كشفت المطربة إليسا، كواليس إصابتها بمرض سرطان الثدي، الذي عانت كثيرًا بسببه، خلال الجزء الثاني من فيلمها الوثائقي «It’s OK»، موضحة أنّها قبل عام من اكتشاف إصابتها بالمرض اللعين، أصيبت بوعكة صحية شديدة وعدوى.

وعانت «إليسا» من ضعف كبير في مناعتها وصحتها، أدي لعدم قدرتها على الحركة، حتى طالبها طبيبها المعالج بضرورة الكشف وإجراء تحاليل اختبار وراثة للكانسر، وفقًا لما جاء في الفيلم الوثائقي.

بداية معرفة «إليسا» بإصابتها بالسرطان

وأردفت أنها اكتشفت إصابتها بمرض سرطان الثدي، رغم عدم وجود حالة مرضية سابقة في عائلتها، وأنّها أصيبت به بسبب الضغط النفسي، قائلة :«كل مرض بالحياة وراه ضغط نفسي».

وأشارت «إليسا»، إلى أنّها كانت في علاقة عاطفية في ذلك الوقت وعانت كثيرًا بسببها، ولكنها لم تتمكن من الابتعاد نظرًا لحبها الشديد، قائلة: «كنت في مكانة ضعيفة كتير نفسيًا وجسديًا».

وتابعت أن حبيبها السابق كان يتعمد التقليل من شأنها، متجاهلا نجوميتها، وكان يقول لها على نحو مستمر :«أنتِ مين؟ أنتِ ولا حاجة، مين أهلك؟! مين أصحابك؟!».

«إليسا»: الكلمة كالسهم تغير حياة الإنسان

وشددت المطربة اليسا، على أنّ الكلمة لها مفعولا قويا، ويمكن أن تغير مصير وحياة الإنسان، ولكنها تحمّلت الأذي بحثًا عن الحب والاستقرار، ولم تكن تستمتع لنصائح شقيقتها نورما، التي طالما حذرتها من علاقتها معه، وأنه غير مناسب لها، لافتة إلى أنّها كانت تشبه علاقتها مع حبيبها بأغنيتها «يامرايتي».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: اليسا مرض اليسا

إقرأ أيضاً:

معهد الصحة العمومية بدون قاعدة بيانات الإصابة بالسرطان

يفتقد المعهد الوطني للصحة العمومية حاليًا قاعدة بيانات وطنية حول معدل الإصابة السنوي بالسرطان وخصائصه والسجل الوطني لسرطانات الأطفال والمراهقين. الذي من المفروض أن يوفر مؤشرات تخص سائر الولايات.

وتغطي امكانات المعهد حسب تقرير مجلس المحاسبة، سوى 13 ولاية في وسط البلاد منها أربعة لم يحيلوا بياناتهم عن سنتي 2018 و 2019. وهي سجلات بومرداس والبويرة وعين الدفلى والشلف. كما أنه -يضيف التقرير- لم يتم إلى غاية تاريخ إجراء الرقابة. تحقيق هدف توسيع نطاق جمع بيانات السجل الوطني لسرطان الأطفال ليشمل هياكل الشبكات لولايات الشرق والغرب.

فضلا عن ذلك، تتمثل مهمة سجل السرطان للولاية في ضمان التسجيل الشامل والاستشرافي لجميع أنواع السرطان في الولاية ضمن حدودها الجغرافية. وتوفير بيانات موثوقة وموحدة عن السرطان في الولاية، وتشكيل قاعدة بيانات مفيدة لصناع القرار ومقدمي الخدمات والباحثين لإجراء دراسات وبائية تهدف إلى التحقق من بعض الفرضيات الاثيولوجية. لدراسة التغيرات المرتبطة بمعدل الوفيات والنجاة وتقدير الاحتياجات في مجال العلاج والتكاليف المالية.

غير أن هذه السجلات لا تقدم معلومات حول حلقة علاج المريض، مرحلة تقدم المرض في وقت التشخيص، معدل الشفاء. ومعدل الوفيات.

علاوة على ذلك، فإنها لا تشير إلى أي تقدير للاحتياجات والتكاليف المالية لعلاج أمراض السرطان. مما لا يسمح لها بتقديم مؤشرات حول كفاءة سياسات الصحة العامة المطبقة في هذا المجال وبالتالي أن تشكل أداة لدعم اتخاذ القرار .

كما لوحظ، بتاريخ إجراء الرقابة، عدم وجود معلومات محينة عن المراقبة الوبائية للسرطان. حيث تعود آخر التقارير الدورية التي أصدرها سجل السرطان لولاية الجزائر والسجل لوطني لسرطان الأطفال إلى عام 2019 إضافة إلى ذلك، من بين سجلات السرطان الثلاثة عشر  المكونة لشبكة الوسط. باستثناء سجلات ولايات الجزائر العاصمة والبليدة وتيزي وزو. لم يتم تجميع البيانات الخاصة بالقطاع الخاص من طرف باقي السجلات.

مقالات مشابهة

  • أحلام تبارك لقطر باليوم الوطني وتهنئ أولادها بهذه المناسبة
  • معهد الصحة العمومية بدون قاعدة بيانات الإصابة بالسرطان
  • إبنة نصرالله تكشف معلومات عن والدها... هكذا كانت حياته
  • شاهد .. تعليق إليسا على مهرجان ميدل بيست في الرياض
  • ناقد موضة: نادين نجيم لوحة نابضة بالحياة في إطلالتها الأخير.. شاهد
  • مات بالسرطان أم التعذيب؟.. سقوط نظام بشار الأسد يعيد خالد تاجا للواجهة
  • تحدث للمرة الأولى.. الرئاسة السورية تكشف كواليس خروج الأسد من سوريا
  • كانت هدية مخصصة للفقراء.. هالة صدقي تكشف مفاجآت في قضية عمر زهران
  • نقيب الصحفيين الأسبق: الصحفي اللي بيدخل النقابة مش عايز حد غيره يدخل وراه
  • نبيلة عبيد تكشف لـ البوابة نيوز كواليس جمعتها بالراحل نبيل الحلفاوي