بعد عملية القلب| صبري عبد المنعم يكشف تطورات حالته الصحية .. خاص
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
وجه الفنان صبري عبد المنعم رسالة طمأنينة إلى كل جمهوره، بعد تعرضه لـ أزمة قلبية مفاجئة، ونقل علي أثرها إلى المستشفى، قائلا: الحمد لله دلوقت بقيت كويس وحالتي الصحية اتحسنت،وشكرا كل جمهوري.
وكشف عبدالمنعم في تصريحات خاصة لصدي البلد عن تحسن في حالته و قال "كنت أعاني من تسارع في نبضات القلب ما سبب لي إجهادًا كبيرًا، وكنت أشعر بآلام بالقلب، فلجأت للدكتور جمال شعبان، وخضعت لجراحة والحمد لله نبضات القلب تتناقص تدريجيًا و الحمد لله الآن أفضل ".
كما حرص الفنان صبري عبد المنعم علي تقديم الشكر للدكتور جمال شعبان لأنه كان يتابع صحته ووقف بجانبه خلال فترة مرضه.
وتابع الفنان صبري عبد المنعم أن فيه أصدقاء مقربين ليا قالوا للدكتور جمال أني تعرضت لوعكة صحية ومفيش ثواني وكنت موجود هنا في الصرح الطبي العظيم ده، وخلال دقايق معدودة كنت بدأت استرد حالتي الصحية، وكل اللي حصلي راح بسرعة شديدة جدا.
وأشار الفنان صبري عبد المنعم إلى انتهائه من فترة العلاج داخل المركز، معقبًا: أنا حاليا خلصت فترة علاجي ولكني قاعد فى فترة نقاهة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنان صبری عبد المنعم
إقرأ أيضاً:
الأطباء يكشفون تطورات الحالة الصحية لـ«البابا فرنسيس»
احتفل الفاتيكان بالعام المقدس، السبت، بدون البابا فرنسيس الأول، الذي أمضى ليلته الثامنة في المستشفى جراء إصابته بالتهاب رئوي.
وبحسب تصريحات الكرسي الرسولي فإن البابا فرنسيس لن يظهر علنا غدا الأحد ليقود القداس الأسبوعي المعتاد وذلك للأسبوع الثاني على التوالي.
وأشار الأطباء إلى أن التهديد الرئيسي الذي يواجه فرنسيس (88 عاما) سيكون بداية تعفن الدم (إنتان الدم)، وهو عدوى خطيرة في الدم يمكن أن تحدث كمضاعفات للالتهاب الرئوي، بحسب وكالة “أسيوشيتدبرس”.
ولا تزال الصورة السريرية للبابا معقدة، بينما قال الفريق الطبي للبابا في أول تحديث متعمق لحالته، “إنه حتى أمس الجمعة لم يكن هناك دليل على أي تعفن في الدم، وكان البابا يستجيب للأدوية المختلفة التي يأخذها”، مؤكدين أنه “لم يخرج من الخطر بعد”.
ودخل البابا فرنسيس الذي يعاني من مرض مزمن في الرئة مستشفى جيميلي بروما في 14 فبراير بعد أسبوع من نوبة التهاب الشعب الهوائية.
وأعلن الفاتيكان صباح السبت أن البابا فرنسيس أمضى ليلته الثامنة في المستشفى وقال الكرسي الرسولي في بيان نشر على موقع أخبار الفاتيكان على الإنترنت: “قضى البابا فرنسيس ليلة مريحة”.
ويفترض الطاقم الطبي بقيادة سيرجيو ألفيري من مستشفى جيميلي، ولويجي كاربوني، طبيب فرنسيس الشخصي، أنه سوف يتعين على البابا البقاء في المستشفى الأسبوع الجاري على الأقل.
ولكنهم لم يقدموا أي تفاصيل أكثر دقة، حيث لا يمكن التنبؤ بالمضاعفات المحتملة، وفقًا للأطباء الذين أكدوا أنه يجب منع حدوث مضاعفات بأي ثمن.
الفاخري: نرفض العقوبات الأمريكية على جنوب أفريقيا