مصر : حبس أمرأة أنهت حياة أطفالها باستخدام حبوب سامة لحفظ الحبوب
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن مصر حبس أمرأة أنهت حياة أطفالها باستخدام حبوب سامة لحفظ الحبوب، صراحة نيوز 8211; أمرت النيابة العامة في مصر بتجديد حبس سيدة متهمة بقتل أطفالها الثلاثة باستخدام حبة حفظ الغلال السامة 15 يومًا على ذمة .،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مصر : حبس أمرأة أنهت حياة أطفالها باستخدام حبوب سامة لحفظ الحبوب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
صراحة نيوز – أمرت النيابة العامة في مصر بتجديد حبس سيدة متهمة بقتل أطفالها الثلاثة باستخدام حبة حفظ الغلال السامة 15 يومًا على ذمة التحقيق.
وبحسب التفاصيل التي حصلت عليها “رؤيا” ، فقد اصطحبت السيدة أطفالها للتنزه، وأثناء التنزه قدمت لأطفالها الطعام” والعصائر تحتوي على “حبة الغلة”.
انتقام من زوجهاوجاء تصرف السيدة، انتقامًا من زوجها التي قامت بخلعه، وإصراره على أخذ الأطفال منها في حضانته.
وتلقت السلطات المصرية بلاغا في شهر حزيران/يونيو الماضي من مستشفى سوهاج الجامعي يفيد وصول أطفال تبلغ أعمارهم (8 7 و 6 سنوات)، مصابين بحالة إعياء، إذ توفيت ابنتان أثناء تقديم الإسعافات الأولية، قبل الإعلان عن وفاة شقيقهما، لاحقا.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
حبوب الشرقاوي مدير الـBCIJ: “خلية الأشقاء” كشفت عن لجوء داعش للإستقطاب الأُسَري
زنقة 20 ا الرباط
أكد مدير المكتب المركزي للأبحاث القضائية، حبوب الشرقاوي، أن “عملية تفكيك خلية الأشقاء الإرهابية بحد السوالم مؤخرا، كشفت عن تصاعد تهديد ناشئ ينذر بتحديات أمنية واجتماعية خطيرة”.
وأوضح الشرقاوي في الندوة الصحفية التي عقدت اليوم لتسليط الضوء على عملية تفكيك خلية حد السوالم الإرهابية، أن “هذا الخطر يتمثل في انزلاق أسر بأكملها في شراك التطرف الفكري وتشكيل جيوب مقاومة للأعراف والتقاليد المغربية ووحدة المجتمع والمذهب والعقيدة، وذلك بسبب التأثير الذي يمارسه بعض أفراد الأسرة الحاملين للفكر المتطرف على محيطهم الأسري والإجتماعي”.
وفي هذا السياق، كشف حبوب الشرقاوي، أن “أمير خلية حد السوالم الإرهابية وهو الشقيق الأكبر استطاع تحويل أسرته الصغيرة كحاضنة للتطرف والتجنيد والاستقطاب لفائدة مشروعه الإرهابي، مستغلا بذلك سلطته المعنوية وقدرته على التأثير السلبي في محيطه المجتمعي القريب”.
وتابع حبوب الشرقاوي، أنه “بالرغم من أن الأسرة المغربية شكلت دائما حصنا منيعا ضد الأفكار المتطرفة ودعامة قوية للتسامح والتعايش والإعتدال إلا أن التحقيقات المرتبطة بقضايا الإرهاب سحمت برصد ببعض نزعات هذا الاستقطاب الأسري كآلية للتجنيد والتطرف السريع ومن ضمن هذه القضايا نذكر على سبيل المثال لا الحصر الخلية النسائية التي تم تفكيكها بتاريخ 3 أكتوبر 2016 والتي تبين بأن جل أعضائها كانوا قد تشبعوا بالفكر الداعشي عن طرق التأثر بالوسط العائلي بحكم أن معظمهن كان لهن أقارب ينشطون في صفوف داعش أو أنهم سليلات عائلات سبق لأفرادها أن أدينوا على مراحل متفرقة في قضايا الإرهاب والتطرف”.
وقال الشرقاوي إن “خطورة هذا التهديد تتزايد عندما ندرك بأن التنظيمات الإرهابية العالمية خاصة تنظيم داعش تسعى جاهدة لاستغلال الاستقطاب الأسري لخدمة مشاريعها التخريبية التي تستهدف المساس بأمن واستقرار بلادنا من خلال الدفع بمقاتليها في بؤر التوتر إلى تجنيد أقربائهم وأشقائهم من أجل الإنخراط في أعمال إرهابية، وذلك على غرار زعيم الخلية الإرهابية التي تم تفكيكها بتاريخ 11 دجنبر 2015 والتي عرفت وقتها بخلية “الدولة الإسلامية في بلاد المغرب الإسلامي”.