تم نشر حساب “كلاسيك 79” صورة قديمة للأمير عبد المحسن بن عبد الله بن جلوي وهو يظهر فيها مع المصور الإيطالي إيلو باتيجيلي.

وتم توضيح أن الصورة التقطت في قصر السراج (الإمارة) في حي الكوت بمدينة الهفوف، في محافظة الأحساء، وذلك في عام 1949م.

.

المصدر: جريدة الحقيقة

إقرأ أيضاً:

الكشف عن فئة جديدة نادرة من الانفجارات الكونية حيرت العلماء

منذ إطلاقه في عام 2024، كان مسبار أينشتاين، وهو تلسكوب فضائي يعمل بالأشعة السينية طورته الأكاديمية الصينية للعلوم بالشراكة مع وكالة الفضاء الأوروبية ومعهد ماكس بلانك للفيزياء خارج الأرض، يمسح السماء بحثًا عن انفجارات كونية نشطة، وفي أبريل/نيسان الماضي لاحظ التلسكوب حدثًا غير عادي سمي "إي بي 240408 إيه".

يسمى هذا النوع من الأحداث الكونية بانفجارات أشعة جاما، وهي انفجارات قوية للغاية وقصيرة الأمد تحدث في المجرات البعيدة.

انفجارات أشعة جاما تصدر من المجرات البعيدة (ناسا) انفجارات غير عادية

وتلمع هذه الانفجارات نحو مليون تريليون مرة ضعف سطوع الشمس، مما يعني أن مصدرها الكوني غاية في القوة لدرجة أنه يمكن لوهج هذا النوع من الانفجارات أن يرصد في كل الكون المرئي.

ويعتقد العلماء أن هذه الانفجارات العالية الطاقة تنشأ إما من اندماج نجمين نيوترونيين وإما من انهيار نجم ضخم، وفي هذين السيناريوهين يتشكل ثقب أسود حديث الولادة، تنبعث منه نفاثة تسافر بسرعة الضوء تقريبًا.

وعندما تتجه هذه النفاثة نحو الأرض، يمكننا مراقبتها من مسافات شاسعة -أحيانًا مليارات السنين الضوئية- بسبب تأثير نسبي يُعرف باسم تعزيز دوبلر.

العلماء يعتقدون أن هذه الانفجارات العالية الطاقة تنشأ إما من اندماج نجمين نيوترونيين وإما من انهيار نجم ضخم (غيتي) نوع جديد

وعلى مدى العقد الماضي، تم اكتشاف الآلاف من انفجارات أشعة جاما، لكن تبيّن للعلماء -بحسب دراسة جديدة نشرت في دورية "ذا أستروفيزيكال جورنال ليترز"- أن خصائص الانفجار الجديد "إي بي 240408 إيه" لا تتطابق مع خصائص انفجارات أشعة جاما النموذجية.

إعلان

وكان هذا الانفجار ساطعًا لدرجة أنه أشبع العديد من أجهزة الكشف عن أشعة غاما، كما أطلق الانفجار فوتونات بطاقة تتجاوز 18 تيرا إلكترون فولت، متجاوزًا بذلك الأرقام القياسية السابقة وموفرًا بيانات قيّمة عن العمليات الفيزيائية الفلكية العالية الطاقة.

وعلى الرغم من أن الانفجار يبعد عن الأرض حوالي 2.4 مليار سنة ضوئية، فإنه كان قويا بما يكفي للتسبب في اضطرابات قابلة للقياس في الغلاف الأيوني للأرض، وهو التأثير المرتبط عادةً بالتوهجات الشمسية.

ولذلك يقترح الباحثون أنه قد يمثل فئة جديدة نادرة من الانفجارات الكونية القوية، تظل غير مفهومة تماما، وتحتاج لمزيد من الأرصاد عبر مسبار أينشتاين، إلى جانب العديد من المراصد الأرضية كذلك.

مقالات مشابهة

  • أسترالي يصطحب صندوق قمامة في نزهة
  • مسلسلات رمضان 2025.. طرح البوستر الرسمي لـ «العتاولة 2» (صورة)
  • لحظة نادرة.. ترامب أمام فرصة لإبرام 5 اتفاقيات سلام عربية - إسرائيلية
  • ترامب يريد من أوكرانيا أن تمد أميركا بمعادن نادرة
  • الكشف عن فئة جديدة نادرة من الانفجارات الكونية حيرت العلماء
  • ظاهرة فلكية نادرة: قمر آيو يمر أمام كوكب المشتري
  • «أخيرا لبت نداء قلبها».. صورة نادرة تكشف تفاصيل زواج أم كلثوم دون احتفال
  • فعاليات تراثية واجتماعية في مهرجان ”ليالي القيصرية“ بالأحساء
  • الانتر يقتنص تعادلا قاتلا من الميلان في ديربي الغضب بالدوري الايطالي
  • ما هي حقيقة الصورة المتداولة لعودة مئات البصات السفرية من مصر إلى السودان بعد تحرير الجيش لولاية الجزيرة ومدن بحري وأم درمان