفقا لمصادر بأجهزة الأمن الروسية.

وكان الكرملين أعلن بعد سقوط النظام في سوريا، أن الرئيس السوري بشار الأسد وعائلته موجودون في موسكو بعد إسقاطه. وأكد أن الأسد وأفراد عائلته وصلوا إلى موسكو، وأن روسيا منحتهم اللجوء لدواع إنسانية.

مقالات مشابهة

  • حافظ بشار الأسد: سنكشف أسرار المرحلة في بودكاست مرتقب
  • رسائل حاسمة وقضايا ساخنة.. أبرز 7 تصريحات من مؤتمر ميونيخ للأمن لا بد من معرفتها
  • قرار جديد من رئيس الوزراء بشأن تصنيع هواتف سامسونج في مصر -مستند
  • تقرير إسرائيلي يكشف أسرار حياة «بشار الأسد» في موسكو!
  • تجديد حبس عاطلين بتهمة تصنيع المخدرات بالسلام
  • إحنا بتوع التعمير..عمرو أديب: معدات إعمار غزة تدخل الأحد المقبل
  • ننشر تفاصيل استراتيجية الحكومة لتوطين تصنيع الأدوية والمستلزمات الطبية
  • مرتجي: أزمة التحكيم ليست في الخبير الأجنبي.. وهذا موعد أول مباراة باستاد الأهلي الجديد
  • حسن الرداد يكشف أسرار نجاحه ومشواره الفني
  • القبض على شخصين بتهمة تصنيع المواد المخدرة في القاهرة