الخارجية الروسية: لافروف بحث مع نظيره التركي خيارات تصدير الحبوب بعيدُا عن الغرب وأوكرانيا
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن الخارجية الروسية لافروف بحث مع نظيره التركي خيارات تصدير الحبوب بعيدُا عن الغرب وأوكرانيا، وأخطرت روسيا تركيا، بشكل رسمي، بحل مركز تنسيق صادرات الحبوب الأوكرانية في إسطنبول، جاء ذلك وفقًا لما أعلته، وزارة الخارجية الروسية،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الخارجية الروسية: لافروف بحث مع نظيره التركي خيارات تصدير الحبوب بعيدُا عن الغرب وأوكرانيا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وأخطرت روسيا تركيا، بشكل رسمي، بحل مركز تنسيق صادرات الحبوب الأوكرانية في إسطنبول، جاء ذلك وفقًا لما أعلته، وزارة الخارجية الروسية.
وأفادت وكالة «سبوتنيك» بأن وزير الخارجية الروسي، بحث مع نظيره التركي، خيارات أخرى لإمدادات الحبوب للدول المحتاجة بعد انتهاء اتفاقية تصدير الحبوب عبر البحر الأسود.
كانت الخارجية الروسية، أكدت في وقت سابق، أن موسكو مستعدة للنظر في استئناف صفقة الحبوب فقط، إذا تم الحصول على نتائج ملموسة، وليس الوعود والتأكيدات.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الخارجیة الروسیة تصدیر الحبوب
إقرأ أيضاً:
خبير علاقات دولية: الحرب الروسية الأوكرانية مستمرة.. والتسوية السلمية بعيدة
قال الدكتور أحمد سيد أحمد، خبير العلاقات الدولية، إن الحرب الروسية الأوكرانية مستمرة، وفرص التسوية السلمية تبدو بعيدة في المدى المنظور، مؤكدًا أننا أمام تصعيد متزايد في هذه الحرب.
بايدن يسعى لوضع ترامب في موقف صعبوأضاف أحمد، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «كل الزوايا»، مع الإعلامية سارة حازم طه، والمذاع على قناة «أون»، أن الرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن، يسعى لوضع سلفه دونالد ترامب في موقف صعب، خصوصًا بعدما صرح ترامب بأنه قادر على إنهاء الحرب في أيام معدودة، منوها بأن بايدن أعطى الضوء الأخضر للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي لاستخدام صواريخ بعيدة المدى قادرة على استهداف العمق الروسي بمدى يصل إلى 300 كيلومتر.
وأكد أحمد سيد، أن استخدام هذه الصواريخ قد لا يكون واسع النطاق، إذ يدرك الجميع أن ذلك سيقابل برد قاسٍ من روسيا، التي تعد قوة عسكرية عظمى توازي الولايات المتحدة، موضحًا أنه خلال أكثر من عامين ونصف من عمر الأزمة، ورغم الدعم العسكري الغربي الذي تجاوز 150 مليار دولار، لم يتمكن الغرب من تغيير ميزان القوى لصالح أوكرانيا.وأوضح أن الغرب يدرك أن استمرار الحرب يخدم مصالحه، حيث يساعد على تنشيط صناعة الأسلحة الأمريكية، ورفع الإنفاق العسكري الأوروبي، وتعزيز «الفزاعة الروسية»، مشيرًا إلى أن هذه الأهداف تتعارض مع توجهات ترامب، الذي يفضل الصفقات على استمرار الصراعات.