الفن واهله أحمد فهيم يشارك في حكاية "كاملة"
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
الفن واهله، أحمد فهيم يشارك في حكاية كاملة،يواصل فريق عمل حكاية كاملة ضمن أحداث مسلسل حدث بالفعل للتصوير ويجسد الفنان أحمد .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أحمد فهيم يشارك في حكاية "كاملة"، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يواصل فريق عمل حكاية "كاملة" ضمن أحداث مسلسل "حدث بالفعل" للتصوير ويجسد الفنان أحمد فهيم شخصية "حسين" بينما تجسد الفنانة بسنت حاتم شخصية "شيرين" ويجسد فهيم دور مختلف عن ما قدمه الفترة الأخيرة في الأعمال الدرامية، الحكاية بطولة آية سماحة، شاهين، بسنت حاتم، أحمد فهيم، تامر فرج وعدد كبير من الفنانين وإخراج
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: مسلسل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الصحراوي الغربي بسوهاج يسرق الأب والجدة ويحطم عائلة كاملة.. ماذا حدث؟
كانت العائلة عائدة من زيارة عائلية سعيدة، تجوب السيارة الطريق الصحراوي الغربي بهدوءٍ تحت سماء هادئة تُبشر بيومٍ عادي.
أحمد، الصيدلي ذو الـ43 عامًا، يقود السيارة بابتسامةٍ واثقة، بجانبه زوجته أسماء وخلفهما والديها المسنان، وابنهما ياسين، الفتى الذي لم يتجاوز الرابعة عشرة من عمره.
الطريق كان طويلًا، والشمس تميل نحو المغيب، عندما حدث ما لم يكن في الحسبان، لحظة واحدة، وفقد أحمد السيطرة على عجلة القيادة، السيارة تترنح، وتفقد توازنها، وفي غمضة عين انقلبت على جانب الطريق.
انتصارا لفلسطين.. الحوثي تعلن استهداف مطار بن جوريون في إسرائيلالحوثيون: استهداف محطة كهرباء جنوبي القدس المحتلة بصاروخ باليستي بنجاحتوقفت السيارة، لكن الصرخات والدماء لم تتوقف، أسماء تصرخ، تحاول مد يدها لإنقاذ زوجها، ولكن أحمد لم يُجب، “نعمة”، والدتها، كانت بلا حراك، الأب المسن كان ينزف من رأسه، عينيه تبحثان في الهلع عن ابنته وحفيده.
نهاية مأساويةياسين، الفتى الذي كان مليئًا بالحيوية قبل دقائق، يجلس في الخلف يبكي بين أوجاعه وكدماته، يُدرك فجأة أن والده لن يفتح عينيه مرة أخرى.
بعد دقائق طويلة بدت كالأبدية، وصلت سيارات الإسعاف لتجد أحمد ونعمة بلا حياة، أسماء ووالدها يناضلان من أجل البقاء، وياسين يشهد اللحظة التي ستغير حياته للأبد.
تم نقل الجميع إلى المستشفى، ولكن الأثر النفسي للعائلة لن يُمحى، منزلهم الذي كان يعج بالضحك والأمل أصبح موحشًا، وصورة أحمد ونعمة أصبحت ذكرى تُطارد كل من بقي.