توزيع جغرافي للامطار والثلوج والبرد.. إيجاز بطقس العراق حتى نهاية الاسبوع
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
بغداد اليوم-بغداد
أكد الراصد الجوي علي الجابر الزيادي، اليوم السبت (27 كانون الثاني 2024)، عدم وجود أية موجة برد شديدة متوقعة في العراق خلال الأيام القليلة المقبلة.
وقال الزيادي، لـ"بغداد اليوم"، انه "وفق التوقعات فأن زخات المطر المتفرقة ستبقى مستمرة هذا المساء في بعض المناطق الشمالية وأجزاء محدودة وسط البلاد، فضلا عن تجدد وعودة أمطار متفرقة صباح الثلاثاء القادم في المنطقتين الوسطى والشمالية، كما سيكون في يوم (2/2) حالة ماطرة مجدداً جنوبي البلاد".
وأضاف الراصد الجوي ان "درجات الحرارة سوف يطرأ عليها انخفاض بفارق درجتين مئوية يوم غد الأحد في المنطقتين الوسطى والجنوبية، ولن تكون هناك موجة برد شديدة او صفرية وسوف وتعاود درجات الحرارة الارتفاع منتصف هذا الأسبوع".
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
مقرب منها يكشف لـبغداد اليوم حقيقة تلقي الفصائل العراقية طلبات لحل نفسها
بغداد اليوم- بغداد
كشف مصدر مقرب من الفصائل العراقية، اليوم الجمعة (20 كانون الأول 2024)، عن حقيقة تلقي الفصائل طلبات لحل نفسها.
وقال المصدر في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "فصائل المقاومة ليست مشروع سياسي بقدر ما هي عقيدة وفكرة تؤمن بحرية البلاد ومواجهة أعداء الامة وانصاف أهلنا في فلسطين وباقي المناطق وليس لها سقف زمني".
وأضاف ان "الفصائل لم تتلقى اي طلبات من قبل اي جهة بحل نفسها"، مؤكدا ان "الفصائل موجودة في المشهد العراقي لأنها جزء من هذا الشعب على الرغم من أن واشنطن تضغط بقوة من اجل تفكيك الفصائل ولكن لن يتحقق ذلك لأنها أصحاب مبادى سامية".
وأشار المصدر الى ان "وجود الفصائل في المنطقة العربية هو من غير المعادلة ومنع تنفيذ الكثير من السيناريوهات الخبيثة للإدارة الامريكية وحلفائها في الشرق الأوسط"، لافتاً الى أن "الفصائل ستبقى في مساراتها الوطنية ولن تتخلى عن رسالتها".
وللأسبوع الثاني على التوالي، تتصدر لقاءات المبعوث الأممي الخاص في العراق ساحة الاهتمام السياسي في البلاد، بعد تقارير وتسريبات صدرت عن سياسيين ومستشارين بالحكومة تحدثت عن ضغوط دولية على العراق لتفكيك الفصائل المسلحة والتهديد بعقوبات دولية على العراق.
وكان مستشار رئيس الوزراء إبراهيم الصميدعي، قد ذكر في لقاء متلفز سابق، أن الحكومة العراقية تلقت طلباً واضحاً من أطراف دولية وإقليمية، لم يسمها، بـ"ضرورة تفكيك" سلاح الفصائل المسلحة، وان هناك ضغوطاً دولية متزايدة على الحكومة لضبط السلاح المنفلت خارج إطار الدولة.