وزير الداخلية المكلف يتفقد سير العمل بالادارة العامة للسجل المدني ويوجه بزيادة نوافذ تقديم الخدمة للمواطنين
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
تفقد اللواء شرطة(م) خليل باشا سايرين وزير الداخلية المكلف اليوم مباني الادارة العامة للسجل المدني للوقوف علي سير العمل ومعالجة المعوقات التي تقلل من تقديم الخدمة.وتفيد متابعات (المكتب الصحفي للشرطة) ان الزيارة الميدانية لوزير الداخلية والتي شملت صالة الاحوال المدنية لاستخراج ومعالجة استخراج شهادات الميلاد والرقم الوطني للمواطنين ولكبار السن اضافة للمكتب الخاص بمعالجات ذوي الاحتياجات الخاصة والمرضي والاطفال ووجه وزير الداخلية المكلف بضرورة زيادة نوافذ تقديم الخدمة لتسهيل وتبسيط الاجراءات اضافة الي زيادة القوة العاملة من الضباط وضباط الصف لاستقبال الاعداد الكبيرة من المواطنين لتلقي الخدمة بمدينة بورتسودان.
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: وزیر الداخلیة المکلف
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية يستقبل نظيره البوركينى لبحث أوجه التعاون الأمنى
استقبل اللواء محمود توفيق وزير الداخلية ، محمدو سانا وزير الأمن بجمهورية بوركينا فاسو ، والوفد المُرافق له خلال زيارته الرسمية لجمهورية مصر العربية.
التعاون بين أجهزة الأمن
استعرض الجانبان خلال اللقاء أوجه التعاون بين أجهزة الأمن فى البلدين وأساليب تعزيزها بالإضافة لآخر المُستجدات فى القضايا الأمنية ذات الإهتمام المُشترك.
أعرب الوزير الضيف عن تقديره لأجهزة وزارة الداخلية المصرية، مُؤكداً إهتمام بلاده بتعزيز قنوات الإتصال وتبادل الخبرات مع الأجهزة الأمنية المصرية فى شتى مجالات العمل الأمنى، مُشيداً بالقدرات والإمكانات التقنية والعلمية والتدريبية التى شاهدها خلال زيارته لعدد من قطاعات الوزارة وتطلعه للاستفادة منها فى صقل خبرات ومهارات الكوادر الشرطية البوركينية فى مختلف المجالات التدريبية.
أهمية تعزيز آليات التعاون
ومن جانبه، أعرب اللواء محمود توفيق - وزير الداخلية عن ترحيبه بزيارة وزير الأمن بجمهورية بوركينا فاسو للقاهرة، مؤكداً حرص وزارة الداخلية على مد جسور التواصل مع أجهزة الأمن بجمهورية بوركينا فاسو فى ضوء علاقات الصداقة التى تربط البلدين، مُشيراً إلى أهمية تعزيز آليات التعاون وترحيبه بتبادل الخبرات فى المجالات الأمنية محل الإهتمام المُشترك وتضافر الجهود لمُحاصرة وتقويض كافة الظواهر السلبية الناجمة عن الإرهاب والجرائم المُنظمة بشتى أشكالها فى ظل التحديات الأمنية التى تفرضها الأوضاع الراهنة على الساحتين الإقليمية والدولية.