شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن رصد 477 مخالفة على المنشآت والممارسين الصحيين بالشرقية، البلاد متابعاترصدت 8220;الصحة 8221; 477 مخالفة على المنشآت والممارسين الصحيين في المنطقة الشرقية، منها 346 مخالفة لمنشآت صحية، .،بحسب ما نشر صحيفة البلاد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رصد 477 مخالفة على المنشآت والممارسين الصحيين بالشرقية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

رصد 477 مخالفة على المنشآت والممارسين الصحيين بالشرقية

البلاد : متابعات

رصدت “الصحة” (477) مخالفة على المنشآت والممارسين الصحيين في المنطقة الشرقية، منها 346 مخالفة لمنشآت صحية، و131 مخالفة على الممارس الصحيين للمهن الصحية، خلال النصف الأول من العام الحالي 2023م.

وأوضحت الوزارة أن أبرز تلك المخالفات تمثلت في تجاوز التخصص، والعمل بدون ترخيص، ومكافحة العدوى، وعدم توفير أدوية، إضافة إلى عدم مطابقة المهنة في الإقامة مع التخصص في ترخيص مزاولة المهنة.

وقالت “الصحة” إن تلك المخالفات جاءت إثر جولات رقابية نفذتها الإدارات المختصة بلغت 13003 جولات على المستشفيات، والمراكز الحكومية، والمجمعات الطبية، والصيدليات؛ بهدف التأكد من الالتزام بتطبيق الإجراءات الاحترازية للمحافظة على الصحة العامة، فيما شملت الجولات الرقابية 6123 جولة للالتزام بالإجراءات الاحترازية، و234 جولة على المستشفيات التابعة للوزارة ، والمستشفيات الخاصة، والمجمعات الطبية، ومراكز الرعاية الأولية والمختبرات الطبية، و5400 جولة لقياس توفر الأدوية، و528 جولة لتسجيل اللقاحات في السجل الوطني للتطعيمات و269 جولة للتأكد من التزام عيادات الأسنان والعيون بعدم تجاوز التخصص والتأكد من عمل عيادات الجلدية والتجميل وفق ضوابط العمل في القطاع الخاص، و449 جولة تابعة.

‏وأكدت” الصحة” استمرارها في أعمال الرقابة والمتابعة الميدانية لجميع المنشآت الصحية؛ للتأكد من التقيد بالإجراءات الصحية والوقائية، وعدم وجود المخالفات التي تؤثر سلباً على جودة الخدمات المقدمة للمرضى والمراجعين، وحرصها على التفاعل مع كافة الشكاوى والبلاغات التي تصلها عن طريق الرقم الموحد للتواصل 937.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

جولة قتل جديدة لمن يبحثون عن الحياة في غزة

غزة- بينما تُختزل أحلام الغزيين اليوم في الحصول على شربة ماء نظيفة، وتحصيل لقمة يقيمون بها صلبهم ويسدون بها قرقرة بطونهم الجائعة وحياة كريمة يحاربون ليظفروا بفتاتها، انصبّت عليهم الحمم الإسرائيلية في آن واحد من أقصى شمال القطاع إلى جنوبه، وامتدت إليهم يد الموت من جديد، لتعيدهم إلى مربع الحرب الأول الذي لا يزالون يترنّحون في محاولات الانعتاق منه والتخلص من ويلاته.

"تحارب إسرائيل ركاما وبقايا أرواح"، هكذا تصف المشهد المواطنة أم أحمد التي سدّت ثغرات غرفة بمنزلها المدمر في حي الشجاعية شرقي مدينة غزة وعادت للعيش فيها مع أطفالها الثمانية، وتتساءل قائلة "هل سنعيش فظاعة أكبر من تلك التي عشناها؟ هل سنتجرع مرارة أقسى كالتي تجرعناها خلال عام ونصف من الإبادة؟".

وتلك أسئلة يحفظ الغزيون إجاباتها ويطوّعونها لعلاج مخاوفهم، بعدما عادوا لعيش شعور الفقد الذي لم تهدأ قلوبهم منه بعد.

وتقول أم أحمد للجزيرة نت "لم يعد يرعبنا شيء، نحن مستنزفون لأقصى حد، لا شيء نأسف عليه أو نخسره، وسنقبل بقدر الله لنا".

استئناف إسرائيل القصف أعاد مشهد النزوح للغزيين (الجزيرة) مرار الحرب

وتأخذ الحرب المستجدة شكلها القديم الذي يحفظه الغزيون، فشلال الدم لم يتوقف منذ صباح أمس "الدامي"، حيث ارتقى أكثر من 420 شهيدا ثلثاهم من النساء والأطفال، وأصيب قرابة 530 فلسطينيا، حسب وزارة الصحة الفلسطينية. وتعيد فصول النزوح نفسها، فقد أمرت إسرائيل سكان المناطق الحدودية بالإخلاء، وأجبرتهم تحت تهديد قوتها النارية على ترك بقايا منازلهم وخيامهم التي نصبوها فوق الركام.

إعلان

تحمل أم خليل أبو طير من منطقة عبسان شرق خان يونس حقائبها وتجلس مع أطفالها على قارعة الطريق للبحث عن وجهة يذهبون إليها، وتقول للجزيرة نت "تساقط علينا رصاص الآليات وقذائف المدافع ونحن نيام، هل كتب علينا الشقاء للأبد؟".

أما المواطنة تسنيم محمد التي تعيش في بيت حانون شمالي القطاع فتعلق على منشور الإخلاء الإسرائيلي الذي تمسكه بيديها قائلة "لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين، لو رموا علينا النووي لن نترك بيوتنا".

وتضيف تسنيم التي عادت من جنوب القطاع لمنزلها بشماله قبل أسابيع للجزيرة نت "لقننا النزوح درسا يدفعنا لاستحالة تكراره، لن نتعاطى مع أوامرهم مهما كلفنا الأمر، فلا المناطق التي نزحنا إليها ولا الطرق المؤدية إليها كانت آمنة".

ثقل المهمة

وأمام عودة مشاهد وداعات الشهداء والجثامين الملقاة على الأرض في زوايا المستشفى الأهلي العربي "المعمداني" بمدينة غزة، يعود الصحفيون لارتداء دروعهم وخوذاتهم، فلم يجد أنس الشريف مراسل قناة الجزيرة بُدّا من عودته للوقوف أمام الكاميرا لنقل هذه المشاهد "القاسية" التي لم يتعاف من رؤيتها بعد.

ويقول الشريف للجزيرة نت "تدفعنا هذه الأحداث للعيش بضغط نفسي هائل، فقلوبنا ما زالت مثقلة وجراحنا لم تلتئم بعد"، ورغم أن تغطيته الصحفية لم تتوقف منذ توقيع اتفاق وقف إطلاق النار، فإنها اليوم أضحت مضرجة بالدماء.

وفي الوقت الذي يرتدي فيه الشريف درعه الصحفي، يشعر زميله محمد شاهين مراسل قناة الجزيرة مباشر بصعوبة بالغة في ارتدائها، "لأن الدرع الثقيلة لها ثقل معنوي أقسى"، كما يقول للجزيرة نت.

ويضيف "الدرع تمثل لي ذاكرة سوداء، وتغطية دامية لحرب إبادة طالتنا جميعا، أتمنى أن تنتهي موجة التصعيد قبل أن أضطر إلى ارتدائها"، مؤكدا أنه وزملاءه لن يتركوا الميدان وسيستمرون بأداء واجبهم الصحفي وفضح جرائم الاحتلال حتى الرمق الأخير.

وداع فلسطينيين من أهالي قطاع غزة أبناءهم وذويهم ممن استشهدوا جراء القصف الإسرائيلي (الجزيرة) دوافع وهروب

تقول حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إن جرائم الاحتلال تؤكد استمراره بحرب الإبادة ضد الشعب الفلسطيني، وكشفت الحركة على لسان حسام بدران عضو مكتبها السياسي أن سعي بنيامين نتنياهو رئيس الحكومة الإسرائيلي لتجاوز اتفاق وقف إطلاق النار كان واضحا منذ البداية، وأنه "كعادته يقدّم مصالحه السياسية ويحرص على الحفاظ على ائتلافه الحكومي".

إعلان

وقال بدران للجزيرة نت إن الاحتلال يتصرف "كعصابة من القتلة والإرهابيين"، ويضرب عرض الحائط الاتفاق الذي أيدته مختلف الدول إقليميا وعالميا، مؤكدا أهمية الالتزام بالاتفاق الموقع، وهو ما فعلته حركته من جهتها، لافتا إلى أن الاتصالات مع الوسطاء ومختلف الجهات لمواجهة هذا الاعتداء جارية على قدم وساق.

وعزا بدران تركيز الاحتلال على استهداف القيادات المدنية والحكومية لمحاولته إحداث فراغ في قطاع غزة، وجعله غير صالح للعيش لتطبيق مخططه لتهجير الناس منه والاستفراد به.

وهو ما أجمع عليه مراقبون رأوا أن نية الاحتلال المبيتة برغبته استئناف الحرب كانت مكشوفة منذ اللحظة الأولى لمنعه إدخال البيوت المتنقلة والمعدات الثقيلة، وتلكؤه بتنفيذ استحقاقات المرحلة الأولى.

ويقول علي أبو الحسن الكاتب والباحث فلسطيني للجزيرة نت "إن جولة التصعيد الجديدة جاءت للهروب من استحقاقات المرحلة الثانية التي تعني صفقة أسرى مقابل أسرى وإعادة إعمار، للعودة إلى سيناريو المرحلة الأولى؛ أسرى مقابل أسرى فقط".

ويرى أبو الحسن أن الحرب هي ورقة سياسية بيد نتنياهو، يوظفها لمصلحة بقائه ولو على حساب أرواح الأبرياء، ويضيف "كانت تل أبيب على شفا الدخول بمظاهرات ضخمة ضده لإقالته قائد الشاباك، فقام بتصدير الأزمة إلى غزة لحرف الأنظار عنها".

ويعتقد أبو الحسن أن ما حدث في غزة ليس بعيدا عن تواطؤ عربي فاضح، لوجود تقارير تكشف عن توجه جهات عربية رسمية إلى واشنطن لإفشال الخطة المصرية التي تم الإجماع عليها في قمة القاهرة، بحجة أن هذه الخطة تبقي للمقاومة هامشا في قطاع غزة.

مقالات مشابهة

  • جولة قتل جديدة لمن يبحثون عن الحياة في غزة
  • «الصليب الأحمر»: منشآت غزة الطبية تعاني ضغطاً شديداً
  • محافظ سوهاج يستقبل نائب وزير الصحة والسكان لمتابعة تطوير المنظومة الطبية
  • محافظ سوهاج يستقبل نائب وزير الصحة لمتابعة تطوير المنظومة الطبية
  • وزير الصحة يبحث مع Boston Scientific التوسع في برامج تدريب الكوادر الطبية
  • حملة “شفاء” لتقديم الرعاية الطبية المجانية للمرضى الأكثر حاجة
  • ضبط طن و500 كيلو أرز ومكرونة منتهية الصلاحية بالشرقية
  • وزارة الصحة تدين استهداف العدو الأمريكي للمنشآت الصحية والأعيان المدنية في الجوف
  • مدير الصحة بالقليوبية يجري جولة تفقدية بمستشفيات الخانكة
  • "الالتزام البيئي" ينفذ 261 جولة تفتيشية في مكة والمدينة المنورة