ازاي هستحمل إني مش هشوفك تاني.. زوجة العامري فاروق تودعه بكلمات مؤثرة
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
ودَّعت مي طارق مسعود، زوجة الراحل العامري فاروق نائب رئيس النادي الأهلي، بكلمات مؤثرة، عقب وفاته، أمس الجمعة، بعد صراع طويل مع المرض.
زوجة العامري فاروق، كتبت عبر حسابها الرسمي على موقع “فيس بوك”: “من امبارح مش قادرة أكتب وأقول إن زوجي وحبيبي وأبويا وكل حاجة في دنيتي خلاص مابقاش معانا في الدنيا دي”.
وأضافت زوجة العامري فاروق،: “عامري كان الضهر والسند لي ولأولاده وأخواته وأبوه وأمه وأصحابه وأي حد بيطلب منه حاجة، واللي شوفته إمبارح؛ كان مظاهرة في حب العامري”.
وواصلت: "واحد أفنى حياته في حب الآخرين وخدمتهم وإسعادهم، بدون ما ينتظر مقابل، مفيش كلام هيواسينا كلنا على غيابه، بس في الآخر، لا نملك غير الدعاء إننا نتحمل الفراق، إن ربنا يعيننا ويصبرنا كلنا.
واختتمت زوجة العامري فاروق: روحي مشيت معاك يا عامري ومش عارفة إزاي هستحمل إني مش هشوف ولا هسمع صوتك تاني، عزائي الوحيد إنك ارتاحت، وبقيت في مكان أفضل وأحسن من الدنيا دي، ومتغلاش على اللي خلقك.
كان العامري فاروق نائب رئيس مجلس إدارة النادي الأهلي تعرض لوعكة صحية مفاجئة خلال وجوده في مقر النادي الرئيسي بالجزيرة، منذ نحو 80 يوما، وتم نقله إلى مستشفى المعلمين، قبل أن يتم نقله إلى أحد المستشفيات الخاصة بمدينة السادس من أكتوبر، وخضع لعملية جراحية دقيقة في المخ.
231المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: زوجة العامری فاروق
إقرأ أيضاً:
العامري:لن يحل الحشد ما دام الإمام خامئني وأبنه مجتبى في الحياة!!
آخر تحديث: 26 دجنبر 2024 - 11:32 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد تحالف الفتح بزعامة الضمير الإيراني هادي العامري،الخميس، أن رغبة الكيان الصهيوني وبعض الدول الأوروبية بنزع سلاح المقاومة وحل الحشد الشعبي لا يمكن تحققها على الإطلاق ما دام الإمام خامئني وابنه مجتبى في الحياة.وقال التحالف في بيان ،إن “المطالب بحل الحشد الشعبي ونزع سلاح المقاومة ليست مطالب جديدة أو وليدة الحاضر بل تعود لسنوات ماضية ولم تتحقق آنذاك ما دام الامام خامئني وابنه مجتبى في الحياة “، مبيناً أن “الكتل السياسية ومحمد رضا السيستاني اليوم كلمتهم واحدة تجاه هذه القضية، والحكومة كذلك ورفض هذا المطلب مهما كانت الجهة التي تطالب به”.وأضاف “لا يمكن للإنسان الذي يمتلك يدا قوية أن يقطعها كما تحدث سابقاً قاسم سليماني وأبو مهدي المهندس، وليتكلم من يشاء سواء الدول الأوروبية أو الكيان الصهيوني والأمريكان وغيرهم فالحشد الشعبي باق”، مشدداً على أنه “لا يمتلك أي شخص أن يحل الحشد الشعبي وجذوره ممتدة داخل إيران وشيعة العراق .