الثورة نت/
أكد وزير الخارجية الفنزويلي، إيفان خيل بينتو، أنّ كيان العدو الصهيوني يرتكب الإبادة في القطاع بـ”دعم مالي وسياسي من الولايات المتحدة الأمريكية”.

وفي منشور له على حسابه في تطبيق “إكس”، اليوم السبت، دعا بينتو إلى إنقاذ ما سمّاه “الالتزام العالمي بمكافحة الكراهية والتعصّب، بجميع أشكالهما”، وذلك من خلال مكافحة الهمجية الصهيونية التي تمارس على الشعب الفلسطيني، منذ 75 عاماً، وتحديداً الإبادة الجماعية الحالية في غزة.

وشدّد على ضرورة “وقف هذه الإبادة الجماعية”.. مشيراً إلى استشهاد ما يزيد على 23 ألف فلسطيني (آخر إحصاءات وزارة الصحة في غزة أشارت إلى وجود أكثر من 26 ألف شهيد)، ووجود “آلاف آخرين في عداد المفقودين تحت الأنقاض”.

والشهر الماضي، قال بينتو: إنّ “ما يحدث في غزة هو إبادة بأسلوب نازي”.. مضيفاً: إنّ “الصور والشهادات التي تصل يومياً من القطاع، تظهر جرائم الحرب التي ترتكبها إسرائيل”.. مشدّداً على “وجوب محاكمة مرتكبي هذه الجرائم”.

وسبق أن قالت كاراكاس: إنّ “إسرائيل ستُحاكم، عاجلاً أم آجلاً، تحت مظلّة القانون الدولي، على الجرائم التي ترتكبها”.. معلنةً انضمامها إلى دولٍ لاتينيةٍ أخرى، من أجل المطالبة بوقف فوري للعدوان الصهيوني على غزة.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: فی غزة

إقرأ أيضاً:

الإمارات تواصل عسكرة سقطرى لخدمة الكيان الصهيوني وسط صمت المرتزقة

يمانيون../
كشفت مصادر يمنية عن استمرار الاحتلال الإماراتي في عسكرة جزيرة سقطرى، بالتزامن مع تصاعد عمليات القوات المسلحة اليمنية ضد الكيان الصهيوني.

وأظهرت صور حديثة استحداثات عسكرية إماراتية في محمية “ديطوح الطبيعية” بمديرية قلنسية، تضمنت إنشاء بوابات حراسة عند مدخل المحمية وأربع بنايات كبيرة يُعتقد أنها ستُستخدم لأغراض تجارية غير أخلاقية لصالح مندوب الاحتلال الإماراتي “خلفان المزروعي”.

وأفادت تقارير إعلامية بأن المرتزق “مبارك سالم عبدهن”، أحد أبناء قلنسية، يشرف على هذه الأعمال لصالح المخابرات الإماراتية، بعد أن قام برشوة الجمعية المدنية المسؤولة عن المحمية. وذكرت التقارير أن “عبدهن” يعمل كمقاول لصالح مندوب أبو ظبي في الجزيرة تحت غطاء أنشطة “مؤسسة خليفة”، التي تُعد إحدى أذرع المخابرات الصهيونية في المنطقة.

الاستحداثات شملت إحاطة المحمية بسياج وتركيب كاميرات مراقبة مع تعزيز الحراسة المشددة، في خطوة تُظهر تحويل المحمية إلى منشأة عسكرية تخدم أجندات الاحتلال.

ورغم الانتهاكات الواضحة التي تطال البيئة والإنسان في الجزيرة، تواصل حكومة المرتزقة تجاهل هذه الخروقات التي تُعد انتهاكًا للقوانين المحلية والدولية، والتي تحظر إقامة منشآت داخل المحميات الطبيعية.

تأتي هذه التحركات الإماراتية في إطار مخطط أكبر يهدف إلى عسكرة الجزيرة الاستراتيجية، وتحويلها إلى قاعدة تخدم مصالح الكيان الصهيوني في المنطقة.

مقالات مشابهة

  • الجهاد الإسلامي: إعلان العدو الصهيوني عن عملية عسكرية بالضفة امتداد لسلسلة الإبادة الجماعية
  • بمشاركة أكثر من 35 دولة.. الشركاء الدوليون يتعهدون بدعم اليمن ماليًا وسياسيًا
  • إعلام فلسطيني: 214 طفلا رضيعا ولدوا واستشهدوا خلال حرب الإبادة الجماعية في غزة
  • الرئيس الإيراني: الشعب الفلسطيني وقف ضد الكيان الصهيوني بقوة وكرامة
  • منها اقتحام عدة قرى.. الكيان الصهيوني يواصل عدوانه على قطاع غزة
  • الإمارات تواصل عسكرة سقطرى لخدمة الكيان الصهيوني وسط صمت المرتزقة
  • يديعوت أحرونوت: خطر اليمن على الكيان الصهيوني مستمر ويتطور
  • احتفالات وحذر وترقب في قطاع غزة بعد 15 شهرا من حرب الإبادة الجماعية
  • الموقفُ اليمني وتأثيراتُه على الكيان الصهيوني
  • هل ستلتزم إسرائيل بوقف الإبادة الجماعية بعد الاتفاق؟