الحوثيون يقرون فصل الطلاب عن الطالبات في كلية الإعلام بجامعة صنعاء
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الحوثيون يقرون فصل الطلاب عن الطالبات في كلية الإعلام بجامعة صنعاء، الحوثيون يقرون فصل الطلاب عن الطالبات في كلية الإعلام بجامعة صنعاءأصدرت جماعة الحوثي تعميما قضي بفصل الطلاب عن الطالبات في كلية .،بحسب ما نشر الموقع بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الحوثيون يقرون فصل الطلاب عن الطالبات في كلية الإعلام بجامعة صنعاء، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الحوثيون يقرون فصل الطلاب عن الطالبات في كلية الإعلام بجامعة صنعاء
أصدرت جماعة الحوثي تعميما قضي بفصل الطلاب عن الطالبات في كلية الإعلام بجامعة صنعاء الخاضعة لسيطرتها من تسع سنوات.
وبحسب التعميم، فقد قسمت أيام الأسبوع مناصفة بين الجنسين، ما يعني تخفيض أيام الدراسة إلى ثلاثة أيام أسبوعيا لكل منهما.
ووجه التعميم بدمج طلاب النظام العام مع الموازي، في خطوة تأتي قبيل أيام من بدء العام الدراسي في مناطق سيطرتها.
تابعنا في :
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الحوثيون: نحن مع خيار السلام ولن نقف مكتوفي الأيدي أمام تصعيد الأطراف الأخرى
قالت جماعة الحوثي إن خيار صنعاء الاستراتيجي هو السلام، واستعدادها للتوقيع اليوم على خارطة الطريق مع السعودية باعتبارها الطرف الرئيس في الحرب في حال حسنت النوايا.
جاء ذلك على لسان جمال عامر ووزير الخارجية في حكمة صنعاء -غير المعترف بها- خلال لقائه أمس الأربعاء المبعوث الأممي هانس غروندبرغ، وفق وكالة سبأ التابعة للجماعة.
وزعم عامر أن الخيار الاستراتيجي للسلام لا يعني الوقوف مكتوفي اليدين أمام خطوات التصعيد التي تتخذها الأطراف الأخرى، وفي نفس الوقت تحرص صنعاء على تأسيس علاقات مع دول الجوار قائمة على أسس الاحترام المتبادل وعدم التدخل في الشؤون الداخلية.
وشدد الوزير عامر على أن موقف صنعاء هذا هو من مصدر قوة وليس ضعف.. مبينًا أن العلاقات الثنائية القائمة على أسس صحيحة تبقى قوية ولا تتأثر بأي ظروف أو ضغوط.
ودعا الأمم المتحدة إلى أن تقدم رسالة تفاؤل للشعب اليمني بخطوات عملية تؤدي إلى إحلال السلام في اليمن حتى لا يتعزز فقدان الشعب ثقته في الأمم المتحدة ومبعوثها الخاص.
وطالب وزير الخارجية، المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن، بتحمل مسؤوليته الإنسانية والقانونية تجاه المواطن اليمني الذي يتعرض للكثير من الضغوط والأعباء المالية والنفسية والمعيشية نتيجة القرارات أحادية الجانب التي تتخذها وتمارسها الأطراف الأخرى، خاصة ما يسمى بحكومة الطرف الآخر.
وجدد رفض الجماعة لربط علمية السلام بأية ملف إقليمي آخر.
كما زعم أن ذلك انتهاكاً لوحدة الشعب والدستور اليمني، ولقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، والتي تؤكد جميعها على وحدة وسلامة وسيادة الأراضي للجمهورية اليمنية.
بدوره أوضح المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة، أن زيارته إلى صنعاء والمشاورات التي أجراها، رسالة للشعب اليمني بأن الأمم المتحدة ومكتب المبعوث الخاص ملتزمين بدورهم في بذل المساعي الحميدة بين الأطراف اليمنية لإنهاء حالة الحرب والانقسام، بما يعود بالفائدة على المواطن اليمني الذي يستحق حياة أفضل وبما يلبي طموحاته.