البوابة نيوز:
2024-07-02@00:30:02 GMT

تعرف على أسرار اللغة "الهيروغليفية"

تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT

استخدم المصريون القدماء اللغة " الهيروغليفية " ليتحدثوا بها كما استخدموها فى نقش وزخرفة النصوص الدينيه وتعود هذه اللغة إلى القرن الرابع قبل الميلاد ولانها فى غايه الاهميه اجريت محاولات لفك رموزها وجدد هذه المحاوله العالم الفرنسى "شامبليون " ونجح فى فك رموزها . 

وتؤكد بعض الدراسات أننا مازالنا حتى الآن نستخدم اللغة الهيروغليفية ونتحدث بها دون أن نعلم .

 

 سر التسمية  

هناك مفردات من اللغة الهيروغليفية نستخدمها فى لهجانتا العامية وتتوراثها الاجيال وقد ظهرت لاول مرة كمخطوط رسمى قبل الميلاد بين عامى 3300 و3200 وعرفت باللغة الهيرو غلفيه نسبة الى "الاغريقيه " وتعنى نقش مقدس.

استخداماتها 

استخدمت كرموز لتعبر عن الاصوات ثم دخلت مرحلة اخرى بعد ان استخدمت فى نقش وزخرفة النصوص الدينيه ثم صارت متداولة فى القرن الرابع الميلادى .

 يؤكد الدكتور " احمد صالح " مدير عام أثار أسوان ان هذه اللغة مازالت تستخدم حتى الان وأن المصريين مازالوا ينطقون بها لكننا لا نعلم انها كانت فى أصلها فرعونيه . 

وقال إنها استخدمت فى العصر المسيحى بخليط من الحروف الديموطيقية والاغريقيه وفى ذلك عرفت باللغة القبطيه ومع الوقت صارت لغة عامية دارجة والدليل على ذلك النقوش التى المحفورة على جدران معابد فيله بأسوان 

من الكلمات التى مازلنا نتحدث بها ولا نعرفأن  أصلها هيروغلفيى كلمه "امبو " والتى يستخدمها الطفل الصغير حديث الولادة وتعنى "الشرب" 

وكلمه " اتح " وتعنى شد او سحب و" روح تف ونف بعيد " اى التف وهو صوت البصق اما النف فهو صوت مخاط الانف وكلمه "كخة " قذارة " وكلمة " تاتا تاتا وتعنى امشى و "رخى " اى انزلى .

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: تسميتها استخدامها

إقرأ أيضاً:

كتاب «ثورة 30 يونيو».. مصطفى بكري يكشف أسرار الأيام الأخيرة لحكم جماعة الإخوان الإرهابية

صدر حديثا كتاب «ثورة 30 يونيو- الطريق إلى استعادة الدولة» لـ الكاتب الصحفي مصطفى بكرى، عن دار نشر سما.

يناقش الكتاب أحداث ثورة 30 يونيو التي يحتفل المصريون بمرور 11 عاما على انطلاقها.

وبحسب مقدمة الكتاب، فقد عاشت مصر خلال فترة حكم جماعة الإخوان الإرهابية حالة من الفوضى والتخريب المتعمد، وانتشرت فيها عمليات القتل والنهب والإقصاء والكراهية، وأصبحت البلاد مهددة بالانهيار والحرب الأهلية التي لن تبقي ولن تذر.

ماذا جرى خلال الأيام الأخيرة لحكم جماعة الإخوان الإرهابية؟

ويرصد الكاتب الصحفي وعضو مجلس النواب مصطفى بكري بعضا من وقائع ما جرى خلال الأيام الأخيرة لحكم الجماعة، والصراعات التي شهدتها الساحة المصرية وصولا إلى ثورة الشعب المصري في الثلاثين من يونيو 2013، وانحياز الجيش المصري لها في الثالث من يوليو من نفس العام.

ويقدم المؤلف في كتابه معلومات هامة عن المرحلة الخطيرة التي عاشتها مصر في أعقاب انحياز الجيش للثورة وتولي رئيس المحكمة الدستورية العليا المستشار عدلي منصور مهام الحكم في هذه المرحلة التاريخية الصعبة.

ويحلل المؤلف في إطار الرصد التاريخي الصعوبات والأزمات التي واجهت الجيش والشرطة وأحداث العنف التي انتشرت في أنحاء البلاد وراح ضحيتها آلاف الضحايا والمصابين، بالإضافة إلى حرق العديد من المؤسسات العامة والخاصة ودور العبادة الإسلامية والمسيحية على السواء.

كتاب ثورة 30 يونيو

ويعد هذا الكتاب الذي تصدره دار سما للنشر والتوزيع واحدًا من الكتب التي تؤرخ لهذه الفترة، خاصة أن مؤلفه كان قريبا من دوائر صنع القرار متابعا لما يجري راصدًا لكافة وقائعها بدقة وأمانة وموضوعية.

جاء الكتاب استكمالا للعديد من الكتب التي سبق إصدارها في أوقات سابقة عن دار سما، ودور النشر الأخرى والتي تتضمن تأريخا أمينا للأحداث التي شهدتها مصر ابتداءً من ثورة 25 يناير وحتى ثورة الثلاثين من يونيو.

مقالات مشابهة

  • كتاب «ثورة 30 يونيو».. مصطفى بكري يكشف أسرار الأيام الأخيرة لحكم جماعة الإخوان الإرهابية
  • تعرف على ضوابط وقواعد القيد بنقابة المحامين
  • كيف استخدمت المقاومة النار خلال معاركها مع الاحتلال؟
  • «حوارات على حافة الأزمة» يكشف أسرار الحياة السياسية في مصر من 2011 حتى 2013
  • في ذكرى 30 يونيو| مصطفى بكري يرصد أسرارَ أخطر عشرة أيام في تاريخ مصر (4).. خطاب النهاية
  • قبل امتحان اللغة الأجنبية.. تعرف على عقوبة الغش لطلاب الثانوية العامة 2024
  • 4 أسرار سحرية لرائحة عطر مميزة في الصيف.. «مش هتروح من جسمك طول اليوم»
  • «وعي» يوضح عقوبة إفشاء أسرار العمل
  • الطريق إلى «30 يونيو».. أسرار «على حافة الأزمة» في مصر من 2011 إلى 2013
  • الإمارات.. النيابة العامة توضح عقوبة إفشاء أسرار العمل