تدشين حملة تنظيم الأسواق وإزالة مسببات الازدحام في مديرية جهران
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
الثورة نت/ أمين النهمي
دشن مدير عام مديرية جهران رئيس المجلس المحلي المهندس هاشم إبراهيم الوريث، اليوم حملة تنظيم الأسواق العامة ورفع العشوائيات ومسببات الازدحام المروري في منطقة ضاف ومدينة معبر.
وفي التدشين أكد الوريث، أهمية تعزيز الوعي المجتمعي بأهمية حملة النظافة، وتنظيم الاسواق العامة ونقل البساطين للأسواق المحددة.
وحث على تكاتف الجهود لإنجاح الحملة وبما يبرز المظهر الحضاري للمديرية، ويسهل حركة المرور، خاصة في منطقة ضاف ومدينة معبر.
وأكد استمرار الحملة حتى يتم إزالة كافة المظاهر العشوائية بمدينة معبر، والخط الرئيسي (ذمار_رصابة_معبر_ضاف).
من جهته أكد أمين عام المجلس المحلي بالمديرية خالد الفلاحي استعداد المجلس المحلي، مساندة جهود مكتبي الأشغال العامة وصندوق النظافة والتحسين والمرور في تنظيم الاسواق ورفع المخلفات وإزالة العشوائيات.
فيما ثمن مديرا صندوق النظافة والتحسين باسم صلاح، ومكتب الأشغال المهندس عبدالحكيم الشغدري، دعم قيادة المديرية لجهود مكتبي الأشغال وصندوق النظافة لتحسين أعمال النظافة وإزالة العشوائيات.
وأكد مدير شرطة المرور بالمديرية العقيد فيصل الليساني، الحرص على تسهيل حركة المرور، ومنع الاختناقات.
حضر التدشين مدراء شرطة المديرية المقدم ضيف الله الخطيب، والأراضي والمساحة محمد علي القوباني، والتخطيط زياد القوسي، و مكتب مدير المديرية محمد عبدالمغني.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: ذمار مديرية جهران
إقرأ أيضاً:
فوضى الأسواق وتراجع الإنتاج المحلي يرفعان أسعار اللحوم في ليبيا
ليبيا – فوضى الأسواق وضعف الإنتاج المحلي يرفعان أسعار اللحوم في ليبياقلة التنظيم وغياب الرقابة يزيدان أسعار اللحوم
أرجع المحلل الاقتصادي علي الرقيعي، في تصريحات خاصة لموقع “العربي الجديد“، ارتفاع أسعار اللحوم في ليبيا إلى فوضى الأسواق وقلة التنظيم في عمليات الاستيراد والتوزيع. وأشار إلى أن نقص الرقابة على الأسواق سمح لبعض الموردين والتجار بالتلاعب بالأسعار، بالإضافة إلى قلة الشركات المعتمدة لاستيراد اللحوم، مما أدى إلى تضييق الخيارات المتاحة للمستهلكين.
الثروة الحيوانية تواجه تحديات كبيرة
من جهته، أوضح الخبير في الاقتصاد الزراعي علي بن طاهر، في تصريحات لذات المصدر، أن تراجع الثروة الحيوانية في ليبيا يعود إلى عدة عوامل مؤثرة، من بينها كارثة درنة في شرق البلاد، وانتشار الحمى القلاعية التي تسببت في نفوق أعداد كبيرة من الماشية. وأشار بن طاهر إلى غياب خطط حكومية واضحة لدعم وتعزيز إنتاج الثروة الحيوانية، مما يترك السوق تحت رحمة قوانين العرض والطلب.