خالد سليم بعد إعلان إصابة والدته بالسرطان: «خايف من 2024»
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
أعلن الفنان خالد سليم، منذ قليل، إصابة والدته بمرض سرطان الصدر، وذلك خلال حلوله ضيفًا على أحد البرامج التلفزيونية، كما حرص على حلاقة شعره على الهواء تضامنا معها.
وقال خالد سليم، خلال لقاءه على شاشة قناة «الجديد»، إنه كان طالبًا متفوقًا في المدرسة ويحاول إرضاء والده، ومع الوقت اكتشفوا فيه موهبة الغناء والعزف وبدأوا ينمون تلك الموهبة، موجهًا الشكر لأسرته على دعمه لأن هناك عائلات قد تقتل الموهبة عند أطفالهم.
وأَضاف: «بعد ما فقدت الوالد حسيت إني لازم لأخلي بالي من أمي، وفجأة وإحنا بنعمل فحوصات، اكتشفنا إن عندها سرطان الصدر، اتصدمنا كلنا، ودخلت في حالة من الحزن الشديد، والحمدلله إننا اكشتفنا المرض بدري، والمشكلة كانت، إننا لازم منظهرش التوتر عشان مندخلهاش في حالة من الرعب، ودائمًا بتقول إني عشت حياتي كلها امرأة قوية، فلو دي نهايتي أنا راضية».
واختتم حديثه قائلًا: «أنا خايف من 2024، وربنا يعدي السنة دي على خير».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: خالد سليم والدة خالد سليم السرطان خالد سلیم
إقرأ أيضاً:
???? مناوي لا يقل عن حميدتي كثيراً
القاسم الظافر يكتب: بيئة سياسية مأزومة !
أنحنا بصراحة كدا ما عندنا قضايا سياسية عقيمة أو عصية علي الحل، أنحنا بيئتنا السياسية مأزومة بنخب دون المستوي، مصرّه علي أنها تتقدم الصفوف وتتبني القضايا المصيرية وتفتي فيها نيابةً عن الشعب.
محمد حمدان كان واحد من النماذج دي، صعد للسلطة وحاز علي وزن سياسي ونفوذ مقدّر وهو مجرد مواطن سوداني أقل من العادي، شبه-أُمي Semi-literate، يسهل تحريكة وتوظيفة من قبل أطراف معادية للبلد، في مشاريع وأهداف ضارة بالأمن القومي، وقد كان (وحدث ما حدث).
والآن مناوي لا يقل عن الأول كثيراً، من القيادات المزعجة في الساحة السياسية مربك في مواقفه وفي خطابه السياسي، صار بقضيته السياسية أكثر من غيره، وذلك لمحدودية أفقه ووعيه بالمناورة السياسية.
ياخ انحنا لازم نرفض السياسي المتكسب والمتربح Profiteering Politician، ما بعد 15 أبريل الساحة السياسية لازم تنضف وترتقي، الارتقاء، دا ما بكون بإقصاء أى طرف أو إبعاده من الساحة السياسية، وإنما بكون عبر تعريف المرحلة السياسية الآنية وتحديد مايسمي بالقضايا السياسية.. هي شنو القضية السياسية المطروحة؟
مظلومية؟.. بُكائيات تاريخية؟.. لا أبداً، قضايانا السياسية هي؛ الجيش الواحد، الوحدة الوطنية، نموذج حكم مدني رشيد، نظام حكم فيدرالي يمكن الناس من حكم أنفسهم بأنفسهم يعمل empowerment حقيقي، إعادة بناء نموذج تنموي بديل يحقق النمو المطلوب والتوزيع العادل الثروة..
ما عاد السلاح هو الادارة الرافعة للسلطة، ولا البكائيات التاريخية، وسياسة المظلومة لم تعد تجدى نفعاً.. تضررت الخرطوم، وسنار، ومدني، والدمازين، وسنجة، وغيرها من المدن. وتم انهب وسلب وتمدير كافة البنى التحتية.
كل خطاب أو موقف سياسي غير قادر علي مخاطبة اللحظة السياسية الآنية بقضاياها المطروحة آنفاً يتم تجاوزة دون رجعة..
دب مرحلة تأسيس جديد، لمعاني ومباني جديدة، بأدوات جديدة.. بخلاف تلك المعهودة التي حصدنا منها الدمار والخراب..
#الجمهورية_الثانية
القاسم الظافر