عمان- راي اليوم – خاص طالب حزب جبهة العمل الاسلامي الاردني المعارض الحكومة بالإفراج عن 3 شبان من كوادره تم اعتقالهم مؤخرا على هامش وقفة احتجاجية رفضا لحرق المصحف الشريف امام مقر سفارة السويد في العاصمة عمان.  ووجه الامين العام للحزب الشيخ مراد العضايلة مذكرة لرئيس الوزراء تطالب بالإفراج عن الشبان الثلاثة المحتجزين من اسبوعين وعن جميع معتقلي الراي والسياسيين لتأكيد جدية الحكومة فيما يتعلق بتحديث المنظومة السياسية .

 وقال مذكرة العضايلة ان الاجهزة الامنية مستمرة في التضييق على الحزب وكوادره وانها منعت محامي الحزب من زيارة الشبان الموقوفين  فيما تقايض اعضاء الحزب بالاستقالة منه مقابل  تحصيل حقوقهم او حقوق اقاربهم  في الوظائف العامة  وحتى في القطاع الخاص .  وشدد العضايلة على ان تلتزم الحكومة بالتوجيهات الملكية

المصدر: رأي اليوم

إقرأ أيضاً:

مخاوف في كندا من تزايد أنشطة «داعش» لتجنيد الشبان

دينا محمود (لندن)

أخبار ذات صلة شرطة دبي تحصد 3 جوائز تميز من جوائز الجمعية الدولية ترامب يطلق تهديدات بشأن قناة بنما

كشفت مصادر كندية مطلعة النقاب عن حدوث قفزة في عدد الأشخاص، الذين اعتقلتهم أجهزة الأمن في البلاد خلال الفترة الماضية، للاشتباه في ارتباطهم بتنظيم «داعش» الإرهابي، في عدد من المدن الكبرى، مسلطة الضوء على أن العدد الأكبر من بين هؤلاء، هو من الشبان صغار السن.
فوفقاً لنتائج تحقيق نشرته وسائل إعلام كندية بارزة، اُعْتُقِلَ منذ بداية العام الجاري وحتى الآن، 20 شخصاً للاشتباه في تورطهم في ارتكاب جرائم ذات صلة بـ «داعش»، وهو العدد نفسه الذي جرى اعتقاله في عام 2023 على خلفية التهم نفسها، في وقت لم يتجاوز فيه عدد المعتقلين للشأن ذاته، في العام قبل الماضي شخصين لا أكثر.
وتفيد البيانات الواردة في التحقيق نفسه، بأن الجانب الأكبر ممن تم إلقاء القبض عليهم لهذه التهم الإرهابية، خلال 2023، كانوا من صغار السن، إذ قالت شبكة «جلوبال نيوز» الإخبارية الكندية، إن نصف المشتبه بهم ممن جرى اعتقالهم منذ مطلع العام الحالي، تحت سن 21 عاماً، بمن فيهم ستة من القُصَّر، أحدهم صبي لم يكن عمره وقت اعتقاله يتجاوز 15 عاماً.
ونُقِل عن مسؤولين في الشرطة الكندية قولهم، إن «داعش» يسعى لاستقطاب هؤلاء الشبان عبر منصات وبرامج التواصل الاجتماعي الأكثر رواجاً التي يستخدمونها بكثافة على شبكة الإنترنت. 
وحذر خبراء أمنيون غربيون من أن وتيرة الاستقطاب للتنظيمات الإرهابية، تحدث بسرعة أكبر مع مستخدمي الإنترنت الأصغر سناً بشدة، وذلك من خلال الترويج بكثافة للدعاية المتطرفة، على المواقع الرائجة بينهم. 
لذا يعكف عناصر التنظيم الإرهابي الموجودون على هذه المنصات، على نشر مواد دعائية ذات صبغة إرهابية بشكل مكثف، لزيادة فرص وصولها إلى مستخدميها، ما يفتح الباب أمام تعرضهم لمضامين مماثلة تغذيهم بها الخوارزميات، على أساس يومي في بعض الأحيان. وبحسب موقع «بريتبارت» الأميركي الإلكتروني، أكدت وكالات إنفاذ القانون في الولايات المتحدة وأوروبا، وجود نمط التجنيد نفسه في أراضي هذه الدول، إذ تشير إلى أن هناك زيادة كبيرة في أعداد المُجَنَدين الشبان في صفوف «داعش». ونقل الموقع، عن مسؤول في مكتب التحقيقات الفيدرالي الأميركي «إف بي آي» قوله أخيراً، إن متوسط أعمار المشتبه بهم في قضايا الإرهاب، أصبح الآن أقل من 21 عاماً.

مقالات مشابهة

  • مخاوف في كندا من تزايد أنشطة «داعش» لتجنيد الشبان
  • التقدم والاشتراكية يطالب الحكومة بالكشف عن مَبالغُ الدعم المباشر لتفادي انتظاراتٍ تنتهي بخيْـباتِ الأمل
  • كاساس يكشف تشكيلة المنتخب العراقي امام اليمن
  • الحكومة الشرعية في اليمن تعلن عن أول تواصل واتصال مع الإدارة الجديدة في سوريا
  • 3 ليالٍ من المتعة.. ظاهرة مميزة تحدث في إبيسكو السويدية كل شتاء
  • في محافظتين.. مصرع 5 أشخاص بحادث سير مروّع واعتقال 3 شبان يتعاطون المخدرات
  • فادي فريد يقود هجوم الاتحاد امام المحلة بالدوري
  • وفاة 3 شبان في حادث مروع
  • خبير عسكري يكشف هدف إسرائيل الاستراتيجي فيما يحدث بسوريا
  • الحزب الجمهوري يسعى لتفادي «إغلاق الحكومة» بمشروع قانون الإنفاق