الخارجية الفرنسية: لقاء لجنة 5+5 بباريس يأتي في إطار توحيد المؤسسات العسكرية
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن الخارجية الفرنسية لقاء لجنة 5+5 بباريس يأتي في إطار توحيد المؤسسات العسكرية، استضافت فرنسا رئيسي الأركان 8220;عبد الرزاق الناظوري 8221; و 8221;محمد الحداد، وأعضاء اللجنة العسكرية المشتركة 5+5 في إطار اجتماعات عمل .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الخارجية الفرنسية: لقاء لجنة 5+5 بباريس يأتي في إطار توحيد المؤسسات العسكرية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
استضافت فرنسا رئيسي الأركان “عبد الرزاق الناظوري” و”محمد الحداد، وأعضاء اللجنة العسكرية المشتركة 5+5 في إطار اجتماعات عمل تتمحور حول توحيد المؤسسات العسكرية وإرساء الاستقرار في البلاد.
وحسب وزارة الخارجية الفرنسية، فيأتي هذا اللقاء ضمن دعم فرنسا لدول الجوار بين الجهات الفعالة الأمنية في ليبيا وللأعمال التي حققت في إطار مجموعة العمل الأمنية التي تشارك في رئاستها الأمم المتحدة.
تواصل فرنسا دعمها للأمم المتحدة وللحركية الأمنية التي تحشد من جميع الجهات الفعالية الليبية، والتي ترمي إلى تكوين وحدات مشتركة بغية إرساء الأمن على الحدود الليبية.
وستجرى متابعة هذه الأعمال في إطار مجموعة العمل الأمنية القادمة التي تشارك في رئاستها الأمم المتحدة والتي ستعقد يوم 25 يوليو في بنغازي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الخارجیة الفرنسیة
إقرأ أيضاً:
لوبوان الفرنسية تنشر تحقيقاً حول شبكات تحريض ممولة من النظام الجزائري
زنقة 20 | الرباط
تحت عنوان “شبكات النظام الجزائر التي تريد زعرعزة استقرار فرنسا”، نشرت مجلة “لوبوان” الفرنسية، تحقيقا حول شبكة من العملاء و المؤثرين الجزائريين المجندين من قبل النظام الجزائري لزعزعة استقرار فرنسا و دول أخرى انطلاقا من الاراضي الفرنسية.
وجاء في تحقيق المجلة الفرنسية المفضلة لدى الرئيس الفرنسي، نقلا عن شهادات العديد من المعارضين و المجندين الجزائريين السابقين ، أن النظام الجزائري يشكل اليوم تهديدا حقيقا للعديد من الدول بسبب نهجه العدواني باستخدام جميع الأسلحة “الإرهابية”.
الأسبوعية الفرنسية، قالت أن الحملة التي قامت بها فرنسا مؤخرا بطرد عدد من المؤثرين الجزائريين على شبكات التواصل الإجتماعي، كانت مدروسة لأن هؤلاء كانوا تحت المراقبة و يتلقون الدعم من التمثيليات الدبلوماسية الجزائرية بفرنسا.
و تسائلت “لوبوان” ، كيف أمكن لفرنسا أن تسمح بهذا يحدث طوال السنوات الماضية، مشيرة الى أن التحقيقات الأولوية كشفت عن أمور خطيرة يرتكبها النظام الجزائري على الاراضي الفرنسية من قبيل تجنيد مؤثرين و الدفع لهم مقابل خدمات يسدونها له و كل ذلك عبر القنصليات الفرنسية المنتشرة بالتراب الفرنسي.
و يورد تحقيق لوبوان ، أن النظام الجزائري الذي كمم أفواه شعبه ، يحاول بنشر دعايته في الخارج باستعمال عملاء و حاول جعل فرنسا قاعدة خلفية لهذه الأعمال القذرة.
و بحسب تحقيق لوبوان، فإن اختيار فرنسا ليس أمرا اعتباطيا ، بل إنه مدروس بدقة على اعتبار أن فرنسا تضم جالية جزائرية كبيرة تبلغ 2.5 مليون شخص تتكون من ثلاثة أجيال.
التحقيق يكشف أن نحو خمسين عميلاً جزائرياً ينشطون في فرنسا، بمساعدة شبكة تضم نحو عشرين قنصلية، بالاضافة الى المسجد الكبير في باريس وشبكته التي تضم 400 موظف.
ومن هنا يتم وفق التحقيق، حشد شبكة من المحرضين (وهي طريقة جربها أردوغان للسيطرة على الجاليات التركية في الخارج).