إخماد حريق اندلع بناقلة نفط بريطانية تعرضت لهجوم حوثي (فيديو)
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
عرضت فضائية “ العربية”، اليوم السبت، مقطع فيديو يرصد إخماد حريق اندلع بناقلة نفط بريطانية تعرضت لهجوم حوثي.
قائد الحوثيين يكشف الهدف من عملياتهم العسكرية ونواياهم مع الاحتلال واشنطن بوست تكشف السبب الحقيقي وراء هجمات الحوثيين باليمن
ويظهر الفيديو لحظة إخماد حريق اندلع بناقلة نفط بريطانية تعرضت لهجوم حوثي عندما كانت تبحر بخليج عدن في البحر الأحمر.
إخماد حريق على السفينة "مارلين لواندا" بعد هجوم حوثي
وفي سياق آخر، أكدت شركة ترافيغورا أن جميع أفراد الطاقم على متن الناقلة "مارلين لواندا" بخير، وأن الحريق الذي اندلع في صهريج الشحن تم إخماده بالكامل بعد التعرض لهجوم الحوثيين.
وذكرت الشركة أن مارلين لواندا تبحر الآن نحو مرفأ آمن، فيما يواصل الطاقم مراقبة الناقلة والبضائع عن كثب.
وأوضحت أنه لا توجد سفن أخرى تعمل لصالح الشركة تعبر خليج عدن حاليا، وفق "رويترز".
ويشن الحوثيون منذ أشهر هجمات على السفن التجارية في البحر الأحمر ومضيق باب المندب، ما دفع عدة شركات شحن على سلك مسارات بحرية أطول وأكثر كلفة.
أعلنت القيادة المركزية الأميركية أن الجيش الأميركي نفذ ضربة ضد صاروخ حوثي مضاد للسفن. وجاء في بيانها: "في 27 يناير في حوالي الساعة 3:45 صباحاً (بتوقيت صنعاء)، نفذت قوات القيادة المركزية الأميركية ضربة ضد صاروخ حوثي مضاد للسفن يستهدف البحر الأحمر وكان جاهزاً للإطلاق. حددت القوات الأميركية الصاروخ في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون في اليمن، وقررت أنه يمثل تهديدًا وشيكًا للسفن التجارية وسفن البحرية الأميركية في المنطقة. وبعد ذلك قصفت القوات الأميركية الصاروخ ودمرته دفاعا عن النفس. سيحمي هذا الإجراء حرية الملاحة ويجعل المياه الدولية أكثر أمانًا لسفن البحرية الأميركية والسفن التجارية".
يأتي ذلك بعدما اندلع حريق على متن ناقلة نفط تابعة لشركة "ترافيغورا" ليل الجمعة-السبت بعد هجوم للحوثيين قرب اليمن.
وأعلنت "ترافيغورا" أن ناقلة النفط "مارلين لواندا" التي تعمل لحسابها أصيبت بصاروخ خلال عبورها البحر الأحمر، مضيفةً أنه "جرى استخدام معدات مكافحة الحرائق على متن الناقلة لاحتواء حريق في صهريج شحن على متنها".
أكدت شركة ترافيغورا أن جميع أفراد الطاقم على متن الناقلة "مارلين لواندا" بخير، وأن الحريق الذي اندلع في صهريج الشحن تم إخماده بالكامل بعد التعرض لهجوم الحوثيين.
وذكرت الشركة أن مارلين لواندا تبحر الآن نحو مرفأ آمن، فيما يواصل الطاقم مراقبة الناقلة والبضائع عن كثب.
وأوضحت أنه لا توجد سفن أخرى تعمل لصالح الشركة تعبر خليج عدن حاليا، وفق "رويترز".
ويشن الحوثيون منذ أشهر هجمات على السفن التجارية في البحر الأحمر ومضيق باب المندب، ما دفع عدة شركات شحن على سلك مسارات بحرية أطول وأكثر كلفة.
أعلنت القيادة المركزية الأميركية أن الجيش الأميركي نفذ ضربة ضد صاروخ حوثي مضاد للسفن. وجاء في بيانها: "في 27 يناير في حوالي الساعة 3:45 صباحاً (بتوقيت صنعاء)، نفذت قوات القيادة المركزية الأميركية ضربة ضد صاروخ حوثي مضاد للسفن يستهدف البحر الأحمر وكان جاهزاً للإطلاق. حددت القوات الأميركية الصاروخ في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون في اليمن، وقررت أنه يمثل تهديدًا وشيكًا للسفن التجارية وسفن البحرية الأميركية في المنطقة. وبعد ذلك قصفت القوات الأميركية الصاروخ ودمرته دفاعا عن النفس. سيحمي هذا الإجراء حرية الملاحة ويجعل المياه الدولية أكثر أمانًا لسفن البحرية الأميركية والسفن التجارية".
يأتي ذلك بعدما اندلع حريق على متن ناقلة نفط تابعة لشركة "ترافيغورا" ليل الجمعة-السبت بعد هجوم للحوثيين قرب اليمن.
وأعلنت "ترافيغورا" أن ناقلة النفط "مارلين لواندا" التي تعمل لحسابها أصيبت بصاروخ خلال عبورها البحر الأحمر، مضيفةً أنه "جرى استخدام معدات مكافحة الحرائق على متن الناقلة لاحتواء حريق في صهريج شحن على متنها".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إخماد حريق هجوم حوثي حوثي ناقلة نفط بريطانية الحوثيون القیادة المرکزیة الأمیرکیة البحریة الأمیرکیة على متن الناقلة مارلین لواندا البحر الأحمر إخماد حریق ناقلة نفط فی صهریج شحن على
إقرأ أيضاً:
إخماد حريق في مستودع لتخزين الغاز المسال جنوبي إيران
أخمدت فرق إطفاء، اليوم الأربعاء، حريقًا في موقع للغاز المسال في مدينة الري جنوبي طهران وأشار إلى أنه لم تقع إصابات.
اغتيال قاضيين إيرانيين بارزين على يد مسلح في طهران إسرائيل زرعت متفجرات في أجهزة اشترتها طهران لبرنامجها النووي
وحسبما ذكر الموقع الإلكتروني الرسمي لوزارة النفط الإيرانية (شانا)، قال الرئيس التنفيذي للشركة الوطنية لتوزيع المنتجات النفطية لـ"شانا" “وقع حادث في أحد مستودعات منشأة تخزين الغاز المسال في الري وليس في منشأة لتخزين النفط” في إشارة لتقارير سابقة، وأضاف أن المعلومات عن سبب الحادث ستصدر لاحقا.
إيران.. تحطم طائرة عسكرية غرب البلاد ونجاة طاقمها
أعلنت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية، تحطم طائرة مقاتلة إيرانية في غرب البلاد، اليوم الأربعاء، ونجاة الطيارين بعد القفز بالمظلة قبل الحادث.
وأضافت في ذلك السياق: "تحطمت طائرة عسكرية في مدينة كبودرآهنغ، ولكن طاقمها نجا من الحادث، بعد قفزهم بواسطة المظلة.
إيران تمد يدها بالسلام لترامب في ولايته الثانيةوكان ترامب قد أتم مراسم تقلده رسمياً منصب الرئاسة في أمريكا بعد انتهاء ولاية الرئيس السابق جو بايدن.
وأصدرت وزارة الخارجية الإيرانية بياناً قالت فيه :"طهران لا تزال مستعدة ولديها الإرادة لبدء محادثات لرفع العقوبات عن البلاد".
وأضاف البيان :" الظروف والفرص المناسبة متوفرة لاستئناف المفاوضات مع الغرب بشأن برنامجنا النووي".
موقف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من البرنامج النووي الإيراني في ولايته الأولى كان حازمًا ومثيرًا للجدل، حيث اعتبره تهديدًا للأمن الإقليمي والدولي.
خلال فترة رئاسته، أعلن ترامب انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي الإيراني لعام 2015 (خطة العمل الشاملة المشتركة) في مايو 2018، واصفًا إياه بـ"أسوأ صفقة تم التفاوض عليها على الإطلاق".
برر ترامب قراره بأن الاتفاق لم يتناول أنشطة إيران المزعزعة للاستقرار في المنطقة أو برنامجها للصواريخ الباليستية، كما أنه يحتوي على بنود انقضاء تُخفف القيود المفروضة على إيران بمرور الوقت. وبحسب ترامب، سمح الاتفاق لطهران بالحصول على موارد مالية كبيرة استغلتها لدعم جماعات مسلحة تعمل بالوكالة في الشرق الأوسط.
بعد الانسحاب من الاتفاق، فرضت إدارة ترامب عقوبات اقتصادية شديدة على إيران، شملت قطاعات النفط والبنوك والشحن.
هدفت هذه العقوبات إلى الضغط على الحكومة الإيرانية لتعديل سلوكها والتفاوض على اتفاق جديد يفرض قيودًا أشد على برنامجها النووي ويتناول القضايا الأخرى، مثل برنامج الصواريخ الباليستية ودعم التنظيمات المسلحة.
كما تبنت الإدارة سياسة "الضغط الأقصى" لزيادة عزلة إيران دوليًا وإضعاف قدرتها الاقتصادية.
ورغم هذه الإجراءات، تعرض موقف ترامب لانتقادات واسعة، حيث رأى البعض أن انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق دفع إيران إلى تقليص التزامها ببنوده وزيادة أنشطتها النووية، ما زاد من تعقيد الجهود الدولية للحد من الانتشار النووي. بالمقابل، دافع ترامب عن سياسته باعتبارها ضرورية لمنع إيران من امتلاك سلاح نووي وإجبارها على الجلوس إلى طاولة المفاوضات بشروط صارمة تضمن الأمن الإقليمي والدولي.