بوابة الوفد:
2024-11-07@07:40:30 GMT

الساقية تستقبل حفل موسيقى على مسرحها هذا الموعد

تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT

تستضيف ساقية عبد المنعم الصاوي، حفل موسيقي لفرقة (الدور الأول)، في الثامنة مساء الجمعة الموافق ٩ فبراير المقبل، وسعر التذكرة ١٥٠ جنيها.

ومن المقرر أن تقدم الفرقة، خلال الحفل مجموعة متنوعة من اجمل المؤلفات الموسيقية.

معلومات عن ساقية عبدالمنعم الصاوي:

أنشأ الساقية محمد الصاوي، نجل الأديب المصري عبدالمنعم الصاوي، في عام 2005، واستقى الاسم من خماسية الساقية، التي تعتبر العمل الأشهر لوالده، فبدأ يفكر في خلق مركز ثقافي إبداعي يشمل جميع أنواع الفنون والآداب يجذب طبقات مختلفة من العامة.

وقام محمد الصاوي بتصميم المشروع والشروع في بنائه ووضع التصورات حول أساليب الوصول التي وضعها للمركز بمعاونة زملاء آخرين، بدأ المركز بعمل الحفلات الموسيقية لاجتذاب الجمهور على اعتبار أن الموسيقى والغناء أوسع الفنون انتشارًا بين الناس.

وكان بها تنوع واختلاف عن السائد من الموسيقى وقتها، فكان من أبرز نجوم هذه الحفلات فرق موسيقى الجاز والموسيقى الغجرية والراب وأخرى تعرض ثقافات مختلفة من أنحاء العالم.

تم بعد ذلك إدخال الكثير من الأنشطة الأخرى على المركز، ثم بدأ تقديم الأمسيات الشعرية من خلال الحفلات الغنائية ثم تقديمها منفردة في أمسيات خاصة، قامت الساقية حديثًا بتنظيم مهرجان مستوحى من فكرة سوق عكاظ للشعر تحت اسم "عكاظ الشعر" وشارك فيه شعراء من مختلف محافظات مصر واستمر لثلاثة أيام.

يقوم المركز بتقديم العروض الفنية المسرحية والسينمائية والموسيقية، وتنظيم المعارض التشكيلية سواء لكبار الفنانين التشكيليين أو للشباب.

وتحتوي الساقية على مكتبة تنقسم إلى أربعة أقسام: مكتبة عامة، مكتبة للطفل، مكتبة إلكترونية ومكتبة موسيقية، وتحتوي أقسامًا لتعليم المبادئ الأساسية لأنواع عدة من الفنون؛ مثل: الرسم، تستضيف الساقية الندوات وورش العمل في قاعاتها وهذا على المستويين الأدبي والعلمي، إضافة إلى تقديم العروض المسرحية، يقوم المركز بتنظيم المسابقات في المجال المسرحي.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: ساقية عبدالمنعم الصاوي العروض الفنية المسرحية مكتبة عامة مكتبة إلكترونية

إقرأ أيضاً:

في مؤسساتنا الصحية .. الحل الأسهل : ما نمشي على الوقت !

ما إن يراجع الدكتور الفلاني سجل الجدول المزدحم في مؤسساتنا الصحية الحكومية، حتى يحدد لك الموعد القادم، ويخبرك بأن الموعد سيكون في التاريخ الفلاني والساعة الفلانية، لتصلك فقط بعد التأكد من تطابق رقم الورقة التي تحملها مع الرقم المعروض على الشاشة. تتوالى في ذهني العديد من التساؤلات: ألا يمكن أن يحدد الموعد بالتاريخ فقط، مع ملاحظة أن الدخول يكون حسب أولوية الوصول؟ ألا يمكن تنظيم مسألة الوقت بحيث يتحمل المتأخر عن موعده رسالة تؤكد ذلك الموعد. وإذا ناقشت الدكتور عن سبب تأخر الموعد، فالسبب جاهز ومنطقي ومقبول غالبا، فالجدول مزدحم الانتظار إذا كان صاحب الموعد المحدد موجودا؟ وغيرها من الحلول التي يمكن تطبيقها بعد إدارة صحية تجاوزت الخمسين عاما، إذ لا أتحدث هنا عن شخص مسن، بل عن مؤسسة يفترض أن تتطور وتجدد كوادرها وتحدث أنظمتها بدلا من تكرار وهذا أقرب موعد متاح. نتقبل، في الغالب، هذا العذر، ونعمل على التجهيز للموعد القادم، ونتخذ عدة وسائل لتذكير أنفسنا لأن فوات الموعد يعني الانتظار أحيانا لشهور إضافية. مشکلات عمرها يزيد عن العشرين عاما. تضطرني الظروف الصحية في كثير من الأحيان إلى التوجه إلى المؤسسات الصحية الخاصة، لسبب واحد فقط، وهو تجنب الوقوع في زحام لا ينتهي أو الذهاب إلى المؤسسة الصحية قبل افتتاحها إذا كانت المشكلة الصحية تتطلب فحوصات طويلة. فبطبيعتي الشخصية، أثق بقدرات الكوادر الطبية في مؤسساتنا الحكومية، لكن حديثي هنا يتعلق بغياب التنظيم في المواعيد وحتى في أولويات وهذا ما يجب علينا الالتزام به كمراجعين المؤسساتنا الحكومية، بأن نحترم المواعيد والأوقات حتى نحصل على خدمة صحية مجانية، فننظم ظروفنا ونجدول أعمالنا لنكون في الموعد المحدد فلا نأخذ مكان شخص آخر، ولا نقبل بأن يأخذ موعدنا شخص آخر، احتراما للتنظيم وللمراجعين والعاملين. فإذا كان الموعد في الساعة ١١ صباحا فمن المنطقي أن أنهي إجراءاتي كحد أقصى في الساعة ١٢ أو بعدها بنصف ساعة، ويمر هذا الوقت بين قسم السجلات، ثم المعاينة، ثم الدكتور، وأخيرا الحالات. أذكر عندما ذهبت إلى قسم الطوارئ بعد ساعات من حادث سير قوي، حيث لم أشعر بأي ألم في البداية إلى أن بدأت آلام رقبتي بالظهور تدريجيا. ربما كان خطئي أنني لم أذهب بسيارة إسعاف، أو لم أقم بالادعاء بأن الألم شديد، فانتظرت حوالي 4 ساعات دون أن يحين دوري. لأنه يتم تصنيف الحالات إلى ثلاث فئات طارئة ومتوسطة وبسيطة ربما تم تصنيفي ضمن الحالات البسيطة، والمفارقة كانت عندما سألت الممرضة عن موعد دخولي إلى الطبيب، فقالت تعال الساعة 4 فجرا»، وكان سؤالي قد طرح في الساعة السابعة مساء بعد انتظار ٤ ساعات فقررت إزالة الدعامة المؤقتة عن رقبتي التي وضعت لي في غرفة المعاينة، وعدت إلى المنزل الصيدلية. ولكن ما إن تصل إلى المؤسسة الصحية، وتجد لافتة لم تبرح مكانها منذ سنوات ( سيطبق نظام حضور المواعيد بالوقت المحدد ابتداء من ١٧ يوليو (۲۰۲۲) حتى تجد نفسك وسط زحام المراجعين، ويفاجئك موظف الاستقبال بالحل الأسهل لديه ولإدارة المستشفى: «ما نمشي على الوقت، ويطلب منك الانتظار مع بقية المراجعين قبلك، حاملا رقما زوجيا كبيرا تنتظر حتى يظهر على الشاشة. ولا فائدة من الجدال، ولست الوحيد الذي يخوض هذا النقاش، فتجد من يأتي بعدك يعيد نفس الشكوى، ويرد موظف الاستقبال مرارا ما نمشي على الوقت، ويجتهد أحيانا بعبارات أخرى لكسر مسلما أمري لله. روتين التكرار مثل: ليست لي علاقة بالمواعيد، أنا فقط أفتح السجل، يمكنك مناقشة الدكتور. لكنك لا تستطيع الوصول إلى الدكتور، فبينك وبينه بوابة لا تفتح إلا بوجود حارس أمن، يسمح بالدخول فهل سنشهد قريبا حلا جذريا المسألة الانتظار، أم سنظل نسمع نفس العبارة المكررة ما نمشي على الوقت؟

مقالات مشابهة

  • في مؤسساتنا الصحية .. الحل الأسهل : ما نمشي على الوقت !
  • انطلاق فعاليات الدورة الـ 20 لمهرجان الشوكولاتة بساقية الصاوي 20 نوفمبر
  • بسبب حقن التخسيس.. هل تعرضت هند عبد الحليم لأزمة خالد الصاوي؟
  • أبوظبي للثقافة تكشف عن برنامج موسيقى أبوظبي الكلاسيكية
  • تحدّد الموعد.. متى سيعود هوكشتاين إلى الشرق الأوسط؟
  • مكتبة الإسكندرية تنظم احتفالية "حوار الفنون.. شخصية مصر التراثية".. الخميس
  • مكتبة الإسكندرية تُنظم احتفالية «حوار الفنون.. شخصية مصر التراثية وحوار الفنون من أجل السلام» ببيت السناري
  • مكتبة مصر العامة تستقبل 30 ألف زائر خلال شهر أكتوبر
  • مكتبة مصر العامة بالدقي تستقبل 30 ألف زائر خلال الشهر الماضي
  • مكتبة مصر العامة الرئيسية بالدقي تستقبل 30 ألف زائر خلال شهر أكتوبر