شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن أربعين أسرة أردنية من الأسر العفيفة تستفيد من مشروع تمكين النساء من أجل الأمن الغذائي، سواليف ضمن احتفالية بسيطة، تم الإطلاق الرسمي لفعاليات مشروع تمكين النساء من أجل الأمن الغذائي في الأردن وذلك يوم الخميس الموافق 13 تموز 2023 .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أربعين أسرة أردنية من الأسر العفيفة تستفيد من مشروع تمكين النساء من أجل الأمن الغذائي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أربعين أسرة أردنية من الأسر العفيفة تستفيد من مشروع...

سواليف ضمن احتفالية بسيطة، تم الإطلاق الرسمي لفعاليات مشروع تمكين النساء من أجل الأمن الغذائي في الأردن وذلك يوم الخميس الموافق 13 تموز 2023 في مقر جمعية دار أبو عبدالله.يأتي المشروع ضمن الرؤية التنموية الشمولية لبرنامج الخليج العربي للتنمية (أجفند) ولمركز المرأة العربية للتدريب والبحوث (كوثر) وضمن خطة التنمية المستدامة 2030 وجهود التعافي من تداعيات جائحة كوفيد 19، ويخدم رؤية التحديث الاقتصادي للأردن واستراتيجية الأمن الغذائي. حيث يسعى المشروع للوصول إلى 100 سيدة منتفعة بشكل مباشر و400 مستفيد ومستفيدة بشكل غير مباشر (أسر المنتفعات) وذلك من خلال تطبيق المشروع في ثلاث دول هي تونس والأردن والسنغال خلال عامي 2022 و2023. ويدار المشروع إقليميا من قبل مركز كوثر ويتم تنفيذه في الأردن من قبل شركة الوسام للاستشارات بالتعاون مع جمعية دار أبو عبدالله التنموية وتكية أم علي، حيث يستهدف الفتيات والسيدات من في الأرياف والمناطق المحيطة بالمدن من الأسر المؤهلة للاستفادة من صندوق المعونة الوطنية، وذلك لغايات تمكينهن اقتصاديا واجتماعيا من خلال دعم استقلاليتهن المالية.يتضمن المشروع شقين من الأنشطة؛ الأنشطة الإنتاجية للمنتجات الزراعية، والأنشطة التحويلية للأغذية، ويتم بناء قدرات السيدات المنتسبات على الانتاج والتحويل من خلال التدريب التقني في الميدان، بالإضافة إلى التدريب الفني على مجموعة من المهارات الأساسية الضرورية لريادة الأعمال الزراعية مثل الابتكار والابداع ومحو الأمية المالية ودراسة الجدوى وخطط الأعمال والتعبئة والتغليف. ويخدم المشروع في الأردن أربعين أسرة من المناطق الأشد فقراً واللواتي يتم اختيارهن بالاستناد إلى قاعدة بيانات تكية أم علي الشريك الاستراتيجي لدار أبوعبدالله.تعمل حالياً 20 منتفعة ضمن الشق الأول من المشروع على زراعة وانتاج منتجات زراعية باستخدام نظام الزراعة المائية في مناطق جنوب المملكة وذلك في مزارع “الدار” التابعة لجمعية دار أبو عبدالله والتي تعمل بنظام الزراعة المائية، حيث تم تدريب المنتفعات تقنياً على مختلف المهارات اللازمة لإدارة دورة الانتاج الزراعي، وتقوم السيدات حالياً بانتاج أصناف متميزة من الخضروات، يتم تسويقها بالاعتماد على اتفاقيات التوريد التي تعقدها دار أبو عبدالله مع جهات متعددة. وتعتمد السيدات المنتفعات على بيع المنتوجات والأرباح لتوليد مصدر دخل دائم لهن لدعم استقلالهن المالي.

ومن الجدير بالذكر أن دار أبو عبدالله مؤسسة غير حكومية وغير ربحية تسعى إلى تمكين الأفراد وتعزيز قدراتهم واستدامة سُبُل عيشهم من خلال مشاريع تعالج الأسباب الكامنة وراء الفقر الغذائي في الأردن، وتأسست دار أبو عبداللّه من قبل صاحبة السموّ الملكي الأميرة هيا بنت الحسين “حفظها اللّه” رئيس مجلس الإدارة، وسُميت بهذا الاسم تخليداً لذكرى المغفور له بإذن اللّه جلالة الملك الحسين بن طلال طيّب اللّه ثراه الذي كان من أشد المؤمنين بالإنسان وبأن “الإنسان هو أغلى ما نملك.”

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی الأردن من خلال

إقرأ أيضاً:

«مصطفى بكري»: مشروع الدلتا الجديدة حلم يتحقق على أرض مصر في عهد الرئيس السيسي «فيديو»

أكد الإعلامي مصطفى بكري أن مشروع "الدلتا الجديدة" كان حلما، وأصبح حقيقة في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، هذا الحلم الذي سيجعلنا نكتفي ذاتيا من احتياجاتنا الغذائية الأساسية، عبر مشروع آخر وهو النهر الصناعي الذي يروي آلاف الأفدنة ويحولها من صحراء جرداء إلى أرض زراعية خضراء بكافة أنواع العذاء، بهدف تعزيز الأمن الغذائي، وتوسيع الرقعة الزراعية، وتوفير حوالي ٥ ملايين فرصة عمل، مشيرا إلى أن المشروع يستهدف استصلاح نحو 2.2 مليون فدان في الصحراء الغربية، الأمر الذي يزيد من المساحة الزراعية بنسبة تقارب 30% من مساحة الدلتا القديمة.

وبشأن أهمية المشروع، قال مصطفى بكري خلال تقديمه برنامج «حقائق وأسرار» عبر قناة «صدى البلد»، إن مشروع "الدلتا الجديدة" سيساعد في التخزين اللوجيستي للحبوب وسهولة وزيادة سعات التخزين للدولة، عبر صوامع بطاقات استيعابية تصل إلى 600 ألف طن.

الصحراء تتحول إلى جنة خضراء في الدلتا الجديدة

وأضاف، أن مشروع "الدلتا الجديدة" يقترب موقعه من الموانئ البحرية مثل الإسكندرية ودمياط، والمطارات مثل برج العرب وسفنكس، وارتباطه بشبكة الطرق الرئيسية والمناطق الصناعية الكبرى مثل السادات، السادس من أكتوبر، وبرج العرب، مما يعني الطريق إلى التصدير وتوفير العملة الصعبة.

وأشار مصطفى بكري إلى أن المشروع له مميزات عدة، أبرزها ما يأتي..

- التربة الخصبة: تحتوي الأراضي على عناصر غذائية مهمة، مثل البوتاسيوم، الذي يحسن جودة وطعم المحاصيل.

- الموارد المائية: يعتمد المشروع على مصادر متنوعة، منها المياه الجوفية من خزان غرب الدلتا، الذي تتراوح ملوحة مياهه بين 400 و900 جزء في المليون، وهي نسبة مناسبة لزراعة معظم المحاصيل. كما يتم استخدام نظم الري الحديثة لترشيد استهلاك المياه وضمان استدامة الموارد المائية.

- تعزيز الأمن الغذائي: من خلال زيادة المساحات المزروعة، مما يقلل الفجوة الغذائية.

- توفير فرص العمل: يُتوقع أن يوفر المشروع حوالي 5 ملايين فرصة عمل جديدة زي ماقلتلكم.

- التنمية الاقتصادية: يساهم المشروع في زيادة الناتج المحلي الإجمالي من خلال تعزيز القطاع الزراعي والصناعات المرتبطة به.

- التوسع العمراني: يتيح المشروع إقامة مجتمعات عمرانية جديدة، مما يخفف الضغط عن المناطق الحضرية المكتظة.

مقالات مشابهة

  • «طرق دبي» ترسي عقد مشروع تطوير تقاطعات على شارع القدرة بكلفة 798 مليون درهم
  • بالصور .. محافظ الجيزة يتفقد التجهيزات النهائية لمشروع الديسمي لتسكين ٢٥٦ أسرة بالصف
  • متضررو سيول الصف | استكمال مشروع الديسمي لتسكين 256 أسرة
  • خيانة وضرب وتعذيب.. ألغاز حول وفاة المصرية آية عادل في الأردن وحقيقة انتحارها
  • «مصطفى بكري»: مشروع الدلتا الجديدة حلم يتحقق على أرض مصر في عهد الرئيس السيسي «فيديو»
  • صنعة.. مشروع تطوعي ينمي مهارات الطالبات في صناعة العطور
  • 25% نسبة أمطار الموسم الحالي
  • اكتمال الأعمال في مشروع بيت للثقافة بحي التعاون
  • ننشر نصوص المواد الخاصة بتشغيل النساء في قانون العمل الجديد.. 4 أشهر إجازة وضع
  • “الهجرة الدولية”: 6514 أسرة سودانية نزحت من القطينة بالنيل الأبيض في جنوب البلاد “بسبب انعدام الأمن”