عضو الوفد الوطني العجري: نجري اتصالات مكثفة مع الخارج ونحذر من المؤامرات البريطانية الأمريكية
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
الثورة /
قال عضو الوفد الوطني عبدالملك العجري، إن الجهود والتواصلات الدبلوماسية والسياسية لحكومة صنعاء والوفد الوطني تأتي في سياق شرح موقف اليمن من حرية الملاحة وسلامة التجارة العالمية والتحذير من خطورة التهديدات الأمريكية والبريطانية الصريحة بتخريب العملية السياسية وإعادة تحريك الحرب في اليمن، وخلق فوضى تهدد الملاحة والتجارة العالمية للهروب من استحقاقات وقف الحرب العدوانية على غزة.
وأضاف في تغريدة على منصة اكس: إذا كانت هناك مغامرات غير محسوبة فهو ما تقوم به إسرائيل وحلفاؤها الأمريكيون والبريطانيون، أما اليمن فقد عبرت منذ أول يوم ألّا رغبة لها في توسيع الصراع وأن جهودها في مساندة غزة تأتي في سياق الضغوط الدولية والإقليمية على إسرائيل.
وأكد أن العالم كله حذر من تبعات السلوك المجنون لإسرائيل، ومنهم الأمم المتحدة والجامعة العربية والصين وروسيا ودول المنطقة كلها حذرت.. ولكن أمريكا وقفت بعناد وفي وجه كل العالم بل وذهبت في الاتجاه المعاكس للرغبة الدولية والإقليمية.
وأشار إلى أنه بدلا من الضغط من أجل منع اندلاع حريق إقليمي أوسع وتفضيل الحلول السياسية، اختارت التصعيد العسكري وسياسة القوة التي تثبت فشلها في معالجة الأزمة وإعادة الاستقرار.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
“الفطرية”: ولادة خمس غزلان ريم في” الواحة العالمية”
البلاد ــ الرياض
أعلن المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، ولادة خمس غزلان من نوع الريم المهددة بالانقراض في واحة بريدة العالمية، وذلك ضمن برامج الإكثار، وإعادة التوطين التي ينفذها المركز.
ويُعد هذا الحدث البيئي مؤشرًا على فاعلية الجهود الوطنية في إعادة توطين الكائنات الفطرية، واستعادة التوازن البيئي في المملكة، وتعزيز استدامة مواردها الطبيعية.
وتعكس هذه الولادات الناجحة نتائج الجهود التكاملية في تنفيذ برامج الإكثار وإعادة التوطين، التي تُعد ركيزة أساسية في إستراتيجية المركز؛ للمحافظة على الكائنات الفطرية المهددة بالانقراض. كما يمثل هذا الإنجاز العمل المنهجي المستند إلى معايير علمية دقيقة؛ تهدف إلى تعزيز استدامة التنوع الأحيائي في المملكة.يُذكر أن المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية يواصل تنفيذ خططه الإستراتيجية في مجال الإكثار وإعادة التوطين؛ بهدف المحافظة على الكائنات الفطرية وإثراء التنوع الأحيائي في المملكة، من خلال تعزيز الموائل الطبيعية، وتوسيع نطاق البيئات الملائمة، بما يسهم في استعادة النظم البيئية وتحقيق الاستدامة البيئية، انسجامًا مع مبادرة السعودية الخضراء، والإستراتيجية الوطنية للبيئة، ورؤية المملكة 2030.