“أمانة الشمالية” تزيّن ميادين ودورات الطرق الرئيسية برفحاء بلون زهر الخزامى
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
المناطق_واس
زينت أمانة منطقة الحدود الشمالية، ممثلة ببلدية رفحاء، ميادين ودورات الطرق بمحافظة رفحاء بلون زهر الخزامى، ضمن أنسنة المدن والتغيير والتجديد وأعمال التحسين والتجميل للميادين وإضفاء جمال للدوارات والمشهد الحضري بالمحافظة، وتعزيز السلامة المرورية، ورفع جودة الطرق وتطبيقاً لقواعد السلامة المرورية.
ويتماهى لون “البنفسج” مع لون صحاري المملكة وهِضابها في فصل الربيع عندما تتزيّن بلون زهرة الخزامي الأخاذ.
أخبار قد تهمك مكافحة المخدرات تقبض على شخصين بمنطقة الحدود الشمالية لترويجهما مادة الإمفيتامين المخدر 26 يناير 2024 - 7:00 مساءً “تعليم الحدود الشمالية” يحتفي باليوم الدولي للتعليم بحزمة من الفعاليات والأنشطة 25 يناير 2024 - 10:28 مساءًويذكر مختصون بالألوان أن لون البنفسج له مجموعة متنوعة من التأثيرات على العقل والجسم، بما في ذلك رفع الروح المعنوية، وتهدئة العقل والأعصاب، وتشجيع الخيال والإبداع، ويخلق توازنًا بين التحفيز والصفاء، كما تخفف الإضاءة البنفسجية التوتر.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الحدود الشمالية رفحاء
إقرأ أيضاً:
المزارع الريفية غرب رفحاء وجهة سياحية واعدة تجمع بين الترفيه والطبيعة
المناطق_واس
تشهد المزارع الريفية غرب محافظة رفحاء، وبمنطقة الحدود الشمالية إقبالًا متزايدًا، وأصبحت إحدى الوجهات السياحية الناشئة التي تجذب الأهالي والزوار والمسافرين عبر طريق الشمال الدولي على حد سواء, وذلك في إطار الجهود الرامية إلى تعزيز السياحة الريفية، بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030، التي تهدف إلى تطوير القطاع السياحي وتوسيع الخيارات الترفيهية المتاحة للسكان والزوار.
وتمتاز هذه المزارع بطبيعتها الخلابة وأجوائها الهادئة، مما يوفر للزوار فرصة فريدة للاستمتاع بالسكينة بعيدًا عن صخب الحياة اليومية، وتحولت إلى متنفس مثالي للأسر ومحبي الاستجمام في أحضان الطبيعة، ويمكنهم قضاء أوقات ممتعة وسط بيئة ريفية ساحرة.
أخبار قد تهمك الأرصاد ينبّه من موجة باردة على محافظة طريف بمنطقة الحدود الشمالية 23 فبراير 2025 - 9:47 مساءً “البيئة” تكثف الرقابة على المسالخ وأسواق النفع العام في طريف 21 فبراير 2025 - 12:07 صباحًاوتنتشر في الجهة الغربية من محافظة رفحاء العديد من المزارع، والمنتجعات، الريفية، التي تقدم خدمات متميزة، من أبرزها إعداد وجبات طازجة باستخدام منتجات محلية، مثل طبق السمك “المسكوف” من مزارع السمك في تلك المزارع الريفية؛ كما تحتضن هذه المزارع تنوعًا بيئيًا غنيًا، يشمل الغزلان والطيور، مثل البط، إلى جانب جلسات ذات طابع تراثي وأخرى مفتوحة تطل على المزارع، فضلًا عن ممرات مخصصة للمشي، ما يجعلها وجهة مثالية لهواة السياحة الريفية.
وتحظى هذه الوجهات بإقبال واسع من عشاق الطبيعة والرحلات البرية، بالإضافة إلى المسافرين عبر طريق الشمال الدولي، وتقدم لهم تجربة سياحية متكاملة تجمع بين الترفيه والاسترخاء.
إلى جانب دورها السياحي، تسهم المزارع الريفية في دعم الاقتصاد المحلي من خلال تمكين الأسر المنتجة والمزارعين من تسويق منتجاتهم، مما يعزز التنمية الاقتصادية ويوفر فرص عمل لسكان المنطقة، لتصبح بذلك نموذجًا ناجحًا للسياحة المستدامة التي تعود بالنفع على المجتمع المحلي.