اقتصاد إطلاق هاتف Nothing Phone (2) بأسلوب مذهل في الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن إطلاق هاتف Nothing Phone 2 بأسلوب مذهل في الشرق الأوسط، هاتف Nothing Phone 2 12 جيجا بايت 256 جيجا بايت – 2799 ريالاً سعودياًهاتف Nothing Phone 2 12 جيجا بايت 512 جيجا بايت – .،بحسب ما نشر صحيفة عكاظ، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إطلاق هاتف Nothing Phone (2) بأسلوب مذهل في الشرق الأوسط، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
هاتف Nothing Phone (2): 12 جيجا بايت/ 256 جيجا بايت – 2799 ريالاً سعودياً هاتف Nothing Phone (2): 12 جيجا بايت/ 512 جيجا بايت – 3099 ريالاً سعودياً
كان لحدث الإطلاق صدىً مثالي مع Nothing كعلامة تجارية، حيث مزج بين عناصر الجماليات الوظيفية والتصميم المتماثل. كما سلط الضوء على الابتكارات والميزات المتقدمة لهاتف Nothing Phone (2) الذي تم إطلاقه حديثاً، والذي سيساعد على تعزيز مكانتها كشركة رائدة في هذا المجال.
وفي هذه المناسبة، قال Akis Evangelidis، المؤسس الشريك في شركة Nothing: "لطالما كانت منطقة الشرق الأوسط سوقاً رئيسيةً بالنسبة لنا، ومن خلال هذا الإطلاق نهدف إلى تعزيز وجود Nothing في المنطقة. لدينا التزام قوي بتزويد المستخدمين بالابتكار والتميز لتحسين تجربة الهواتف الذكية، وهذا الإطلاق يدل على أننا نجلب التزامنا إلى المنطقة. وقد شهدنا الكثير من الإثارة لمنتجاتنا في دول مجلس التعاون الخليجي ونشعر بالثقة في أن الهاتف الجديد إلى جانب مجموعات المنتجات الأخرى سيكون له صدى قوي هنا".
تم تصميم هاتف Nothing Phone (2) الرائد الجديد باستخدام أكثر وعياً، مع واجهة Glyph الجديدة في الخلف، والتي تشجع المستخدمين على تقليل تفاعلات الشاشة عن طريق الوصول إلى المعلومات الأساسية في لمحة. يأتي الهاتف مزوداً بنظام ناثينق OS 2.0 المجدد، المتجذر في الأداة المساعدة والمصمم لتقليل عوامل التشتيت، مع تقديم تجربة سريعة وسلسة. يتم تشغيله بواسطة أفضل منصة Snapdragon® 8+ Gen 1 Mobile Platform التي تمكنه من تقديم تجربة الهاتف الذكي الأكثر تميزا في ناثينق حتى الآن. في الجزء الخلفي، توجد كاميرا خلفية مزدوجة قوية بدقة 50 ميجابكسل مع خوارزميات متقدمة للتصوير الفوتوغرافي الواقعي بينما تواجه الواجهة شاشة OLED مذهلة مقاس 6.7 بوصة مع LTPO.
يمكن للعملاء ومحبي العلامات التجارية في دول مجلس التعاون الخليجي الحصول على الهاتف الجديد Nothing Phone (2) اعتبارا من 21 يوليو.
الأسعار التوافر الإمارات العربية المتحدة
12+512 جيجا بايت – 2799 درهماً إماراتياً
الإمارات العربية المتحدة
أمازون (الإمارات العربية المتحدة)
فيرجن ميجا ستور
المملكة العربية السعودية
12+512 جيجا بايت – 3099 ريالاً سعودياً
المملكة العربية السعودية
الكويت
12+512 جيجا بايت – 239 ديناراً كويتياً
الكويت
البحرين
12+512 جيجا بايت – 299 ديناراً بحرينياً
البحرين
حول Nothing
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الشرق الأوسط
إقرأ أيضاً:
.. وماذا ننتظر بعد سيطرة ترامب على الرئاسة والكونجرس؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رُفعت الأقلام وجفت الصحف، فاز ترامب وسقطت هاريس، وبجدارة انفضحت أكاذيب استطلاعات الرأي التي صدعوا أدمغتنا بها على مدار الأسابيع الماضية، لم يكن فوز ترامب فوزا عاديا أو بفارق طفيف ولكن يمكن القول أن فوزه كان اكتساحا وحصل من خلال هذا الفوز على الاستقرار في البيت الأبيض وكذلك السيطرة على الكونجرس بغرفتيه النواب والشيوخ.
نقول في بلادنا أنه لا فرق بين الديمقراطيين والجمهوريين لأنهم في نهاية المطاف أمريكيون لا يفهمون غير لغة القوة وتأجيج الصراعات، ولكن في هذه الانتخابات يعمل أنصار كاميلا هاريس من النخبة العربية بكل جهد كي ننسى أنها عاشت السنوات الأربع الأخيرة في موقع نائب الرئيس الأمريكي جو بايدن وفي هذه السنوات شهدنا حرب الإبادة الممنهجة ضد غزة ولبنان، وبالرغم من ذلك تتغاضى تلك النخبة عن ما حدث في الأمس القريب وتحاول أن تسقينا هاريس تحت دعاوى أنها امرأة أو تمثل أقلية وافدة لأمريكا وما إلى ذلك من مبررات لا تسمن ولا تغني عن انهيارها في صناديق الانتخابات.
لذلك أقول كان لا بد لـ"هاريس" أن تسقط طالما استمع الشارع الأمريكي على لسان ترامب أنه قادر على وقف الحروب المشتعلة سواء في أوكرانيا أو غزة أو لبنان، ويبقى كلام ترامب مجرد كلام حتى نراه متحققا على الأرض، ولك أن تتخيل أيها المتابع أن عبارة وقف الحروب قد استكثرها علينا الديمقراطيون، وذهبوا إلى الإنتخابات مدججين باستطلاعات للرأي وفي أقل وصف لها أنها استطلاعات الفضيحة.
ترامب لن ينفذ أجندة العرب بالطبع ولن ينحاز لحقوقنا التاريخية، والعيب هنا يكمن في ضعفنا نحن الذين لم نطالب سوى بحل الدولتين، نطالب بحل الدولتين وننتظر غيرنا ليحققه لنا.
على كل حال ليس أمامنا الآن إلا تذكير دونالد ترامب بما قاله في حملات الدعاية الانتخابية، وعلى سبيل المثال في الحرب على لبنان قال منذ أيام قليلة "أن الوقت حان لإنهاء الصراع الإسرائيلي اللبناني".
كما كتب بنفسه على منصة إكس "خلال فترة إدارتي كان هناك سلام في الشرق الأوسط، وسوف ننعم بالسلام مرة أخرى قريبا جدا"
بشكل عام هذه تصريحات جيدة وعلينا البناء عليها، ترامب يقول"أريد أن أرى الشرق الأوسط يعود إلى السلام الحقيقي. السلام الدائم. وسننجز ذلك بشكل صحيح حتى لا يتكرر كل 5 أو 10 سنوات".
والسلام الحقيقي في الشرق الأوسط لا يمكن تحقيقه إلا بالعودة إلى ميزان العدالة، عودة الحقوق الفلسطينية المغتصبة، تحجيم إسرائيل ووقف بناء المستوطنات الإسرائيلية فهل يستطع ترامب فعل هذا.
أما العيون التي تتابع الملف الإيراني سوف نجد ترامب أكثر وضوحًا من بايدن، الرجل يقول العمل على منع إيران من امتلاك سلاح نووي، ليبقى السؤال كيف يتم هذا المنع؟ هل بالعودة للتفاوض أم بمزيد من الضربات الإسرائيلية ضد طهران؟.
الملف شائك والميراث ثقيل، أربع عواصم عربية تحت الأسر الإيراني وهو ما يهدد المنطقة بحرب شاملة، معروف عن ترامب عدم رجوعه لمستشاريه في بعض القرارات مثل قرار اغتيال قاسم سليماني، لذلك هناك مخاوف من تكرار خطوة مشابهة فتشتعل النار تحت أقدامنا.
هنا يتابع المراقبون كل تصريح وكل هفوة تخرج من طهران أو من على لسان ترامب، وذلك لأن زمن الكلام المجاني الذي عشناه مع جو بايدن وكاميلا هاريس قد انتهى والآن جاء وقت التحولات الكبرى.