إحالة 9 أطباء وفنيين وعاملين إلى التحقيق في دمياط
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
شدد الدكتور السيد عبد الجواد وكيل وزارة الصحة دمياط باستمرار المرور على المستشفيات على مدار الساعة ومتابعة الانضباط الإدارى وانتظام العمل بالمستشفيات و تقديم الخدمات الطبية للمواطنين طوال ايام الاسبوع و خلال العطلات الرسمية.
وقال الخليل شريف مدير ادارة المتابعة أنه قامت لجان المتابعة التابعة لمكتب وكيل الوزارة بالمرور مساء امس على عدد من المستشفيات و المراكز الطبية بالمحافظة شمل المرور كلا من مستشفى الزرقا المركزي مستشفى الروضه المركزي ومستشفى ميت ابوغالب المركزي ومستشفى كفر البطيخ المركزي ومستشفى الروضه المركزي والمركز الطبى العام بدمياط الجديدة و مركز مبارك الطبى بدمياط الجديدة .
وجرى متابعة الانضباط الاداري و تواجد كافة الاطقم الطبية على رأس العمل و حصر العاملين الغير متواجدين باماكن عملهم بالاضافة الي ذلك تم التأكد من توافر المستلزمات الطبية والادويه والأكسجين و أدوات السلامة و الصحة المهنية وكذلك المرور على الأمن والنظافه وتقديم الخدمه للمرضي .
وتضمن تقرير الانضباط الادارى تحويل 9 من العاملين بالمستشفيات للتحقيق لتغيبهم عن العمل فى الفترة المسائية وتم رفعه للسيد وكيل الوزارة للاطلاع و تحويل المخالفين للتحقيق.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: دمياط صحة دمياط مديرية صحة دمياط
إقرأ أيضاً:
وكيل تعليم دمياط يشارك الأقباط فرحة عيد الميلاد
شارك ياسر عماره، وكيل وزارة التربية والتعليم بدمياط، احتفال كنيسة الروم الأرثوذكس بدمياط، بعيد الميلاد المجيد، مقدماً لهم أجمل التهاني وأطيب الأمنيات.
رافقه في الزيارة سمير الجمل مدير عام إدارة دمياط التعليمية ومحمد الحمزاوي مدير إدارة عزبة البرج التعليمية واشرف الدنون وكيل إدارة دمياط.
وخلال الزيارة، تبادل وكيل الوزارة والأب بندليمون بشرى راعي الكنيسة التهاني الحارة، مؤكدين على أهمية هذه المناسبة في تعزيز أواصر المحبة والتآخي بين أبناء الوطن الواحد.
وأكد "عماره" أن هذه الزيارة تأتي تجسيدًا للتعليمات الرئاسية بضرورة تعزيز قيم التسامح والتعايش السلمي بين جميع الأديان، مشيراً إلى أن التعليم يلعب دوراً حيوياً في ترسيخ هذه القيم لدى الأجيال القادمة.
من جانبه، أعرب الأب بندليمون عن شكره وتقديره لهذه اللفتة الكريمة من وكيل وزارة التربية والتعليم، مؤكداً أن هذه الزيارة تساهم في تعزيز التماسك الاجتماعي وتؤكد على عمق العيش المشترك بين المسلمين والأقباط في مصر.