ضبط المتهمين بسرقة عشرات الأطنان من الأدوية على الطريق الصحراوي
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
تلقى قسم أول شرطة المنتزه بلاغا من (مسئول بإحدى شركات الأدوية ، و"سائق" بشركة نقل) بأن الشركة محل عمل الأول مُتعاقدة مع شركة نقل محل عمل الثانى لنقل العقاقير الطبية الخاصة بها وأن الثانى إستلم شُحنة (بالتات تزن 25,600 طن من خام مادة الباراسيتامول) لنقلها من ميناء العين السخنة بالسويس إلى مقر الشركة الكائن بدائرة القسم بسيارة نقل قيادة الثانى وأضاف أنه أثناء توقفه لتفقد السيارة بطريق (القاهرة / الإسكندرية الصحراوى) بالبحيرة تبين فتح باب الكونتينر ووجود كسر بالقفل الخاص به وعقب وصوله لتسليم الشحنة قاموا بالجرد وتبين سرقة (27 بالتة تزن 540 كجم ).
وبالفحص أمكن تحديد مرتكبى الواقعة (عاطلَين "لهما معلومات جنائية" وسائق- مقيمين بمحافظة القاهرة) وإستخدامهم سيارة ربع نقل قيادة أحدهم.
وعقب تقنين الإجراءات تم ضبطهم ، وبمواجهتهم إعترفوا بنشاطهم الإجرامى، وأرشدوا عن السيارة المستخدمة فـى ارتكاب واقعة والمسروقات، تحرر محضر بالواقعة وتولت النايبة التحقيق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قسم أول شرطة المنتزه أمن الأسكندرية حملة أمنية
إقرأ أيضاً:
كارثة إنسانية في غزة.. نقص الأدوية يُهدد حياة المرضى وسط حصار مستمر
عرضت قناة القاهرة الإخبارية مقطع فيديو بعنوان “كارثة إنسانية في غزة.. نقص الأدوية يُهدد حياة المرضى وسط حصار مستمر ”.
وظهر في الفيديو المعاناة التي يواجهها المواطنين في قطاع غزة، بعد عمليات التدمير، وإصابة الكثير من المواطنين والأطفال برصاص الاحتلال الإسرائيلي.
شهد قطاع غزة المحاصر موجة جديدة من القصف الإسرائيلي العنيف منذ فجر الخميس، ما أسفر عن استشهاد 29 فلسطينيًا في ضربات جوية استهدفت مناطق متفرقة، أبرزها مخيم خان يونس وحي التفاح بمدينة غزة ومنطقة المواصي غرب رفح.
وأكد مدير الإمداد الطبي في الدفاع المدني الفلسطيني، محمد المغير، أن فرق الإنقاذ انتشلت أشلاء أطفال ونساء من تحت الأنقاض، مشيرًا إلى فظاعة الدمار الناتج عن الهجمات التي طالت أحياء مكتظة بالسكان.
الغارات المكثفة ترافقت مع استمرار الحصار المشدد المفروض على القطاع، حيث لا تزال إسرائيل تغلق جميع المعابر وتمنع إدخال الغذاء والدواء والوقود، في ظل انهيار شبه كامل للبنية التحتية الصحية والإنسانية، ما دفع المنظمات الدولية إلى دق ناقوس الخطر.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا