قال نبيل أبو ردينة المتحدث باسم الرئاسة الفلسطينية مساء اليوم السبت 27 يناير 2024 ، إن اتصالا تم اجرائه مع حركة حماس هذا الأسبوع لن يكشف تفاصيله ، مؤكدا في ذات الوقت أن الاتصالات مع حماس لم تنقطع.

وأضاف أبو ردينة في حديث مع قناة العربية :"منفتحون على إجراء انتخابات بعد انتهاء الحرب ، وعلى الجميع الوقوف خلف منظمة التحرير الفلسطينية".

وتابع :" الأزمة الراهنة تتطلب وحدة الموقف الفلسطيني ، ونحن مع أي جهد عربي أو دولي لوقف العدوان على غزة ".

وقال أبو ردينة :" المشكلة ليست بحكومتنا بل في تهرب إسرائيل من التزاماتها ، وأي مقترح يجب أن يضمن أن غزة والضفة و القدس الشرقية وحدة واحدة".

وأوضح أن القيادة الفلسطينية تسمع مقترحات غربية عدة ولكنها غير مكتوبة ، مبينا أنهم مفتحون على أي مقترح لحل الأزمة لكن القرار فلسطيني فقط.

وقال أبو ردينة :" لن نتعامل مع أي خطة ما لم يكن لديها أفق سياسي".

 

 

المصدر : وكالة سوا

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

كلمات دلالية: أبو ردینة

إقرأ أيضاً:

مفاجئ جداً..الأمم المتحدة: يجب معرفة ما يعنيه مقترح ترامب للسيطرة على غزة

قال المفوّض الأممي السامي لشؤون اللاجئين، إن مشروع السيطرة على غزة ونقل سكان القطاع الذي طرحه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب "مفاجئ جداً".

وقال فيليبو غراندي في بروكسل: "من الصعب جداً التعليق على هذه المسألة الحساسة جداً". واعتبر أن الوضع الحالي "ليس واضحاً" بعد تصريحات الرئيس الأمريكي. وقال إنه "أمر مفاجئ جداً، لكن لا بد من معرفة ما يعنيه على أرض الواقع".
وطرح دونالد ترامب الثلاثاء فكرة "سيطرة" الولايات المتحدة على غزة المدمرة، مقترحاً مجدداً نقل غزّيين إلى مصر والأردن، رغم معارضة الفلسطينيين أنفسهم والبلدين لهذه الفكرة. ما هي توابع "زلزال" ترامب في غزة؟ - موقع 24تمسّ خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، التي تقضي بسيطرة الولايات المتحدة على قطاع غزة الذي مزقته الحرب، وتطويره اقتصادياً، واحدة من أكثر القضايا حساسية في الصراع العربي الإسرائيلي.

أما عن وقف المساعدات الأمريكية إلى الخارج، فدعا فيليبو غراندي إلى الحذر. وقال: "كل هذا مبهم راهناً، ما يعدّ مشكلة لأننا منظمة ليس في وسعها الانتظار طويلاً" للأهمية القصوى التي يكتسيها التمويل الأمريكي، مع الإشارة إلى أن المساعدات الأمريكية تشكّل راهناً "ما بين 35 و40 %" من المساهمات للمفوّضية السامية لشؤون اللاجئين.
ووصف غراندي أسلوب إيلون ماسك، اليد اليمنى لدونالد ترامب المكلّف بإصلاح المؤسسات الفدرالية بـ "راديكالي".
لكنه أكّد أنه منخرط "في حوار" مع السلطات الأمريكية وبصدد "إعادة التفاوض على المساعدات".
ولم يتطرّق إلى تبادلات مباشرة مع ماسك، مشيراً إلى أن "محاورنا في الإدارة يبقى وزارة الخارجية".

مقالات مشابهة

  • وقف إطلاق النار في شرق الكونغو ينهار مع استيلاء المتمردين على بلدة أخرى
  • "فتح": مقترح ترامب سيفشل عاجلا أم آجلا.. ولن نتنازل عن ذرة تراب
  • الرئاسة الفلسطينية: الشعب وقيادته لن يسمحا بتكرار نكبتي 1948 و1967
  • الرئاسة الفلسطينية لـ ترامب: «أرضنا وتاريخها ليست للبيع»
  • الرئاسة الفلسطينية: حقوق شعبنا ليست للمُساومة.. وأرضنا ليست للمشاريع الاستثمارية
  • الرئاسة الفلسطينية: أراضينا ليست للبيع وليست مشروعا استثماريا
  • الرئاسة الفلسطينية: بلادنا بأرضها وتاريخها ومقدساتها ليست للبيع
  • مفاجئ جداً..الأمم المتحدة: يجب معرفة ما يعنيه مقترح ترامب للسيطرة على غزة
  • انطلاق مباحثات المرحلة الثانية من «اتفاق غزة»
  • الشرع: أولوياتنا حصر السلاح بيد الدولة وانتخابات الرئاسة تحتاج 5 سنين