أحمد موسى: محمد صلاح رمز قوي وسفير لمصر في العالم
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
أكد الإعلامي أحمد موسى، أن محمد صلاح لاعب ليفربول والمنتخب الوطني، رمز قوي وسفير لمصر في العالم، مردفًا: «غانا وأفريقيا والعالم يعرفون محمد صلاح، نجم عالمي، البعض يتهجم على صلاح، دا رمز وسفير مفيش حد ميعرفش محمد صلاح».
محمد صلاح يستحق الدعم والمساندةوقال أحمد موسى، خلال تقديم برنامج «على مسئوليتي»، عبر قناة «صدى البلد» في حلقة خاصة من غانا، إن محمد صلاح يستحق الدعم والمساندة لأنه صورة مشرفة لمصر، مشددا على أهمية الحفاظ على صلاح وأمثاله من المصريين لتشريف مصر في المحافل الدولية.
وتابع: «لدينا مباراة قوية أمام منتخب الكونغو الديمقراطية في الدور الـ 16 من بطولة أمم أفريقيا 2023، لدينا أمل أن نصل إلى أبعد نقطة في البطولة لنصف النهائي ثم النهائي، رغم الغيابات».
وأوضح موسى، أن هناك تفاؤل في الشارع الرياضي بتأهل المنتخب الوطني للدور المقبل من أمم أفريقيا، لقاء غد الأحد ينتظر دورا مشرفا من رجالتنا، بكرا البداية الحقيقية لمنتخب مصر.
وأكمل أحمد موسى: «كل المصريين وراء المنتخب الوطني، كل الناس بتقول يا رب، ندعي الدعاء لمساندة منتخبنا، ننتظر عودة المصابين للمشاركة مع مصر في الأدوار النهائية حال تأهلها للدور المقبل».
منتخب غانا يتعرض لهجوم شديد من الجماهير الغانيةوأردف أحمد موسى: «منتخب غانا يتعرض لهجوم شديد من الجماهير الغانية بعد الخروج من البطولة من دور المجموعات».
واختتم موسى: «لا أعطي مبررا للاعبي المنتخب، ولكن هناك رطوبة شديدة، والطقس في الدولة الأفريقية، بنطلع من الفندق نجري تاني على التكييف، بغرق ميه من رطوبة الجو، الوضع في منتهى الصعوبة، لاعبي منتخبنا على قد المسئولية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد صلاح أحمد موسى منتخب مصر محمد صلاح أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
في أسبوع الآلام.. صلوات الرحمة والبركة تعمّ العالم وتتضمن الدعاء لمصر والعالم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في أجواء أسبوع الآلام، الذي يُعد من أقدس الأسابيع في الطقس القبطي الأرثوذكسي، ترتفع الصلوات بروحٍ تفيض بالتضرع والخشوع. ومن بين أبرز هذه الصلوات، تبرز صلاة تطلب من الله الرحمة على العالم، والبركة في خيرات الأرض ومصادر رزق البشر.
ترانيم المحبة والرحمة تشمل العالم بأسره
يبدأ النص بالصلاة إلى الله كي "يترأف على العالم بعين الرحمة والرأفة"، في تعبير مؤثر عن مدى شمولية المحبة الإلهية التي يطلبها المؤمنون، ليس لأنفسهم فقط، بل للعالم بأسره، لا سيما في الأوقات العصيبة التي يمر بها كوكب الأرض من أزمات إنسانية واقتصادية.
دعاء للرزق والبركة في خيرات الأرض
يتوجه النص بالدعاء إلى الله من أجل البركة في “كيل غلاتهم ومخازنهم”، أي بركة المحاصيل الزراعية ومصادر الرزق، بالإضافة إلى الدعاء أن يبارك الله في “القليل الذي عندهم”، وهو ما يعكس روح القناعة والتسليم لما توفره الحياة.
الأنهار والنيل في قلب الصلاة
لم تغب مصر ونيلها عن هذه الصلاة، إذ يناشد المؤمنون الله بأن “يصعد مياه الأنهار كمقدارها”، وأن “يهب اعتدالًا للأهوبة” (أي الرياح)، مع دعاء خاص أن “يبارك نيل مصر في هذا العام وكل عام”، في إشارة إلى مركزية نهر النيل في حياة المصريين.
أمل في الفرح وسماع السماء لصوت البشر
تختتم الصلاة بنداء مؤثر: “وفرح وجه الأرض وعلنا نحن البشر نسألك يا رب تسمعنا وترحمنا”، وهي عبارة تختزل جوهر الصلاة: الرجاء في رحمة إلهية تُسعد الأرض والبشر معًا.
في أسبوع الآلام، لا تقتصر الصلوات القبطية على الحزن والتأمل في آلام المسيح فقط، بل تمتد لتكون نداءً من القلب من أجل العالم، ومصر، والطبيعة، والإنسان، وكل من يسعى للسلام والخير.
مكافحة المخدرات تقيم معرضًا توعويًّا بأضرار ومخاطر المخدرات والسموم والمؤثرات العقلية بالكلية التقنية