تعرف على أسرار اللغة "الهيروغليفية"
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
استخدم المصريون القدماء اللغة " الهيروغليفية " ليتحدثوا بها كما استخدموها فى نقش وزخرفة النصوص الدينيه وتعود هذه اللغة إلى القرن الرابع قبل الميلاد ولانها فى غايه الاهميه اجريت محاولات لفك رموزها وجدد هذه المحاوله العالم الفرنسى "شامبليون " ونجح فى فك رموزها .
وتؤكد بعض الدراسات أننا مازالنا حتى الآن نستخدم اللغة الهيروغليفية ونتحدث بها دون أن نعلم .
سر التسمية
هناك مفردات من اللغة الهيروغليفية نستخدمها فى لهجانتا العامية وتتوراثها الاجيال وقد ظهرت لاول مرة كمخطوط رسمى قبل الميلاد بين عامى 3300 و3200 وعرفت باللغة الهيرو غلفيه نسبة الى "الاغريقيه " وتعنى نقش مقدس.
استخداماتها
استخدمت كرموز لتعبر عن الاصوات ثم دخلت مرحلة اخرى بعد ان استخدمت فى نقش وزخرفة النصوص الدينيه ثم صارت متداولة فى القرن الرابع الميلادى .
يؤكد الدكتور " احمد صالح " مدير عام أثار أسوان ان هذه اللغة مازالت تستخدم حتى الان وأن المصريين مازالوا ينطقون بها لكننا لا نعلم انها كانت فى أصلها فرعونيه .
وقال إنها استخدمت فى العصر المسيحى بخليط من الحروف الديموطيقية والاغريقيه وفى ذلك عرفت باللغة القبطيه ومع الوقت صارت لغة عامية دارجة والدليل على ذلك النقوش التى المحفورة على جدران معابد فيله بأسوان
من الكلمات التى مازلنا نتحدث بها ولا نعرفأن أصلها هيروغلفيى كلمه "امبو " والتى يستخدمها الطفل الصغير حديث الولادة وتعنى "الشرب"
وكلمه " اتح " وتعنى شد او سحب و" روح تف ونف بعيد " اى التف وهو صوت البصق اما النف فهو صوت مخاط الانف وكلمه "كخة " قذارة " وكلمة " تاتا تاتا وتعنى امشى و "رخى " اى انزلى .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: تسميتها استخدامها
إقرأ أيضاً:
أسرار تفتيح البشرة: أساليب فعالة وفوائدها الجمالية والصحية
أسرار تفتيح البشرة: أساليب فعالة وفوائدها الجمالية والصحية.. تعتبر البشرة من أهم أجزاء الجسم، حيث تعكس صحتنا العامة وتلعب دورًا كبيرًا في مظهرنا الخارجي. تتعرض البشرة يوميًا لعوامل خارجية مثل الشمس، التلوث، والعوامل الجوية، مما يؤدي إلى تغير لونها وظهور بعض البقع الداكنة. لذلك، يبحث الكثيرون عن أساليب لتفتيح البشرة وتحسين مظهرها.
أساليب تفتيح البشرةأسرار تفتيح البشرة: أساليب فعالة وفوائدها الجمالية والصحيةتتعدد طرق تفتيح البشرة، منها الطبيعية والكيميائية. من الطرق الطبيعية، نجد استخدام عصير الليمون، الذي يحتوي على خصائص مبيضة تساعد في إزالة البقع الداكنة. كما يمكن استخدام العسل الذي يعتبر مرطبًا طبيعيًا ويعزز من نعومة البشرة. كما تُستخدم ماسكات الطين، التي تساعد في إزالة الشوائب وتفتيح لون البشرة.
هناك أيضًا طرق كيميائية مثل استخدام الكريمات المخصصة لتفتيح البشرة، التي تحتوي على مكونات مثل الهيدروكينون والفيتامين سي. هذه المكونات تعمل على تقليل إنتاج الميلانين، الذي يتسبب في ظهور البقع الداكنة. ولكن يجب استخدام هذه المنتجات بحذر، ويفضل استشارة طبيب الجلدية قبل البدء في استخدامها.
أهمية تفتيح البشرةتفتيح البشرة ليس مجرد مسألة جمالية، بل له تأثيرات نفسية أيضًا. فالبشرة الفاتحة والمتجانسة تمنح الفرد شعورًا بالثقة بالنفس، وقد تعزز من تقديره لذاته. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يسهم تحسين مظهر البشرة في تعزيز العلاقات الاجتماعية والمهنية.
علاوة على ذلك، فإن الاعتناء بالبشرة وتفتيحها قد يحميها من الأمراض الجلدية. فالبشرة الصحية تحارب البكتيريا والجراثيم بشكل أفضل، مما يقلل من احتمالية الإصابة بالالتهابات.
في الختام، تعد البشرة عنصرًا أساسيًا في جمال الإنسان وصحته. إن أساليب تفتيح البشرة متعددة ومتنوعة، لكن من الضروري اختيار الطريقة الأنسب لكل فرد. كما أن أهمية تفتيح البشرة تمتد إلى ما هو أبعد من الجمال، لتشمل الجوانب النفسية والصحية أيضًا. لذا، يجب على كل فرد أن يسعى للعناية ببشرته لتحقيق أفضل النتائج.