أستاذ علوم سياسية يكشف دلالة قرارات "العدل الدولية" ضد إسرائيل(فيديو)
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
علق الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية، على ما صدر من تدابير وإجراءات من محكمة العدل الدولية في القضية التي رفعتها جنوب إفريقيا تتهم فيها إسرائيل بارتكاب جريمة الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين في غزة.
أستاذ علاقات دولية: نتيناهو يخشى نهاية الحرب في غزة (فيديو) خبير شؤون إسرائيلية: الاحتلال يضغط لمحاصرة أهالي غزة قرار جيد واعتراف بالعنف الإسرائيليوقال "فهمي" في حواره مع الإعلامي أسامة كمال ببرنامج "مساء دي إم سي" المذاع على فضائية "دي إم سي" مساء السبت، إن هذه القرارات جيد على المستوى العام واعترفت بأن هناك أعمال عنف وأعمال ضد الإبادة لكن الصياغات كانت مختلفة.
وأشار إلى أن الردود الإيجابية بشأن تحديد مهلة 30 يوم للوقوف على تنفيذ ما تم إصداره، موضحًا أن هناك نقطة إيجابية أن إسرائيل وقعت على العديد من الاتفاقات عديدة وهو ما يفتح الباب أمام دول أخرى لفتح هذه الاتفاقيات.
نزع شرعية إسرائيل أمام المحافل الدوليةوأكد أن هذا الهدف الرئيسي هو نزع شرعية إسرائيل أمام المحافل الدولية لتوجيه وإدانة إسرائيل، موضحًا أن الولايات المتحدة تريد أن تبيض وجه إسرائيل.
وأكد أنه بالنظر إلى الإطار القانوني ستربح إسرائيل من خلال الحشد الدولي والعسكري والداخلي، وكأن إسرائيل في حرب قانونية الآن، مشددًا على أنه مطلوب الآن دخول أطراف أخرى ضد إسرائيل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة فلسطين الولايات المتحدة العلوم السياسية استاذ علوم سياسية محكمة العدل الدولية أسامة كمال جنوب أفريقيا اعمال عنف الإعلامي أسامة كمال جريمة الابادة الجماعية
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: نهاية نظام الأسد كانت مأساوية وغير متوقعة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أحمد يوسف أحمد، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، إن سقوط نظام الأسد المستمر في الحكم منذ 1970 ليس هينًا، خاصة وأن سوريا كانت قناة لتوصيل الإمداد لحزب الله من إيران، مشيرًا إلى نهاية نظام الأسد كانت نهاية مأساوية ومخزية وغير متوقعة.
وتابع "يوسف"، خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي، ببرنامج "بالورقة والقلم"، المذاع على القناة العاشرة المصرية "ten"، مساء الأحد، أن الولايات المتحدة تكيفت مع سقوط نظام الأسد في يد جماعات مسلحة متطرفة، في حين رد فعل الولايات المتحدة كان مختلفًا وشكلت تحالفًا دوليًا لضرب داعش، بعدما سيطرت على أجزاء من الأراضي في العراق.
وأضاف أن الذي أسقط نظام الأسد هو تحالف من الفصائل، وليس فصيلاً واحد، وهناك تناقض بين هذه الفصائل ، وقد يترجم هذا التناقض في صراع داخلي داخل الأراضي السورية، مشيرًا إلى أن هناك محاولة للسيطرة على هذه الفصائل من خلال دمجها في جيش واحد.