سفير اليابان الأسبق بالرباط : الإعتراف الإسرائيلي بالصحراء المغربية يبرهن على بصيرة الملك محمد السادس
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن سفير اليابان الأسبق بالرباط الإعتراف الإسرائيلي بالصحراء المغربية يبرهن على بصيرة الملك محمد السادس، زنقة 20 الرباط قال تاكاشي شينوزوكا ، السفير الياباني الأسبق لدى المغرب. إن قرار دولة إسرائيل الاعتراف بسيادة المغرب على صحرائه مرة .،بحسب ما نشر زنقة 20، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سفير اليابان الأسبق بالرباط : الإعتراف الإسرائيلي بالصحراء المغربية يبرهن على بصيرة الملك محمد السادس، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
زنقة 20 | الرباط
قال تاكاشي شينوزوكا ، السفير الياباني الأسبق لدى المغرب. إن قرار دولة إسرائيل الاعتراف بسيادة المغرب على صحرائه مرة أخرى يبرهن على “البصيرة العظيمة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس”.
وقال تاكاشي شينوزوكا ، السفير الياباني السابق لدى المغرب ، يوم الثلاثاء 18 يوليوز في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء “لقد تأثرت كثيرا بهذا التطور الجديد الذي يظهر مرة أخرى البصيرة العظيمة لجلالة الملك محمد السادس”. وتأكيدا للدور المهم الذي يلعبه المغرب لصالح السلام في الشرق الأوسط، رحب شينوزوكا بالزخم الذي أحدثه قرار العديد من الدول بفتح قنصليات في الأقاليم الجنوبية للمغرب.
وأشار المتحدث إلى أن قرار إسرائيل الاعتراف بمغربية الصحراء وفتح قنصلية في مدينة الداخلة. يجب أن يعطي زخما جديدا لهذه الديناميكية. فيما يتعلق بالاستثمارات.
و أصر الدبلوماسي على أن العاصمة اليهودية في الولايات المتحدة وحول العالم يجب أن تكون أكثر اهتمامًا بالمنطقة. يجب أن يتبع رأس المال الأوروبي ، الذي أبدى بالفعل اهتمامًا بهذا الاتجاه ، هذه الديناميكية الواعدة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الإعتراف الإسرائیلی الملک محمد السادس
إقرأ أيضاً:
مريم بنت محمد بن زايد: أطفالنا مستقبلنا والأمل الذي نحمله في قلوبنا لغدٍ أكثر إشراقاً
قالت الشيخة مريم بنت محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع إننا "في يوم الطفل الإماراتي، نحتفي بكل طفل يحلم ويستكشف ويتعلم، وبكل أب وأم يغرسان القيم في أبنائهما، وبكل معلم يسهم في بناء العقول، وبكل مؤسسة تضع مصلحة الطفل في صميم أولوياتها".
وأضافت الشيخة مريم بنت محمد بن زايد أن "أطفالنا مستقبلنا والأمل الذي نحمله في قلوبنا لغدٍ أكثر إشراقًا نستثمر في تعليمهم ورعايتهم، ونهيئ لهم بيئة ملهمة تدعم نموهم وتمكنهم من تحقيق إمكاناتهم الكاملة، مع تعزيز حقهم في الثقافة والهوية الوطنية، ليكبروا متصلين بتراثهم، قادرين على التعبير عن أنفسهم من خلال لغتهم وفنونهم وتقاليدهم".وأكدت أن هذه مناسبة جديدة نؤكد من خلالها أن رعاية الطفل وتربيته مسؤولية كبرى مشتركة تتطلب تعاون الأسرة والمجتمع ومختلف القطاعات، لكي نصنع معًا جيلاً واثقًا بنفسه متمسكًا بهويته مؤهلا لريادة المستقبل بكل شغف وإبداع.