موقع النيلين:
2024-09-30@18:41:13 GMT

القصر الجمهورى: أزمنة وحقب وذكرى

تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT


القصر الجمهورى: أزمنة وحقب وذكرى..
في مثل هذا اليوم ٢٦ يناير ١٨٨٥م، أقتحم جيش المهدية القصر الحمهوري بالخرطوم وقتلوا حاكمه الإنجليزي شارلز جورج غوردون ، وأنتهت حقبة من الإستعمار بعد حصار امتد أكثر من عام (بدأ في ١٣ مارس ١٨٨٤م)، و معركة طويلة..
اليوم ذات القصر الوطني تحصن داخله تتار العصر الحديث من مليشيا آل دقلو ومن شايعه وأحالوه إلى خراب ، دمروا رمزية السيادة بحثا عن بديل لدولة 1956م .

.
لقد عاد الإستعمار مرة أخرى ، بحملات عسكرية وزوارق واسلحة حديثة وقتل وشهدت كرري ٢ سبتمبر ١٨٩٩م، بسالة أهل السودان..
وفي ١٩ ديسمبر ١٩٥٥م خرج الإستعمار مرة أخرى بإرادة وإجماع أهل السودان وإرادتهم الحرة..
واليوم ، جاءت أجندة المستعمرين على بنادق الجنجا ودمرت كل بناء ، ولكن شعبنا سينتصر بإذن الله ، هذه هامات سامقة وستبقى الراية عالية..
د. إبراهيم الصديق على

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

ماذا حدث لبريطاني فقد أطرافه الأربعة بعد عام من الجراحة؟

على الرغم من بتر أطرافه الأربعة، وتركيب أخرى صناعية، إلا أنه لم يستسلم لليأس والحزن، بل أصبح كريج ماكينلاي، نائب برلماني بريطاني، والملقب بـ«النائب الآلي»، مصدرًا للعزيمة والإرادة، ونشر صورًا له وهو في إحدى الصالات الرياضية، يمارس تمارين الضغط على ساقه، في جو يدعو للبهجة والتفاؤل.

شعر «ماكينلاي» بآلام شديدة في جسده منذ عام، فذهب إلى الفراش ليرتاح قليلا، لكن آلامه لم تنتهي واشتدت في أثناء الليل، وأصبح وجهه شاحبًا، ويديه وقدميه باردتان جدًا، لتنقله زوجته إلى المستشفى في سيارة إسعاف، وخلال نصف ساعة فقط تحول جسده إلى لون أزرق غريب جدًا، بسبب إصابته بمرض «الإنتان المناعي» وبعدها قرر الأطباء بتر أطرافه الأربعة، وتركيب أخرى صناعية، بحسب صحيفة الديلي ميل البريطانية.

«ماكينلاي» يواجه صعوبات الحياة

نشر «ماكينلاي» صورًا عبر حسابه الرسمي على مواقع التواصل الاجتماعي، وهو يمارس تمرين الضغط على الساق، بوجه بشوش وروح متفائلة جدًا، على عكس ما كان يعتقد البعض قبل عام، بعد سماع قصته الحزينة، إذ كانوا يشعرون بأنه جسد بلا روح، ليفاجيء الجميع بجلوسه داخل صالة للألعاب الرياضية.

وكان «ماكينلاي» في هذا الوقت منذ عام بغيبوبة تامة، وعلى أجهزة التنفس الاصطناعي، بعد فقدانه أطرافه وتركيب أخرى صناعية، ولكن إرادته كانت أقوى من صعوبات الحياة، إذ اتجه إلى ممارسة حياته بشكل طبيعي وكأن شيئًا لم يكن، إذ اعتبر الحزن والتشاؤم رد فعل يهدد الحياة، ويضعف الجهاز المناعي.

«ماكينلاي» يغير نظرة الآخرين له

نقل «ماكينلاي» إلى المستشفى في سبتمبر الماضي، ودخل في غيبوبة لمدة 16 يومًا، وأخبر الأطباء زوجته أن فرصة بقائه على قيد الحياة تبلغ 5٪ فقط، وحتى إن عاش ستترك عملية البتر الرباعي له حياة لا تستحق العيش، إلا أنه غير وجهة نظر الجميع، باصراره على تغيير حياته، إذ أصبح يقاتل في صالة الألعاب الرياضية بعد عام بأطرافه الاصطناعية.

مقالات مشابهة

  • عاجل - إصابة جندي إسرائيلي في غزة.. وسقوط صواريخ على حيفا المحتلة
  • حذف فقرات واضافة أخرى.. تعديل جدول اعمال مجلس النواب ليوم غد الثلاثاء
  • كوريا: ما حدث أمام ريال مدريد "وضع قبيح جدا"
  • بعد قصف الحديدة.. الجيش الإسرائيلي يتوعد بشن ضربات في أماكن أخرى
  • مهرجان الجونة يكشف سبب عرض فيلم السلم والثعبان بالدورة السابعة
  • «القاهرة الإخبارية»: صافرات الإنذار تدوي في صفد وبلدات أخرى في الجليل الأعلى 
  • المخدرات تطيح برجال الدرك بأكادير ومدن أخرى
  • شاب يـضـرم النار في جسده وسط منزل أسرته
  • ماذا حدث لبريطاني فقد أطرافه الأربعة بعد عام من الجراحة؟
  • تجديد حبس وحش الكون 15 يوما وإيداع بناتها القصر دور رعاية بالإسكندرية