"إغاثي الملك سلمان" يوزع السلال غذائية للنازحين في خان يونس جنوب غزة
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
وزع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية سلالًا غذائية للنازحين في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، لتلبية الاحتياجات الضرورية وتخفيف معاناة السكان في عموم القطاع.
وواصل المركز توزيع مساعداته الإنسانية على الفلسطينيين المتضررين في غزة، بالتنسيق مع الهلال الأحمر الفلسطيني، ضمن الحملة الشعبية السعودية لإغاثة الشعب الفلسطيني الشقيق في قطاع غزة.
وتأتي هذه المساعدات في إطار دور المملكة التاريخي والمعهود بالوقوف مع الشعب الفلسطيني الشقيق في مختلف الأزمات والمحن التي تمر بهم.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية غزة
إقرأ أيضاً:
تفشي عمليات النهب في غزة يفاقم مشكلات توزيع المساعدات القادمة بحراً
قال مسؤول في وكالة المساعدات الإنسانية الأمريكية "USAID" اليوم الأربعاء، إن أطناناً من المواد الغذائية والأدوية والمساعدات الأخرى المكدسة على شاطئ غزة لا تصل إلى المحتاجين بسبب الوضع الأمني المتردي، وتحديات لوجستية أحدثها النهب.
وقال دوغ ستروبس، من مكتب الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية للمساعدات الإنسانية، إن سائقي الشاحنات يجدون أنفسهم في مرمى النيران أو يتم الاستيلاء على حمولتهم من قبل مجموعات "تشبه العصابات"، حسب تعبيره.
وأضاف ستروبس لوكالة أسوشيتد برس: "إن عدم القدرة على توفيرالغطاء الأمني اللازم لحماية العاملين في المجال الإنساني هو ما يحول دون توزيع المساعدات".
وأوضح ستروبس أنه منذ 25 يونيو، قامت السفن بإيصال ما يقرب من 7000 طن متري من المساعدات الإنسانية من قبرص إلى غزة عبر الرصيف العائم الذي تديره الولايات المتحدة، لكن لم يصل إلى الفلسطينيين حتى الآن سوى ألف طن متري فقط من المساعدات، مع تخزين الباقي على امتداد الشاطئ.
وقد تراكمت الإمدادات في الأيام القليلة الماضية، في منطقة إعادة الشحن على ساحل غزة بينما تجري الأمم المتحدة مراجعة للترتيبات الأمنية.
الجيش الأمريكي يدعو وسائل الإعلام إلى أول جولة في رصيف غزة العائم بعد استئناف العمل فيهحرب غزة: غارات مكثفة على القطاع وقصف متبادل بين حزب الله وإسرائيلفلسطينيون يتفقدون عيادة الدرج في شمال قطاع غزة بعد تعرضها لقصف إسرائيليوبصرف النظر عن بعض الأشخاص الذين يستولون بشكل عشوائي على الشاحنات في محاولة يائسة لأخذ المساعدات لأنفسهم، فقد أبلغت وكالات الإغاثة على الأرض في غزة عن "نشاط يشبه نشاط العصابات" حيث أصبحت عمليات النهب "أكثر تنظيماً ومنهجية".
وقد علق برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة تسليم المساعدات من الرصيف البحري بسبب مخاوف أمنية بعد شكوك في استخدام الجيش الإسرائيلي للمنطقة في عملية إنقاذ الرهائن في 8 يونيو.
وقال ستروبس إن المنظمة العالمية تجري حاليًا مراجعة أمنية على الأرض حول منطقة الشاطئ بحيث يمكن استئناف عمليات التسليم "قريبًا جدًا" بمجرد الانتهاء منها.
وعلى الرغم من المخاوف الأمنية، يستمر شحن المساعدات التي تبرعت بها دول من بينها المملكة المتحدة والإمارات العربية المتحدة ودول أوروبية عديدة إلى غزة عبر الرصيف البحري من ميناء لارنكا القبرصي الذي يعد نقطة جمع المساعدات.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية لماذا نشعر بالألم عندما يرفضنا الآخرون؟ إليك 5 خطوات لتخطي مرارة التجربة انتخابات الرئاسة الإيرانية: ما هي مواقف المرشحين من المرأة والحجاب الإجباري؟ تبادل أسرى حرب بين روسيا وأوكرانيا بوساطة إماراتية قطاع غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني المساعدات الإنسانية ـ إغاثة