وزيرة الثقافة تكشف حقيقة وجود كتاب بـ50 ألف جنيه في معرض الكتاب
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
كشفت الدكتور نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة، حقيقة وجود كتاب بـ50 ألف جنيه في معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ55.
وزيرة الثقافة: الإقبال العام الحالي على معرض الكتاب قد يصل إلى 5 ملايين زائر (فيديو) وزيرة الثقافة المصرية الدكتورة نيفين الكيلاني ضيفة معكم منى الشاذليوقالت "نيفين الكيلاني" في اتصال هاتفي ببرنامج "حضرة المواطن" المذاع على فضائية "الحدث اليوم" مساء اليوم السبت، "أول مرة اسمع المعلومة دي، ايه ده، الكلام أكيد لا".
وفي ذات السياق أكدت أن الإقبال على المعرض من قبل المصريين غير مسبوق، متابعة "الناس متحمسة النهاردة تاني يوم قفلنا نصف مليون زائر في يومين وهذا رقم يفرح ويبشر بالخير".
وأشارت إلى أن هناك مجموعة كبيرة من الكتاب تم لهم إعادة طبع لأعمالهم ومؤلفاتهم ومنهم الأديب طه حسين في الذكرى الـ50 لميلاده.
حصول القوى الناعمة المصرية على جنسيات دول عربيةوعن حصول عدد من القوى الناعمة المصرية على جنسيات من دول عربية، عقبت وزيرة الثقافة "حصولهم على جنسية أخرى هذا لا يمنع انتمائهم لبلدهم وحبهم لها".
وتابعت "فيه مصريين كتير واخدين جنسيات من دول مختلفة على مستوى العالم منها دول عربية شقيقة ومفيش فيها أي مشكلة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نيفين الكيلانى معرض الكتاب القوى الناعمة دول عربية معرض القاهرة الدولي للكتاب نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة القوى الناعمة المصرية وزیرة الثقافة
إقرأ أيضاً:
تحقيقات سورية تكشف حقيقة ارتباط انفجار مرفأ بيروت بنظام الأسد
أعلنت السلطات السورية فتح تحقيق في تهريب نترات الأمونيوم من لبنان، وهي المادة التي لعبت دوراً رئيسياً في الانفجار الكارثي الذي دمّر مرفأ بيروت عام 2020.
ودار جدلا واسعا حول الجهة التي استوردت نترات الأمونيوم إلى مرفأ بيروت، ومن كان المستفيد الفعلي منها، حيث تشير تقارير استخباراتية إلى أن الشحنة لم تكن موجهة للبنان أساساً، بل كانت جزءاً من عمليات تهريب ممنهجة إلى سوريا، حيث استخدمها النظام السوري في تصنيع البراميل المتفجرة التي أُلقيت على مدن سورية خلال سنوات الحرب.
وبحسب صحيفة نداء الوطن ،اللبنانية تحقيقات السلطات السورية كشفت تورط مسؤولين في النظام السوري، بالتعاون مع ميليشيات لبنانية مدعومة من إيران، في استيراد وتهريب نترات الأمونيوم عبر لبنان.
وتشير مصادر قضائية سورية إلى أن هذه المادة لم تكن مجرد شحنة مهملة في المرفأ، بل كانت تُستخدم في تصنيع البراميل المتفجرة، التي حصدت آلاف الأرواح في سوريا.
وبحسب شهادات ضباط سابقين، كان ماهر الأسد، شقيق رئيس النظام السوري المخلوع بشار الأسد، يشرف شخصيًا على عمليات نقل هذه الشحنات من لبنان إلى سوريا، لاستخدامها في صناعة متفجرات منخفضة التكلفة وعالية التدمير.
وتؤكد منظمة العفو الدولية أن الجيش السوري ألقى أكثر من 50,000 برميل متفجر خلال سنوات الحرب، مستهدفًا المدن المعارضة، مثل حلب وإدلب والغوطة الشرقية، ما أدى إلى تدمير واسع ومجازر مروعة، كما تشير الشهادات إلى أن تهريب هذه المواد جرى تحت غطاء تجاري، حيث تم تسجيلها على أنها شحنة للاستخدام الزراعي.
منذ اندلاع الحرب السورية، استخدم النظام السوري البراميل المتفجرة كسلاح رعب استهدف الأحياء السكنية في مناطق المعارضة، ما أسفر عن مقتل آلاف المدنيين وتدمير أحياء بأكملها.