باسم يوسف يعود ليشعل مواقع التواصل الاجتماعي مجددا بشأن غزة
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
باسم يوسف: سر صمود أهل غزة هو دفاعهم عن أرضهم
عاد الإعلامي المصري الشهير باسم يوسف ليشعل وسائط التواصل مجددا، بشأن تواصل العدوان على قطاع غزة.
اقرأ أيضاً : إيهود أولمرت: لو كنت رئيسا للوزراء في تل أبيب ما كنت لأعلن القضاء على حماس
وقال باسم يوسف في مقابلة تلفزيونية بثتها العربية، إن الحرب على غزة ليست دينية وأن تل أبيب أفسدت أخلاق الغرب.
وأضاف باسم يوسف إلى أن اليهود تلقوا في الدول العربية معاملة أفضل من التي تلقوها في أوروبا، مشيرا إلى أنه لا يوجد عذر لقتل 30 ألف شخص وجرح 70 ألفا حتى الان.
وتابع باسم يوسف ، إن «حياة الفلسطينيين ليست بأهمية حياة الآخرين بالنسبة للعالم»، معتبرا أن البعض يعتبرهم «مجرد أرقام كضحايا للحرب».
وأكد في حديثه، أن سر صمود أهل غزة هو دفاعهم عن أرضهم، وأن أغلب سكان القطاع تم تهجيرهم سابقا.
وتحدث باسم يوسف بسخرية عن تجربة اجتماعية حول قصف مدينة «غربة» فأيد «60 في المئة من الأمريكيين قصفها، ليكتشفوا أنها مدينة خيالية ظهرت في أحد أفلام الرسوم المتحركة، لكنهم «وافقوا على قصفها لأن اسمها يبدو عربيا»، لافتا إلى الكراهية ضد العرب!
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: دولة فلسطين الحرب في غزة مشاهير تل أبيب باسم یوسف
إقرأ أيضاً:
برلمان بريطانيا ينوي استدعاء مسؤولي مواقع التواصل الاجتماعي بخصوص المعلومات المضللة
ذكرت صحيفة الغارديان البريطانية أن مجلس النواب البريطاني يخطط لاستدعاء إيلون ماسك، مالك منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، للإدلاء بشهادته حول دور المنصة في انتشار المعلومات المضللة التي ساهمت في أعمال شغب داخل المملكة المتحدة، إضافة إلى انتشار محتوى ضار يعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي.
كما يُتوقع استدعاء كبار المسؤولين التنفيذيين من شركة "ميتا"، التي تدير منصات فيسبوك وإنستغرام، إلى جانب مسؤولي منصة "تيك توك"، وذلك في إطار تحقيق تجريه لجنة العلوم والتكنولوجيا في مجلس العموم البريطاني.
ويركز التحقيق على دور وسائل التواصل الاجتماعي في نشر المعلومات الخاطئة والتحديات التي يفرضها الذكاء الاصطناعي في هذا السياق، في ظل تصاعد القلق بشأن تأثير هذه المنصات على الأمن الاجتماعي والسياسي في المملكة المتحدة.
في سياق متصل، انتقد الملياردير الأمريكي ماسك، قانونا مقترحا في أستراليا لحجب وسائل التواصل الاجتماعي لمن هم دون 16 عاما وتغريم المنصات بما يصل إلى 49.5 مليون دولار أسترالي (32 مليون دولار) بسبب الخروقات النظامية.
وتخطط الحكومة لتجربة نظام للتحقق من العمر للسماح باستخدام وسائل التواصل الاجتماعي في أحد أكثر الضوابط صرامة تفرضها دولة حتى الآن.
وقال ماسك، الذي يعد نفسه مدافعا عن حرية التعبير، ردا على منشور رئيس الوزراء أنتوني ألبانيزي على منصة إكس "تبدو كأنها وسيلة غير مباشرة للتحكم في اتصال جميع الأستراليين بالإنترنت".