حصيلة الشهداء في غزة تتجاوز 26 ألف شهيد
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، السبت 27 جانفي، عن ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال إلى 26257 شهيدا و64797 مصابا، منذ السابع من أكتوبر الماضي. وأضافت في بيان: “ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 26257 شهيدا و64797 إصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي“.
وأكدت وزارة الصحة في غزة، أنه مازال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، لافتة إلى أن جنود الاحتلال، يمنعون طواقم الإسعاف والدفاع المدني من الوصول إليهم.
وأشار البيان، إلى أنه “في اليوم 113 للعدوان الصهيوني، ارتكب العدو الإسرائيلي 18 مجزرة ضد العائلات في قطاع غزة راح ضحيتها 174 شهيدا و310 إصابة خلال الـ24 ساعة الماضية”.
وأكدت الوزارة أيضا أنه “ما يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم”..
وكانت وزارة الصحة في غزة قد أعلنت أمس الجمعة استشهاد 183 شخصا خلال الـ24 ساعة الأخيرة، مشيرة إلى ارتفاع عدد الضحايا الإجمالي حينها منذ بدء الحرب إلى 26084 شهيدا. ويستمر القصف الإسرائيلي لقطاع غزة والاشتباكات بين قوات الاحتلال وعناصر المقاومة في ظل كارثة إنسانية وصحية تضرب القطاع.
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
لبنان تُشيّع 130 شهيداً في عيتا الشعب و عيترون
الثورة نت|
شيّع حزب الله اللبناني، اليوم الجمعة، 130 شهيدا، من أبطال معركة “أولى البأس” من أهالي بلدتي عيتا الشعب وعيترون في الجنوب، اللتين شهدتا مواجهات بطولية في معارك “أولي البأس” ضد العدوان الصهيوني.
وأعلن النائب في كتلة الوفاء للمقاومة في مجلس النواب اللبناني، حسن فضل الله، أن المقاومة وأهلها دفعوا أثمانًا غالية وقدموا التضحيات “من أجل بلدنا وعزتنا”، قائلاً “هؤلاء الشهداء دافعوا عن وطنهم وأمتهم وعن تراب الجنوب وعن المستضعفين في فلسطين ولم يتعبوا”.
وخلال مراسم التشييع، أكد فضل الله أن “بلدة عيتا الشعب رفعت رأس الوطن في عدوان يوليو 2006 وفي هذه الحرب قدمت التضحيات والشهداء”، معلناً “من بلدة عيتا الشعب بلدة العز والكبرياء أننا وضعنا في عهدة الدولة مسؤولية إخراج الاحتلال من المناطق المحتلة”.
وشيع أهالي بلدة عيترون اليوم، 95 من أبنائهم الذين استشهدوا خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة من العدوان الصهيوني الأخير على لبنان، ودفنوا كودائع خارج البلدة، وفق موقع المنار.
واحتشد الآلاف من سكان البلدة الحدودية مع فلسطين المحتلة، والمناطق المحيطة بها عند مدخلها، حيث استقبلوا قوافل جثامين الشهداء.