التعاون السعودي يطلب ضم كريستيان جوانكا من الوحدة الإماراتي
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
أرسلت إدارة نادي التعاون السعودي عرضًا رسميًّا إلى نظيرتها في نادي الوحدة الإماراتي من أجل استعارة النجم الأرجنتيني "كريستيان جوانكا" حتى نهاية الموسم الكروي الجاري.
وجاءت مطالب إدارة التعاون لضم خوانكا ضمن خطة دعم صفوف الذئاب خلال موسم الانتقالات الشتوية يناير الجاري.
مدة عقد راكيتيتش مع الشباب السعودي وموعد وصوله سبب إلغاء ودية الاتحاد السعودي وشباب الأهلي الإماراتيوأكدت المصادر أن إدارة الوحدة لا تمانع انتقال اللاعب، البالغ من العمر 30 عامًا، شرط موافقته شخصيًا على العرض.
ويمتلك خوانكا خبرة كبيرة في الدوري السعودي حيث سبق له أن ارتدى قميص نادي الشباب وشارك في عدد كبير من المباريات بدوري المحترفين السعودي وسجل العديد من الأهداف.
راكيتيتش إلى الشباب السعودي والإعلان خلال ساعاتحسمت إدارة نادي الشباب السعودي صفقة النجم الكرواتي راكيتيتش ضمن خطة الليوث لدعم خط وسط الفريق خلال موسم الانتقالات الشتوية يناير الجاري.
وجاء التعاقد مع راكيتيتش بهدف تعويض رحل الأرجنتيني إيفر بانيغا الذي رحل عن صفوف الليوث في الميركاتو الشتوي الجاري واتجه لخوض تجربه في الدوري الأرجنتيني بعد سنوات قضاها بقميص الليوث.
وكشفت مصادر أن مكالمة بانيغا الهاتفية للاعب راكيتيتش ساهمت بشكل كبير في إقناعه بالموافقة على عرض الشباب، وخوض التجربة في الدوري السعودي للمحترفين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التعاون الوحدة جوانكا التعاون السعودي
إقرأ أيضاً:
«الدبيبة» يتلقى اتصالاً هاتفيا من رئيسة الوزراء الإيطالية
تلقى رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة، اتصالاً هاتفيا من رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني.
وجرى خلال الاتصال، بحث ملفات التعاون بين البلدين، خصوصا في مجال الطاقة، إضافة إلى مناقشة التطورات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
وأكد الجانبان “أهمية مواصلة التنسيق والتشاور بما يعزز العلاقات الثنائية ويسهم في دعم الاستقرار في المنطقة”.
يذكر أن العلاقات بين ليبيا وألمانيا تتميز بتاريخ طويل من التعاون الدبلوماسي والاقتصادي، بدأت العلاقات الرسمية بين البلدين منذ استقلال ليبيا عام 1955، حيث افتتحت أول سفارة ليبية في مدينة بون عام 1960، وانتقلت لاحقًا إلى العاصمة برلين بعد الوحدة الألمانية في عام 2001.
وشهدت العلاقات تطورًا ملحوظًا في مجالات متعددة، مثل الطاقة والبنية التحتية والتعليم، حيث قامت الشركات الألمانية بتنفيذ مشاريع كبيرة في ليبيا، وزاد عدد الطلبة الليبيين الذين يدرسون في ألمانيا في تخصصات مثل الطب والهندسة.
بعد ثورة 17 فبراير، دعمت ألمانيا المجلس الوطني الانتقالي الليبي، وقدمت مساعدات في إزالة الأسلحة ومخلفات الحرب، بالإضافة إلى دعم القطاع الصحي وبرامج التنمية البشرية.