شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن تتويج حنين خليل الغافي بطلة لتحدي القراءة العربي في فلسطين، توج تحدي القراءة العربي في دورته السابعة، الطالبة حنين خليل الغافي بطلة على مستوى دولة فلسطين من بين 295016 طالباً .،بحسب ما نشر جريدة الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تتويج حنين خليل الغافي بطلة لتحدي القراءة العربي في فلسطين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تتويج حنين خليل الغافي بطلة لتحدي القراءة العربي في...

توج تحدي القراءة العربي في دورته السابعة، الطالبة حنين خليل الغافي بطلة على مستوى دولة فلسطين من بين 295016 طالباً وطالبة، منهم 850 طالباً وطالبة من فئة أصحاب الهمم، مثلوا 1199 مدرسة، وتحت إشراف 3890 مشرف ومشرفة قراءة شاركوا في منافسات التظاهرة القرائية الأكبر من نوعها باللغة العربية على مستوى العالم، وتنظمها مؤسسة “مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية” منذ إطلاقها في العام 2015. وجرى الإعلان عن فوز الطالبة حنين خليل الغافي من الصف الحادي عشر في مدرسة بنات يطا الثانوية، من مديرية يطا باللقب، خلال الحفل الختامي للدورة السابعة من تحدي القراءة العربي الذي شهدته مدينة رام الله بحضور الدكتور نافع عساف وكيل وزارة التربية والتعليم الفلسطينية، ومشاركة عدد من المسؤولين والتربويين وأولياء أمور الطلبة. كما شهد الحفل الختامي، تتويج سامية عمر الديك بلقب المشرف المتميز من منطقة جنوب نابلس التعليمية ومدرسة بنات جينصافوط الثانوية من منطقة قلقيلية التعليمية بلقب المدرسة المتميزة، فيما صعد إلى التصفيات النهائية 3 طلاب من فئة أصحاب الهمم، وذهب المركز الأول إلى الطالب أدهم بسام العارضة من الصف العاشر في مدرسة أبو جهاد الثانوية التابعة لمنطقة قباطية التعليمية. ( أوائل فلسطين ) وضمت قائمة العشرة الأوائل التي اختارت منها لجان التحكيم الطالبة حنين خليل الغافي بطلة لتحدي القراءة العربي على مستوى دولة فلسطين، كلاً من، سلسبيل حسن إسماعيل صوالحة من الصف العاشر في مدرسة الصحابة الأساسية للبنات التابعة لمديرية شمال الخليل، رغد رياض الأطرش من الصف العاشر في مدرسة بنات كفر راعي الثانوية (قباطية)، أسيل قاسم جهاد ظاهر من الصف الحادي عشر في مدرسة جواهر لال نهرو الثانوية للبنات (نابلس)، محمد إبراهيم مصطفى الدحلة من الصف العاشر في مدرسة المعهد العربي (القدس)، تقى أحمد محمد قبها من الصف السابع في مدرسة بنات فلسطين الأساسية (جنين)، بيسان إسماعيل نايف ناجي من الصف الحادي عشر في مدرسة بنات كفر الديك الثانوية (سلفيت)، مريم رايق صعيدي من الصف الحادي عشر في مدرسة بنات بيت ليد الثانوية (طولكرم)، بدور عماد القصراوي من الصف العاشر في مدرسة خولة بنت الأزور الثانوية للبنات (الخليل)، آمنة باسم عبد أبو خالد من الصف الخامس في مدرسة بنات كفر قدوم الثانوية (قلقيلية).

( تطوير المهارات الشخصية ) وأكد الدكتور مروان عورتاني أن المشاركة السنوية الواسعة من طلاب وطالبات فلسطين في منافسات تحدي القراءة العربي، تظهر المكانة التي تتمتع بها التظاهرة القرائية الأكبر من نوعها باللغة العربية على مستوى العالم، كما تكشف قوة الحضور الثقافي والمعرفي في الحياة اليومية للشعب الفلسطيني، وفعالية المؤسسة التعليمية الفلسطينية ودورها في تشجيع الأجيال الجديدة على القراءة والتعلم وتطوير المهارات الشخصية وامتلاك الأدوات المعرفية الكافية، لبناء مستقبل أفضل على الصعد الشخصية والأسرية والوطنية. وأشار عورتاني إلى النجاح الكبير الذي حققته الدورة السابعة من تحدي القراءة العربي على مستوى فلسطين، مثمناً الجهود التي بذلها القائمون على تحدي القراءة العربي، ومستوى التنسيق مع الجهات المعنية في فلسطين. وقال وزير التربية والتعليم الفلسطينية: نتوجه بالشكر إلى مؤسسة (مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية) لدورها البارز في دعم التعليم والثقافة وتعزيز مكانة اللغة العربية، وإلى كل من ساهم في إنجاح الدورة السابعة على مستوى دولة فلسطين، كما أهنئ الفائزين والفائزات وذوي الطلبة، وجميع المدارس والكوادر التعليمية التي كان لها بصمة مؤثرة طوال التصفيات. ( مستويات مميزة ) من جانبه، قال الدكتور عبد الكريم سلطان العلماء المدير التنفيذي لمؤسسة “مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية”: تواصل مبادرة تحدي القراءة العربي كتابة قصة النجاح، وقد شهدنا خلال تصفيات الدورة السابعة على مستوى الدول مشاركات قياسية وتفاعلاً غير مسبوق مع المبادرة القرائية، وهو ما تمثل باستقطاب التحدي في العام 2023 نحو 24.8 مليون طالب وطالبة من 46 دولة، وهذا العدد الكبير فرض علينا تحديات عدة لإنجاز التصفيات وفق أرقى المعايير، وهو ما نجحنا به من خلال العمل المؤسسي المنظم والتعاون والتنسيق بين مؤسسة (مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية) ووزارات التربية والتعليم والجهات المعنية في البلدان المشاركة. وأضاف الدكتور عبد الكريم سلطان العلماء: قدم طلاب وطالبات فلسطين، مستويات مميزة خلال التصفيات، وأظهروا مقدرة كبيرة في التعبير عن أفكارهم، وتكثيف الكتب التي قرأوها، بالطريقة التقليدية أو من خلال وسائل التكنولوجيا الحديثة، وبلغة عربية عالية المستوى ما يؤكد الاهتمام الكبير الذي تحظى به الثقافة والقراءة في المجتمع الفلسطيني.. أهنئ الفائزين والفائزات والمؤسسة التعليمية الفلسطينية، كما أهنئ ذوي الطلبة وجميع من شارك في مراحل التصفيات وساعد القائمين على المبادرة للاحتفال بأبطال تحدي القراءة العربي.

( تعزيز الانفتاح الثقافي ) وسجلت الدورة السابعة من تحدي القراءة العربي مشاركة قياسية بلغت نحو 24.8 مليون طالب وطالبة من 46 دولة حول العالم، مثلوا أكثر من 188 ألف مدرسة، تحت إشراف نحو 150 ألف مشرف ومشرفة قراءة. ويهدف تحدي القراءة العربي إلى ترسيخ ثقافة القراءة باللغة العربية لغة قادرة على مواكبة كل أشكال الآداب والعلوم والمعارف، وتحبيب الشباب العربي بلغة الضاد، وتشجيعهم على استخدامها في تعاملاتهم اليومية، وتطوير آليات الاستيعاب والتعبير عن الذات بلغة عربية سليمة، وتنمية مهارات التفكير الإبداعي. كما يهدف التحدي إلى تنمية حب القراءة لدى جيل الأطفال والشباب في العالم العربي، وغرسها كعادة متأصلة في حياتهم ترتقي بملكة الفضول وشغف المعرفة لديهم، وتوسع مداركهم، وتعزيز قيم التسامح والانفتاح الفكري والثقافي لديهم من خلال تعريفهم بأفكار الكتاب والمفكرين والفلاسفة بخلفياتهم المتنوعة وتجاربهم الواسعة في نطاقات ثقافية

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی فلسطین

إقرأ أيضاً:

اللبنانية حنين الصايغ: رواية ميثاق النساء رسالة محبة للمجتمع الدرزي

منشغلة بما يعتمل في دواخل الإنسان وتعقيداته النفسية، تغوص الروائية اللبنانية حنين الصايغ (1986) بروايتها "ميثاق النساء" في المجتمع الدرزيّ الغني ثقافيا وروحانيا وإنسانيا، وتحاول تفكيك بنيته الاجتماعية والذهنية، من خلال بطلة روايتها "أمل بو نمر"، التي تعيش حياة ريفيَّة محافظة في قريتها في جبل لبنان، وفيها تشتبك بالعادات والتقاليد وبأسئلة الحياة التي يهرب منها الآخرون، لترسم لنفسها مستقبلا مخالفا للمستقبل الذي شكّله الأب لها ولأخواتها بصورةٍ تتناسب مع عالمه المحدود.

رواية "ميثاق النساء" الصادرة عن دار الآداب ببيروت سنة 2023 هي الإصدار الروائي الأول للكاتبة اللبنانية التي تعمل في التدريس والترجمة الأدبية، بعد 3 مجموعات شعرية: "فليكن" (2016)، و"روح قديمة" (2018)، و"منارات لتضليل الوقت" (2021).

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2الفانتازيا وتاريخ النكسة.. "صلاة القلق" تفوز بالجائزة العالمية للرواية العربيةlist 2 of 2المترجم سامر كروم: لماذا يحب العرب الأدب الروسي؟end of list

وبالإضافة إلى نجاح الصايغ عن طريق روايتها الأولى -التي تعتبرها رسالة محبة للمجتمع الدرزي- في بلوغ القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية لعام 2025، فإنها نقلت تفاصيل هذا المجتمع إلى القارئ الألماني، بعد صدور ترجمة "ميثاق النساء" باللغة الألمانية في مارس/آذار 2024 عن دار "دي تي في" (DTV).

عن روايتها -التي تقول إنها كُتبت بشفافية كبيرة وصدق مع الذات- وما يرتبط بها من موضوعات، كان للجزيرة نت هذا الحوار مع حنين الصايغ:

إعلان جئتِ إلى الرواية بعد 3 مجموعات شعرية، ما الذي تتيحه الرواية لحنين الصايغ ولا يتيحه الشعر؟

الشعر بطبيعته يميل إلى استخدام لغة مكثفة ومشفرة من أجل التعبير عن مشاعر غامضة ومتذبذبة، وغالبا ما تكون للقصيدة تأويلات بعدد قرائها. وأنا حين أكتب القصيدة لا يعنيني كثيرا كيف سيفهمها القارئ.

أما حين لجأتُ للرواية، كنت أسعى إلى الوضوح في التعبير عن أفكار وقضايا تؤرقني. وجمهور الرواية كثيرا ما يشتبك مع تلك المواضيع، فيؤيدها أو يعارضها، مما يساهم في انتشارها أكثر.

حين كنت أكتب الشعر، كان محيط قرائي محدودا جدا ولا يتخطى بعض الدوائر الثقافية، أما الرواية فجعلت لي جمهورا عريضا بين المحيط والخليج، لأن الأسئلة والقضايا التي طرحتها في روايتي تهم كثيرين بغض النظر عن انتماءاتهم وخلفياتهم الثقافية والاجتماعية.

بالإضافة إلى انشغالك بموضوعات الحرية وحقوق النساء، ما الذي يشغلك في العمل الإبداعي، سواء كان رواية أو شعرا؟

تشغلني دواخل الإنسان وتعقيداته النفسية. كما تشغلني الشخصيات المهمشة في الحياة وفي الأدب، ويهمني أن يتماهى القارئ مع الأفكار أو الشخصيات التي أقدمها في أعمالي الأدبية، لذلك لا تستهويني الفنتازيا ولا الدستوبيا كثيرا، وأميل أكثر للكتابة الواقعية.

يهمني أيضا أن يكون النص متعدد الطبقات بحيث يفهمه كل متلقٍّ حسب درجة وعيه وقدرته الأدبية. ولذلك أحاول أن تكون لغتي، رغم ولائها للمعايير الأدبية، متاحة للقارئ العادي ولا تتعالى عليه، وهي معادلة صعبة جدا.

كيف استقبلتِ خبر وصول "ميثاق النساء" إلى القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية، وهل كنت تتوقعين أن يحظى عملك الروائي الأول بكل هذا الاحتفاء؟

تروَّيتُ كثيرا قبل كتابة هذه الرواية، ولم أبدأ بكتابتها إلا بعد أن أصبحت على يقين أنَّي سأقدم عملا أصيلا وناضجا، ومع ذلك فأنا بطبيعتي أُبقي توقعاتي منخفضة دائما، لذلك فاجأني الاحتفاء الكبير من النقاد والقراء والانتشار الكبير للرواية منذ الشهور الأولى لصدورها.

إعلان

أما أن تختار لجنة من نقاد ومترجمين من بلدان مختلفة الرواية كأحد أهم أعمال السنة، فهو شيء مفرح ويجدد أملنا في أن الأعمال الجيدة حتما ستنال نصيبها من الظهور والاحتفاء.

قلتِ في إحدى مقابلاتك السابقة أنك تكتبين لتفهمي العالم، هل ساعدتِك هذه الرواية على تعميق فهمك لعالم الدروز؟

لكي نتعاطف مع مجموعة من البشر، نحتاج إلى أن نعيش بينهم ونفهم دوافعهم قبل أن ننتقد بعض سلوكياتهم، وهذا ما حاولت فعله في روايتي. وعالم الدروز هو عالم غني ثقافيا وروحانيا وإنسانيا، ولكنه فقط المسرح الذي تدور عليه أحداث الرواية، والعمل الأدبي بطبيعته يتخطى حدوده الجغرافية والثقافية ويطرح قضايا عالمية تخص الإنسان على وجه العموم.

وقد أثبت التفاعل الكبير مع روايتي في ألمانيا بعد ترجمتها أن ثيمات الرواية لا تخص الدروز أو المجتمع العربي فحسب. وبالعودة إلى سؤالك، فقد ساعدتني هذه الرواية على فهم نفسي في المقام الأول. وفهم الذات هو الشرط الأول كي يفهم الإنسان العالم أكثر. والقدرة على التعاطف هي المفتاح الأول للفهم.

على ذكر ترجمة الرواية إلى اللغة الألمانية، كيف وجدت استقبال القارئ الألماني لها؟

أيضا في ألمانيا استُقبلت الرواية بحفاوة من النقاد والقراء، ولم يكن اهتمامهم بالمجتمع الدرزي ولا حتى بالمجتمع اللبناني ككل هو سبب احتفائهم بها، بل أشادوا بالقيمة الأدبية للعمل وبأهميته للمرأة في كل مكان في العالم، خاصة في ما يتعلق بسيكولوجية المرأة وثنائية الأمومة والشعور بالذنب.

كما أشادت قارئات كثيرات بثيمة الحرية التي تناولتها الرواية، إذ كانت رحلة "أمل" في الرواية هي رحلة تحرر داخلية قبل أن تكون رحلة تحرر من مجتمع أبوي أو زوج سلطوي.

وأثنى كثير من القراء على فكرة أن تحرر "أمل" لم يأتِ بسبب رجل منقذ أو منظمة نسوية، بل بسبب الصدق مع الذات والتعليم والعمل، مما يكسر الصورة النمطية عن المرأة في المجتمعات العربية.

إعلان يربط كثير من القراء بينك وبين بطلة الرواية "أمل بو نمر"، خاصة أنك رسمتِ لها مسارا مشابها لمسارك في الحياة، كيف تنظرين إلى هذا الربط؟

أنا لا أكتب إلا عما أعرف وعما أحس، لذلك من الطبيعي أن تتقاطع روايتي الأولى مع بعض الأحداث التي عشتها أو عايشتها. ولكن الرواية ليست سيرة ذاتية، لأنها تتكئ في مواضع كثيرة على الخيال وعلى اختلاق شخصيات وأحداث ليست موجودة في الواقع.

في معظم بلدان العالم، توقَّف النقاد والقراء عن البحث عن الكاتب أو الكاتبة بين سطور الرواية، لأن ما يعنيهم في المقام الأول هو جودة العمل أدبيا وإنسانيا.

ولكن لا يزال التلصص هو أحد الأمراض عند بعض القراء، الذين يفوّتون فرصة البحث عن أنفسهم في العمل الأدبي، ويبحثون -عوضا عن ذلك- عن الحياة الشخصية للكاتبة أو الكاتب. ولكن ليس لهذا وُجِد الأدب.

اللغة الشاعرية التي تميز هذه الرواية، تقطعها حوارات قصيرة باللهجة اللبنانية، ما أسباب هذا التوظيف؟

التأسيس الثقافي واللغوي للمكان الذي تدور فيه أحداث الرواية هو تقنية أدبية مهمة. ثم يأتي التأسيس للشخصيات، بأن تكون لكل شخصية صفاتها الخارجية وعوالمها الداخلية ولغتها الخاصة. واستخدام اللهجة القروية اللبنانية في بعض الحوارات كان يهدف إلى إضفاء مصداقية على الشخصيات والمكان الذي تدور فيه الأحداث.

تعتبرين "ميثاق النساء" رسالة محبة للمجتمع الدرزي المحافظ، كيف تلقّى هذا المجتمع رسالتك؟

الصدق هو أول شروط المحبة، سواء مع الذات أو مع الآخر. والصدق سلاح ذو حدين، فهو يلامس القلوب التي تتوق إلى الفهم والعقول التي تتطلع إلى التغيير.

ولكنه أيضا يصدم العقول المجبولة على الطاعة وتمجيد الجمود. وأنا كتبت "ميثاق النساء" بشفافية كبيرة وصدق مع الذات، والصدق مرآة يرى فيها الآخر حسناته وعيوبه بدون تجميل أو تزييف وبعض الناس لا تحب أن ترى عيوبها.

إعلان

بالطبع تعرضت الرواية لهجوم شديد من بعض الدوائر في المجتمع الدرزي التي لا تقبل النقد ولا تقبل حتى الإضاءة على مجتمع الأقليات، ولكن ذلك لا يُقارَن بالاحتفاء الشديد الذي لاقته الرواية، ليس فقط من مثقفات ومثقفين دروز، بل أيضا من شيخات درزيات كتبن لي رسائل مؤثرة جدا شكرنني فيها على تسليط الضوء على حيواتهن ومعاناتهن وصلابتهن.

مقالات مشابهة

  • ختام فعاليات مسابقة أوائل الطلاب بالمدارس الثانوية للتمريض بالإسماعيلية
  • اللبنانية حنين الصايغ: رواية ميثاق النساء رسالة محبة للمجتمع الدرزي
  • بمشاركة الحضري.. “الصفا الثانوية بنات” يقترب من 20 مليون جنيه إيرادات بشباك التذاكر
  • فيلم الصفا الثانوية بنات يحقق إيرادات متوسطة في السينمات
  • مفوضية كشافة الشارقة تشارك في حفل تتويج فرقة مدرسة وودلم البريطانية بعجمان
  • طالبة بالفيوم تحصد الثالث جمهوري ومشاركة ضمن تجارب منتخب مصر للمصارعة في بطولة إفريقيا
  • التربية والتعليم تحدد 4 و 5 أيار القادم موعد تصفيات تحدي القراءة على مستوى ‏المدارس
  • خطة استراتيجية لإدارة قياس الجودة: واستهداف 350 مدرسة للإعتماد والجودة بالفيوم
  • بسبب الإهمال.. مدير تعليم مطروح تقرر استبعاد مدير مدرسة الساعدي بالسلوم
  • الترجمة مدخل لفهم العالم العربي ونصرة فلسطين.. ميشيل هارتمان: الأدب المكان الذي يمكننا أن نجد فيه المزيد من التقارب