كشفت المطربة إليسا، كواليس إصابتها بمرض سرطان الثدي، الذي عانت كثيرًا بسببه، خلال الجزء الثاني من فيلمها الوثائقي «It’s OK»، موضحة أنّها قبل عام من اكتشاف إصابتها بالمرض اللعين، أصيبت بوعكة صحية شديدة وعدوى.

وعانت «إليسا» من ضعف كبير في مناعتها وصحتها، أدي لعدم قدرتها على الحركة، حتى طالبها طبيبها المعالج بضرورة الكشف وإجراء تحاليل اختبار وراثة للكانسر، وفقًا لما جاء في الفيلم الوثائقي.

بداية معرفة «إليسا» بإصابتها بالسرطان

وأردفت أنها اكتشفت إصابتها بمرض سرطان الثدي، رغم عدم وجود حالة مرضية سابقة في عائلتها، وأنّها أصيبت به بسبب الضغط النفسي، قائلة :«كل مرض بالحياة وراه ضغط نفسي».

وأشارت «إليسا»، إلى أنّها كانت في علاقة عاطفية في ذلك الوقت وعانت كثيرًا بسببها، ولكنها لم تتمكن من الابتعاد نظرًا لحبها الشديد، قائلة: «كنت في مكانة ضعيفة كتير نفسيًا وجسديًا».

وتابعت أن حبيبها السابق كان يتعمد التقليل من شأنها، متجاهلا نجوميتها، وكان يقول لها على نحو مستمر :«أنتِ مين؟ أنتِ ولا حاجة، مين أهلك؟! مين أصحابك؟!».

«إليسا»: الكلمة كالسهم تغير حياة الإنسان

وشددت المطربة اليسا، على أنّ الكلمة لها مفعولا قويا، ويمكن أن تغير مصير وحياة الإنسان، ولكنها تحمّلت الأذي بحثًا عن الحب والاستقرار، ولم تكن تستمتع لنصائح شقيقتها نورما، التي طالما حذرتها من علاقتها معه، وأنه غير مناسب لها، لافتة إلى أنّها كانت تشبه علاقتها مع حبيبها بأغنيتها «يامرايتي».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: اليسا مرض اليسا

إقرأ أيضاً:

ألعاب الطفولة قد تعود بالفائدة على من تقدموا بالحياة.. كيف ذلك؟

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- ربّما وجدت نفسك تفكر في هواية طفولتك التي أحببتها سابقًا، ثم تركتها مع تقدّمك بالعمر وكثرة انشغالاتك. ربما تحلم بلعب كرة قدم جماعية مجددًا، أو استضافة أمسية ألعاب لوحيّة، أو جمع الحُلي، أو غناء أغاني الكاريوكي.

هناك سبب يدفعك للشعور بانجذاب تجاه أنشطة الطفولة هذه. وقد تُفاجأ بالفوائد التي يضفيها المرح إلى حياتك.

اكتشف أسلوب لعبك الطبيعي لاختيار الهوايات التي تجلب لك السعادة، حاول تحديد أسلوب اللعب الطبيعي لديك للحصول على فهم أعمق لاهتماماتك.Credit: Cavan Images RF/Getty Images

لست متأكدًا ممّا يجب فعله؟ لستَ مضطرًا لاختيار هواية قديمة، بل يمكنك تجربة هواية جديدة. فكّر بهوايات تتوافق مع "شخصيتك المرحة"، تبعًا لمفهوم ابتكره الدكتور ستيوارت براون، 92 عامًا، الطبيب النفسي ومؤسّس المعهد الوطني للّعب.

أوضح براون أنّ شخصيات اللعب الثماني التي طوّرها من خلال مقابلات مع مرضاه، تسمح للناس باكتشاف أسلوب لعبهم الطبيعي، مع أنّ أكثر من شخصية واحدة تُناسب معظم الناس.

إذا كنتَ تُحب تولّي زمام الأمور والتنظيم، فقد تكون مديرًا، شخصًا يبرع في تخطيط وتنفيذ الفعاليات. أولئك الذين يتوقون لإثارة الفوز قد يُجسّدون شخصية المُنافس.

قد تتألّق الشخصيات الأكبر والأكثر جرأة كمُهرّج، يُمارسون المرح دومًا، أو كرواة قصص، يُضفون الحيوية على خيالهم.

يبحث المستكشف عن المغامرة والتجارب الجديدة، بينما يجد "المُحب للحركة" متعة في النشاط البدني.

إذا كنت مهتمًا بجمع العناصر النادرة أو الرائعة، فقد تكون جامعًا، ومن ينجذبون إلى الفنون والحرف اليدوية يتناسبون مع شخصية المبدع.

مقالات مشابهة

  • داخل منزلين في بحمدون وصوفر.. قوى الأمن تكشف ما كانت تقوم به عصابة خطيرة مع السوريين
  • قررت اتحجب واعتزل الغناء.. ياسمينا العلواني تفاجئ جمهورها بالحجاب
  • صحيفة تكشف كواليس جديدة من مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة
  • ألعاب الطفولة قد تعود بالفائدة على من تقدموا بالحياة.. كيف ذلك؟
  • ريم النجم عن تغير لهجتها: ذي لهجتي من يوم أمي جابتني.. فيديو
  • والدتي كانت شديدة علينا طول الوقت..نهي عابدين تكشف المستور للجمهور
  • ياسمينا العلواني تعلن اعتزال الغناء وارتداء الحجاب: اللهم ردنا إلى دينك
  • أنوشكا تكشف كواليس ضربها لـ ياسمين عبد العزيز: “لم يكن سهلاً!”
  • بعيو: درنة المنكوبة بالطوفان كانت والآن هي الموصوفة بالعمران وكرامة الإنسان
  • أسرة طفل توفي جراء سقوط ماء مغلي عليه تكشف كواليس الواقعة