جامعة الزقازيق تطلق رحلات قطار الشباب "إعرف بلدك" إلى الأقصر وأسوان
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
أكد الدكتور خالد الدرندلي رئيس جامعة الزقازيق انه انطلقت رحلات قطار الشباب لمدينتي «الأقصر وأسوان» خلال الفترة من يوم الجمعة الموافق ٢٦ يناير حتى ٢ فبراير ٢٠٢٤، ضمن سلسلة رحلات مبادرة «اعرف بلدك» التي تدعمها وزارة الشباب والرياضة.
أضاف رئيس جامعة الزقازيق انه يأتى مشاركة الجامعة هذا العام تحت إشراف محمد متولى مدير الإدارة العامة لرعاية الشباب بالجامعة ، والدكتور محمد الشاعر مدير إدارة النشاط الاجتماعى ، حيث يشارك فى المبادرة ٥٠ طالباً وطالبة ويشتمل البرنامج الاسترشادى لرحلات قطار الشباب بمدينة الأقصر على الاستقبال والتسكين بالمدينة الشبابية ثم الانتقال للصوت والضوء بالكرنك ، ومعابد البر الشرقى والغربى وجزيرة الموز ورحلات تبادلية بالسيارات بين المدينتين بالإضافة إلى عددٍ من المحاضرات والجولات الحرة.
بينما يشتمل البرنامج الاسترشادى بمدينة أسوان علي الاستقبال والتمكين أيضاً بالمدينة الشبابية اليوم السبت ، وزيارة متحف النوبة ، وزيارة متحف السد العالى ، ومتحف النيل ومعبد فيلة ، وجزيرة النباتات ، والقرية النوبية ، ورحلات تبادلية بين المدينتين ،بالإضافة إلى عددٍ من المحاضرات والجولات الحرة ، ثم المغادرة فى ختام الأسبوع الجارى يوم الخميس القادم.
جدير بالذكر أن مبادرة «اعرف بلدك» انطلقت في شهر ديسمبر لعام ٢٠٢٠، وهدفها إجراء زيارات تبادلية بين محافظات الجمهورية المختلفة، لتعزيز روح الولاء والانتماء، بالإضافة لإثراء الوعي السياحي والأثري بين طلاب الجامعات المختلفة ثم دمجهم في المبادرة بإشراكهم في رحلات وجولات سواء في محافظاتهم أو محافظات مصر المختلفة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإدارة العامة لرعاية الشباب الأقصر وأسوان الحمى القلاعية والوادي المتصدع الشباب والرياضة الشرقية
إقرأ أيضاً:
فاستبقوا الخيرات.. مشروع تخرج لطلاب إعلام الأزهر لدعم التكافل الاجتماعي
أطلق مجموعة من طلاب قسم العلاقات العامة والإعلان بكلية الإعلام جامعة الأزهر، مشروع تخرجهم تحت عنوان "فاستبقوا الخيرات"، وهو مبادرة تهدف إلى تعزيز قيم التكافل الاجتماعي من خلال تقديم المساعدات للأسر الفقيرة وتشجيع الشباب على العمل التطوعي.
يهدف المشروع إلى توفير الدعم للأسر المحتاجة عبر تنظيم حملات تبرع وتوزيع المواد الأساسية، بالإضافة إلى إطلاق برامج تطوعية تستهدف إشراك الشباب في أنشطة خيرية تعزز روح التعاون والمسؤولية الاجتماعية.
وأعرب فريق العمل عن سعادتهم بالمشاركة في هذا المشروع، مؤكدين أن الفكرة جاءت من إيمانهم بضرورة تقديم العون للفئات الأكثر احتياجًا، وإحداث تغيير ملموس في حياة الآخرين. كما يأملون في أن تستمر المبادرة بعد تخرجهم، لتصبح نموذجًا يُحتذى به في دعم المجتمع.
ودعا القائمون على المشروع المؤسسات الخيرية ورجال الأعمال للمساهمة في دعم المبادرة، بما يضمن استمرارها وتوسيع نطاقها لخدمة أكبر عدد من الأسر المحتاجة.
يُذكر أن المشروع حظي بتفاعل إيجابي من قبل العديد من المتطوعين والمهتمين بالعمل الخيري، مما يعكس رغبة الشباب في إحداث تأثير إيجابي ومستدام في المجتمع.