صاحب مقولة حلل يا دويري المقاوم الفلسطيني مهند جبريل الذي أشعل مواقع التواصل الاجتماعي خلال الفترة الماضية صعدت روحه إلى السماء شهيدا خلال مقاومته لقوات الإحتلال.


استشهاد صاحب مقولة حلل يا دويري 

وفي الساعات الأخيرة، نشر حساب باسم طارق جبريل، شقيق الشهيد مهند رزق جبريل نبأ استشهاد شقيقه، والذي كان إحدى مقاتلي القسام، واشتهر بينهم بقوته في استهداف آليات ومدرعات المحتل المتوغلة في غزة، تحديدا مخيم البريج.

وقال طارق جبريل على صفحته في موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": "مهند رزق محمد جبريل، أخي أولًا، وابني ثانيًا، شهيدًا مع النبيين والصديقين والشهداء وحسن اولئك رفيقا، مهند صاحب الكلمة المشهورة والتي سمعها كل العالم على قناة الجزيرة ( حلل يا دويري )، يرتقي إلى الجنان بعدما أثخن في أعداء الدين، مقبلا غير مدبر، اللهم اجمعنا به وبمن نحب عند حوض المصطفى صلى الله عليه وسلم اللهم تقبله في جنانك واجعل عمله خالصا لوجهك الكريم".

 

من هو مهند جبريل صاحب مقولة حلل يا دويري؟

ومهند جبريل صاحب مقولة حلل يا دويري هو فلسطيني من مخيم البريج بقطاع غزة، تخرج في كلية الإعلام بجامعة فلسطين، كما أنه أحد عناصر الفصائل الفلسطينية.


وهناك مفارقة غريبة طرحت على الساحة الفلسطينية خلال الساعات الماضية تمثلت في نشر أحد أصدقاء مهند جبريل صورة له وهو طفلا معلقا عليها: "لحظة إدراك إن العمر عدى بلمح البصر.. منور أحلى مهند ربنا يوفقك ويحقق أمنياتك".

ليرد عليه مهند رزق جبريل متعجبا: "الحمد لله على كرمه وعطاياه.. الله ينور عليك ويسعدك.. بس مستغرب ليش محتفظ بالصورة".

 

ما قصة مقولة حلل يا دويري ؟

وكان فيديو حلل يا دويري، انتشر بشكل كبير عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حين أطلق مهند جبريل صاروخ آر بي جي على أحد المنازل التي يقطن بها جنود الاحتلال الإسرائيلي، ثم صرخ قائلًا "حلل يا دويري"، في إشارة إلى المحلل السياسي الشهير اللواء فايز الدويري، المُتخصص بالتحليل في المعارك بقطاع غزة.

 

وبعد تلك الضربة وهذه الكلمات، تحول الهدف المشار إليه إلى كتلة من النار والدخان، وتسبب هذا الاستهداف بوقوع قتلى وجرحى بصفوف جيش الاحتلال، وفق ما أعلنت القسام.

 

وأجاب اللواء الدويري في فقرة التحليل العسكري على شاشة الجزيرة ردا على طلب مهند جبريل: "حلل يا دويري" وأجاب عليها في الوقت نفسه مبتسما: "حاضر سأحلل".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: حلل يا دويري مهند جبريل صاحب مقولة حلل يا دويري مهند جبريل صاحب مقولة حلل يا دويري استشهاد صاحب مقولة حلل يا دويري صاحب مقولة حلل یا دویری مهند جبریل

إقرأ أيضاً:

أفريكا أنتلجنس: البرهان تعاقد مع شركة أميركية بـ 50 ألف دولار شهرياً لتحسين صورته

كشف موقع “أفريكا أنتلجنس” الفرنسي الأربعاء ، عن استعانة قائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان، بإحدى شركات الضغط السياسي الأميركية التي وظَّفها الرئيس المخلوع عمر البشير عام 2017، وطبقاً للموقع سعى البرهان خلال مشاركته في مؤتمر الأطراف التاسع والعشرين، 12 نوفمبر 2024 إلى فتح قنوات اتصال مع الشركة قي ذات المنحى، بتفعيل التواصل مع جهات حكومية وقضائية بالولايات المتحدة للتخلص من العقوبات أو تخفيفها. وقال إن الخطوة تأتي في إطار محاولة حكومة البرهان استعادة العاصمة الخرطوم من أيدي قوات الدعم السريع، لذلك تعمل القوات المسلحة السودانية بقيادة عبد الفتاح البرهان على زيادة مبادراتها الاتصالية .

وأشار التقرير إلى أن شركة الضغط “بالارد بارتنرز”، التي وظفتها السفارة السودانية في واشنطن، بتكليف من الجنرال عبد الفتاح البرهان، في نهاية أكتوبر، استعانت بخدمات شركة ثانية، هي (في اس جلوبال) للتعاقد من الباطن على جزء من هذا العقد بقيمة 50 ألف دولار شهرياً لأكثر من ستة أشهر. حتى أبريل 2025 ، وبمبلغ 120 ألف دولار، ستساعد شركة (في اس جلوبال) شركاء (بالارد بارتنرز) في أنشطتها “الاستشارية للسودان” و”الدعوة لحكومة الولايات المتحدة”.

وبحسب التقرير أصبح العقد ساري المفعول منذ الأول من نوفمبر وتم نشره في سجل قانون تسجيل الوكلاء الأجانب (فارا) التابع لوزارة العدل الأمريكية. وتم تمريره بين بريان بالارد المعروف بقربه من الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، ورئيس شركة (في اس جلوبال) ، فينودا باسناياكي، العضو السابق في شركة الضغط سكواير باتون بوجز

(SPB) وسبق لهذه الشركة أن عملت في عام 2017 لصالح إدارة الرئيس السوداني السابق عمر البشير ( 1989 – 2019 ). وقد حاولت، دون جدوى، رفع العقوبات الأميركية عن السودان.
ويتضمن الاتفاق أن تكون العقوبات التي تؤثر على القوات المسلحة السودانية أيضاً في قلب أعمال الضغط التي يقوم بها “فينودا باسناياكي” و”في إس جلوبال” مع إدارة ترامب المستقبلية.

ومنذ بداية الحرب في السودان – أبريل 2023، تم وضع العديد من المسؤولين التنفيذيين والكيانات المرتبطة بالطرفين المتحاربين تحت إجراءات عقابية من قبل وزارة الخزانة الأمريكية.

*هجوم قانوني*

وبالتوازي مع هذا الهجوم القانوني في واشنطن، قدمت القوات المسلحة السودانية شكوى ضد تشاد أمام اللجنة الأفريقية لحقوق الإنسان والشعوب في بداية نوفمبر
ولموازنة التأثير الإعلامي لقوات الدعم السريع، أطلقت القوات المسلحة السودانية أيضاً عملية اتصالات واسعة النطاق منذ الصيف، بهدف التعويض عن التأخير الذي كانت تعاني منه في هذا المجال. وحتى الآن، كان الجيش مترددًا جدًا في فتح أبوابه أمام الصحافة، وقد رافق مؤخراً عدة فرق من الصحفيين إلى مدينة أم درمان، حيث شن هجوماً يهدف إلى استعادة العاصمة الخرطوم من أيدي قوات الدعم السريع

أذربيجان- باكو: وكالات  

مقالات مشابهة

  • «مصر عمرها ماتخلت عن أشقائها».. مصطفى بكري معلقا على قانون اللاجئين
  • أفريكا أنتلجنس: البرهان تعاقد مع شركة أميركية بـ 50 ألف دولار شهرياً لتحسين صورته
  • الأهلي يحسم مصير التعاقد مع رمضان صبحي
  • رئيس وزراء الهند ينشر صورته مع السيسي خلال قمة العشرين .. ماذا قال؟
  • العور: فجوة المهارات مقولة «غير صحيحة»
  • بسبب الحريق.. نهال عنبر تتصدر التريند
  • كلمات حزينة ومؤلمة عن سنة 2024
  • إليك أجمل 5 أدعية لحمد وشكر الله
  • جبريل والعدل والمساواة .. تهنئة لصقور الجديان بمناسبة التأهل لنهائيات بطولة الأمم الأفريقية
  • عمسيب صدق مقولة المركز والهامش أكثر من الحركات المسلحة