تدشين أعمال رفع المخلفات وإعادة تأهيل شارع الثلاثين بمدينة إب
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
يمانيون/ إب دشن وكيل محافظة إب للشؤون المالية والإدارية علي النوعة اليوم أعمال رفع المخلفات وإعادة تأهيل شارع الثلاثين من الخربة والسبل وحتى جولة السحول بمركز المحافظة.
وفي التدشين أشاد الوكيل النوعة بجهود مكتب الاشغال في إعادة تأهيل الشارع ورفع المخلفات لفتحه وتخفيف الضغط على المدينة.
من جانبه أوضح مدير مكتب الأشغال بالمحافظة المهندس إبراهيم الشامي أن تنفيذ أعمال رفع المخلفات وإعادة تأهيل شارع الثلاثين تأتي بعد تراكم عشرات الاطنان من المخلفات لفترات طويلة في الشارع.
وأشار إلى أن الاعمال المنفذة تأتي في اطار خطة مكتب الاشغال لتخفيف الضغط المروري على المدينة من خلال فتح الشارع وإعادته للخدمة بالإضافة إلى فتح الشوارع المرتبطة بشارع الثلاثين.
شارك في التدشين نائبا مدير مكتب الأشغال للشؤون المالية والإدارية أسامة البتول والتفتيش والضبط علي القفاز . #إب#رفع المخلفات
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: رفع المخلفات
إقرأ أيضاً:
كيف تأتي النعم من قلب المحن؟.. دروس من قصة يوسف عليه السلام
قال الدكتور أحمد هارون، أستاذ العلاج النفسي والصحة النفسية، إننا تُعلمنا من قصة النبي يوسف عليه السلام أن النصر والتمكين قد يأتيان من حيث لا نتوقع، وأن المحن التي نمر بها قد تكون بدايات لنعم عظيمة لا ندركها في لحظتها.
وأوضح أحمد هارون خلال تقديمه برنامج «علمتني النفوس» المذاع على قناة «صدى البلد»، أن تبدأ القصة بحقد إخوته عليه، وهو ما أدى إلى إلقائه في الجب، ليتم التقاطه من قبل المارة وبيعه في سوق العبيد، ومن هناك انتقل إلى قصر عزيز مصر.
وتابع أحمد هارون: رغم الظلم الذي تعرض له، بدءًا من فتنته من قبل امرأة العزيز، ثم دخوله السجن ظلمًا، إلا أن كل هذه المحن كانت مراحل ضرورية في رحلته نحو التمكين، حتى جاء اليوم الذي استدعاه الملك لتفسير رؤياه، ليصبح يوسف بعدها وزيرًا على خزائن مصر.
واختتم أحمد هارون: هذه السلسلة من الأحداث توضح أن كل محنة تحمل في طياتها منحة، وكل تجربة صعبة هي خطوة نحو النجاح، هذه الفكرة ليست مجرد تأمل روحي، بل تُستخدم كأداة في العلاج النفسي لمساعدة الأفراد على توسيع إدراكهم ورؤية الصورة الكاملة لحياتهم، حتى يتمكنوا من التعامل مع مصاعبهم بطريقة إيجابية، ويفهموا أن التمكين الحقيقي قد يبدأ من أصعب اللحظات التي يمرون بها.