نانسي صلاح لمتابعيها "كفاية عبث وسـأرد بالقانون"
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
بدأت صفحات فيسبوك تشارك بأخبار كثيرة ولقاءات حول الفنانة نانسي صلاح خلال عرض مسلسل حدوتة منسية والتي تشارك فيه الفنانة بجانب النجمة سوسن بدر.
وهذا الأمر قد تسبب في غضب كبير للفنانة وقامت الفنانة نانسي صلاح بالنشر عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك وعلقت على ما تداول حولها وكتبت:اليومين دول يتم عرض مسلسل بشارك فيه وفيه pages بدأت تستغل الموقف علشان تطلع تريند تطلع تتكلم عني ولقيت كومنتات في منتهى قلة الذوق والتربية والعبث.
وتابعت: "أنا قررت أي بوست أي خبر صحفي أو اي كومنت مالوش لازمة وكذب عني ومش على لساني انا مش هسكت وهيكون في إجراء قانوني وستتوالى اخباري في عالم الإعلام والصحافة.
ويعرض حاليا للفنانة نانسي صلاح مسلسل حدوتة منسية بطولة سوسن بدر
أبطال مسلسل حدوتة منسية
مسلسل "حدوتة منسية" 30 حلقة من بطولة سوسن بدر، عبير صبري، أحمد فهيم، محمود حجازي، هشام إسماعيل، وطارق صبري، ريم سامي، نانسي صلاح، محمد علي رزق، أحمد صيام، أمير صلاح الدين، دعاء حكم، هلا السعيد، ومن تأليف محمود حمدان، وإخراج محمد محيى الدين، ويعتبر أحد أهم المسلسلات التى تقدمها شركة "فانتدج" التي تستعد لتقديم عدد من المسلسلات التلفزيونية والأفلام السينمائية والبرامج المميزة خلال الموسم الحالي.
ويعد مسلسل "حدوتة منسية" أول تجربة إخراجية للمخرج الشاب محمد محى الدين، وديكور عمرو دراج، كما يعد أول البطولات المطلقة للفنان أحمد فهيم، حيث يظهر فيهم بشخصية تدعى "خيري" وهي شخصية شريرة، كما تقدم سوسن بدر جانبًا إنسانيا بالشخصية التي تقدمها
والعمل مسلسل إجتماعي أسري يناقش العديد من القضايا خلال الأحداث من بينها التضحية التي تقدمها الأم لأبنائها ومدى انعكاسها عليهم بالسلب.
ويناقش المسلسل قضية إجتماعية مهمة، تتعلق بالعلاقات الأسرية والمواريث وكيف يلعب الماضي دوره في حياة أبطال المسلسل، حيث تدور أحداثه حول سعاد التي كتب لها زوجها نادي عثمان كل ثروته وحرم أبناءه من الميراث لتكون هي المسئولة عن كل شيء ليتنافس أبناؤه على رضاها ولكن يطاردها ماضيها الأليم ويظهر لها "خيري" الذي دخل السجن بسبب قضية هي شريكة فيها، ليطالبها بجزء من الميراث.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نانسي صلاح مسلسل حدوتة منسية أبطال مسلسل حدوتة منسية النجمة سوسن بدر حدوتة منسیة نانسی صلاح
إقرأ أيضاً:
«حكايات منسية».. شريف أسعد يعود بإصدار جديد في معرض الكتاب 2025
يجلس في ركن هادئ وبسيط، مستغرقًا في التفكير ومحاولًا العودة بالزمن إلى الثمانينات والتسعينات، يحرّك قلمه ليحوّل حكايات الأسرة المصرية إلى قصص بسيطة وساخرة، تُلامس قلوب الصغار والكبار على حد سواء.
هؤلاء القراء يمنحونه الحافز للاستمرار، ويُذكّرونه في كل عام خلال معرض الكتاب بأن رحلته الأدبية لا تزال مستمرة ولن تتوقف هنا.
يهتم «أسعد» بشكل خاص بالعناوين، معتقدًا أنها عنصر رئيسي لجذب القراء، لأنها تعكس واقعهم الحياتي الذي لم يتحدثوا عنه من قبل، لذلك، تعتبر العناوين بوابة للعديد من القصص الممتلئة بالحكايات، وهو ما يتجسد في كتابه «حكايات منسية»، الذي يشارك به في معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ56.
استغرق أسعد وقتًا طويلًا للبحث عن عنوان معبّر، وهي خطوة اعتاد عليها منذ سنوات، كما أوضح في حديثه لـ«الوطن» قائلاً: «منذ بداية كتابة السلسلة منذ حوالي عشر سنوات، لاحظت أن تعليقات الجمهور تشير إلى أن هذه القصص حدثت لعديد من الأشخاص، لكنهم لم يفكروا يومًا في التحدث عنها أو روايتها، وهذا هو السبب الرئيسي لاختيار هذا النوع من العناوين».
حكايات منسة بلغة ساخرةيميل «أسعد» إلى الكتابة الساخرة التي تبتعد عن الصياغات العميقة، وهو ما يتجلى بوضوح في كتابه «حكايات منسية»، الذي يعد مجموعة قصصية ساخرة، موجهة للقارئ البسيط.
ويروي الكتاب العديد من المواقف التي عاشتها الأسرة المصرية في الثمانينات والتسعينات، ويأتي ضمن سلسلة «اعترافات جامدة».
تتميز القصص بروح الفكاهة والكوميديا، وتدور حول شاب مراهق مع اثنين من إخوته، وأب صارم وحاسم طوال الوقت، وأم مصرية طيبة.
اهتمام الكاتب لا يتوقف على العناويناهتمام الكاتب لا يقتصر على العناوين والكتابة فحسب، بل يعتبر الغلاف جزءًا أساسيًا وشريكًا في نجاح قصصه. يحرص دائمًا على اختيار عناصر مستوحاة من داخل القصص نفسها.
ويقول في هذا الصدد: «قاعدة قرائي والمحبين لسلاسلي تبدأ من سن 3 سنوات، حيث يطالب الأطفال آباءهم بقراءة قصص شريف التي تضحكهم.. كما امتدت قاعدة قرائي لتشمل الأجداد الذين يطلبون من أحفادهم قراءة قصص شريف لهم».
على الرغم من أن «أسعد» يشعر أن إصدار مجموعاته القصصية يبدو أمرًا بسيطًا، إلا أنه يفاجأ دومًا بالحضور الكبير سواء داخل مصر أو خارجها.
وهذا الحضور له تأثير كبير على المستوى النفسي، حيث يمنحه الحافز للاستمرار في الكتابة من أجل محبيه وجمهوره.
ويقول: «توقعت أن يحقق أول كتاب لي نجاحًا عاديًا، لكن المفاجأة كانت في توزيعه لما يقرب من نصف مليون نسخة، وهو رقم كبير ومرعب بالنسبة لي».
ويضيف أنه يرى ثمرة نجاحه في فرحة طفل يحمل الكتاب بين يديه.