الرياض

حذرت وكالة وزارة الداخلية للأفواج الأمنية ، هواة الرحلات البرية والمتنزهين والباحثين عن نبات الكمأ (الفقع) من المواطنين والمقيمين ، من الاقتراب من المناطق الحدودية .

وحثت على أهمية الالتزام بالأنظمة والتعليمات التي تمنع الاقتراب من تلك المناطق.

كما شددت على أن كل من يتجاوز المناطق الحدودية البرية المحظورة بعمق 20 كيلومترًا، سيعرض نفسه للعقوبات التي نص عليها نظام أمن الحدود ولائحته التنفيذية بالسجن لمدة تصل إلى (30) شهرًا، أو غرامة مالية تصل إلى (25,000) ريال أو بهما معًا.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الأفواج الأمنية نبات الكمأ

إقرأ أيضاً:

اكتشاف مثير قد يفسّر تجارب الاقتراب من الموت!

لندن – توصل فريق من العلماء إلى اكتشاف مثير يشير إلى أن مادة كيميائية عصبية مخدرة قد تلعب دورا في تجارب الاقتراب من الموت.

تعد المادة، المعروفة باسم DMT (N,N-Dimethyltryptamine)، جزيئا طبيعيا موجودا في النباتات والحيوانات وربما في الدماغ البشري. وعند استهلاكها للرفاهية، تسبب هلوسات بصرية وسمعية قوية، ما دفع العلماء في إمبريال كوليدج لندن إلى دراسة احتمال أن يكون لها دور في التجارب الحية التي تحدث أثناء الاقتراب من الموت.

وأظهرت الأبحاث أن تجارب الاقتراب من الموت تحمل تشابها مذهلا مع تجارب الأشخاص الذين تناولوا DMT، ما يدعم فكرة أن الدماغ قد يطلق هذه المادة عند الموت.

ووجد العلماء أن الناجين من تجارب الاقتراب من الموت يصفون رؤى مثل رؤية نور أبيض أو الدخول إلى عالم آخر أو الشعور بالسلام المطلق، وهي تجارب تتقاطع مع تأثيرات DMT.

وأوضح ديفيد لوك، أستاذ علم النفس المساعد في جامعة غرينتش، أن هناك أدلة على أن الدماغ قد يطلق كميات كبيرة من DMT عند الموت، رغم أن هذه الظاهرة لم تثبت بعد لدى البشر.

وحتى الآن، أظهرت دراسات أجريت على الفئران أن أدمغتها تنتج وتفرز كميات كبيرة من هذه المادة قبل لحظات من الموت، ما قد يشير إلى حدوث الأمر نفسه لدى البشر.

ورغم التشابه الكبير بين تجارب DMT وتجارب الاقتراب من الموت، لاحظ العلماء وجود عناصر فريدة في تجارب الاقتراب من الموت لم تظهر لدى من تناولوا DMT، مثل: رؤية الأحباء المتوفين واستعراض شريط الحياة (مرور الذكريات أمام العين) ورؤية “العتبة” (مثل ضوء أبيض أو بوابة ترمز لنقطة اللاعودة بين الحياة والموت).

وهذه الاختلافات تشير إلى أن DMT قد يكون جزءا فقط من التجربة، لكنه ليس التفسير الكامل لها. ووفقا للوك، يمر الدماغ عند الاقتراب من الموت بتغيرات كيميائية معقدة تشمل ارتفاع مستويات السيروتونين والنورادرينالين، ما يؤثر على الحالة المزاجية والإدراك.

وما يزال العلماء يدرسون كيفية تأثير هذه المادة الكيميائية على الدماغ، وما إذا كانت تلعب دورا رئيسيا في قيادة البشر نحو تجربة روحية عند الموت. ورغم التقدم في هذا المجال، تظل العديد من الأسئلة دون إجابة، ما يستدعي مزيدا من البحث لفهم العلاقة بين الكيمياء العصبية والتجارب الغامضة.

المصدر: ديلي ميل

مقالات مشابهة

  • مباني وزارة الداخلية وإمارات المناطق والقطاعات الأمنية تكتسي باللون الأخضر ابتهاجًا بذكرى يوم التأسيس
  • جورجينا تستمتع بوقتها في البر .. صور
  • الحرارة أقل من صفر ببعض المناطق.. الأرصاد تحذر من طقس شديد البرودة
  • الأمم المتحدة تحذر: 17 مليون يمني يواجهون خطر كبير.!
  • المحافظ يشارك في ختام فعاليات مهرجان أسوان الدولي للثقافة والفنون
  • اكتشاف مثير قد يفسّر تجارب الاقتراب من الموت!
  • الأرصاد تحذر: أجواء شديدة البرودة في المرتفعات وهذه درجات الحرارة المتوقعة اليوم
  • «الأرصاد» تحذر أهالي 4 محافظات ساحلية من طقس غد: الأمواج تضرب الشواطئ
  • الأرصاد السعودية تحذر من الأمطار الرعدية بهذه المناطق
  • ذروة الشتاء .. الأرصاد تحذر من انخفاض درجات الحرارة وسقوط أمطار بهذه المناطق