مقتل 9 أجانب بإطلاق نار جنوب شرق إيران
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
قُتِل 9 أجانب وأصيب 3 آخرون بإطلاق نار من قبل مسلحين مجهولين جنوب شرق إيران بالقرب من الحدود مع باكستان.
وذكرت وكالة “مهر” الإيرانية للأنباء اليوم السبت، إنه لم يعلن أي فرد أو جماعة المسؤولية عن إطلاق النار الذي وقع في إقليم سستان وبلوشستان.
وبحسب جماعة (حال وش) الحقوقية التابعة للبلوش على موقعها الإلكتروني فإن الضحايا عمال باكستانيون يسكنون ورشة لتصليح السيارات حيث يعملون.
وتأتي هذه الأخبار في الوقت الذي أفادت فيه وسائل الإعلام الرسمية الإيرانية بعودة السفيرين الباكستاني والإيراني إلى منصبيهما بعد استدعائهما عقب تبادل البلدان ضربات صاروخية في وقت سابق من هذا الشهر.
ويعد الإقليم منذ فترة طويلة مسرحا لاشتباكات متفرقة بين قوات الأمن والمسلحين الانفصاليين والمهربين الذين ينقلون الأفيون من أفغانستان، ولدى إيران أسعار وقود هي الأدنى في العالم، وأدى ذلك أيضا إلى تهريب الوقود إلى باكستان وأفغانستان.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: إطلاق نار إيران باكستان مقتل 9 أشخاص
إقرأ أيضاً:
سونى تشعل المنافسة بإطلاق بلاي ستيشن 6
أميرة خالد
وضعت “سوني” نصب عينيها بالفعل إصدار 6 في عام 2027، في حين لا يزال العديد من اللاعبين يستمتعون ببلاي ستيشن 5 أو ما قبلها.
وبحسب تقارير صحفية وبناءً على ما يُشاع لن يكون هذا مجرد تحديث بسيط، بل هو بمرتبة قفزة نوعية إلى الأمام.
وظهرت بلاي ستيشن 4 لأول مرة في عام 2013، وتبعتها بلاي ستيشن 5 بعد سبع سنوات، في عام 2020، ووفقًا لمعلومات داخلية حديثة، قد يتكرر نفس الإيقاع مرة أخرى.
ويشار إلي أن نظام التشغيل الخاص بجهاز PS6 قد اكتمل بالفعل ويخضع لاختبارات التحقق، ومن المتوقع إنتاج النموذج الأوّلي بحلول نهاية عام 2025.
ويُعدّ عامان من التحقق للإطلاق فترةً قياسيةً نسبيًا، وهذا يضعنا على المسار الصحيح نحو عام 2027، وهو تاريخ يبدو أكثر واقعيةً بالنظر إلى الجداول الزمنية السابقة لشركة “سوني”.
وتُركّز سوني هذه المرة على الأداء المتطور، إذ سيتم تزويد “PS6” المُطوّرة بالتعاون مع “AMD”، ببنية رسومات حديثة، إلى جانب عملية تصنيع 3 نانومتر وذاكرة محسنة، مع استهلاك أقل للطاقة.
ولكن ربما يكون الأمر الأكثر إثارة هو ما يُشاع عن استخدام تقنية “3D V-Cache”، وهي تقنية من “AMD” تزيد من سعة وسرعة الذاكرة الداخلية، الأمر الذي يعني أوقات تحميل أقصر، وتجربة لعب أكثر سلاسة وأداءً أفضل.
وكشفت التقارير إلى أن “سوني” تتطلع إلى دمج قدرات التعلم الآلي مباشرةً في وحدة معالجة الرسومات، حيث لا يقتصر الأمر على السرعة والمؤثرات البصرية فحسب، فإذا نجحت “سونى” في ذلك، فقد يرى لاعبو الأجهزة المنزلية أخيرًا أداءً يُضاهي أداء أجهزة الكمبيوتر المخصصة للألعاب من الفئة العليا.
وتعد هذه خطوة ذكية، فقد عانت الأجيال السابقة من أجهزة الألعاب أحيانًا من عدم التوافق بين أداء وحدة معالجة الرسومات ووحدة المعالجة المركزية.
وبالطبع، مع كل هذه التطورات التقنية، هناك مشكلة وهي التكلفة. فبناء جهاز بمكونات متطورة لن يكون رخيصًا، ومن المؤكد أن هذا سينعكس على سعر التجزئة.