وزيرة السياحة الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي دمر المواقع التاريخية في غزة
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
قالت وزيرة السياحة والآثار الفلسطينية رولا معايعة، إن الاحتلال الإسرائيلي يستهدف الهوية الوطنية الفلسطينية من خلال تدمير المواقع الأثرية والتاريخية في قطاع غزة، مضيفة خلال لقاء مع وزير السياحة الإسباني جوردي هيريو في «مدريد»، إن عجلة القطاع السياحي الفلسطيني توقفت ما أدى إلى خسائر كبيرة، وفق لما ذكرته وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية «وفا».
من جانبها، مددت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم، سريان قرار الاستيلاء على 76 دونما من أراضي بلدتي الخضر وبتير وقرية حوسان، غرب بيت لحم بالضفة الغربية المحتلة، وفق لما ذكرته وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية «وفا».
ويوم الأربعاء المقبل، يجتمع «مجلس الأمن الدولي»، بطلب من الجزائر، وفق قناة «العربية» الإخبارية، للنظر في قرار «محكمة العدل الدولية» التاريخي، الذي دعا سلطات الاحتلال الإسرائيلي إلى منع أي عمل إبادة جماعية محتمل في قطاع غزة.
وفي جنوب لبنان، تجددت الغارات والقصف المدفعي من جانب قوات الاحتلال الإسرائيلي، على عدد من البلدات بالمنطقة، فيما شيع «حزب الله» وأهالي قرى دير قانون النهر وطرفلسيه، ومجدل سلم وصديقين، 4 عناصر من «الحزب»، قتلوا جراء غارة إسرائيلية، أمس الجمعة، على منزل في بلدة بيت ليف، وفقا لما ذكره موقع«النهار» اللبناني.
ومساء اليوم، قال «حزب الله» في بيان، إن عناصره استهدفت بصاروخ «فلق 1» مقر قيادة سريّة في ثكنة زبدين بمزارع شبعا المحتلة، مشيرا وفقا للوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية الرسمية، إلى تحقيق إصابة مباشرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الضفة الغربية المحتلة قوات الاحتلال الإسرائيلي الضفة الغربية جنوب لبنان حزب الله محكمة العدل الدولية الآثار الفلسطينية حرب غزة قطاع غزة الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
سلطات الاحتلال تزعم قيام 3 فلسطينيين بالتآمر لقتل بن غفير
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
زعمت شرطة الاحتلال الإسرائيلية والشاباك، في بيان مشترك، إن 3 فلسطينيين وجهت إليهم اتهامات بشأن مؤامرة لقتل وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، بحسب ما ذكرت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" اليوم الخميس.
كما زعمت السلطات الإسرائيلية أن قائد الخلية، المكونة من سكان مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية، إسماعيل إبراهيم عوضي، أجرى اتصالات في يوليو 2024 مع حزب الله وحماس في محاولة للحصول على أسلحة والمساعدة لتنفيذ سلسلة من الهجمات المخطط لها، وفقا لبيان للسلطات الإسرائيلية.
وبحسب البيان، قامت الخلية بمراقبة بن غفير وأبنائه الذين يعيشون في مستوطنة كريات أربع، وراقبت الخلية الطرق التي يسلكوها، وتفاصيل عن حراسه.
كما قال البيان أنه بعد التحقيقات تم توجيه تهم "خطيرة" إلى الخلية أمام محكمة عسكرية.