حاملة طائرات فرنسية تغادر مصر بعد علاج 100 جريح من غزة
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
السفينة ضمت 40 سريرا و80 طبيبا ومممرضا
تزامنا مع استمرار عدوان الاحتلال الإسرائيلي على غزة يومه الـ112 على التوالي، غادرت حاملة الطائرات الفرنسية ديكسمود التي كانت ترسو قبالة سواحل العريش في شمال سيناء، مصر بعدما عالجت أكثر من 100 جريح من قطاع غزة، بحسب ما أعلن محافظ شمال سيناء.
وقال المحافظ محمد عبد الفضيل شوسة السبت إن السفينة ديكسمود "غادرت" ميناء العريش.
اقرأ أيضاً : إخماد حريق على سفينة بريطانية هاجمها الحوثيين
وكانت السفينة وصلت في 27 تشرين الثاني/نوفمبر مجهزة بقسمين للجراحات وأكثر من 40 سريرا و80 طبيبا وممرضا.
ويذكر أن سفير فرنسا في مصر إريك شوفالييه صرح بأن السفينة استقبلت "أكثر من 100 طفل وامرأة ورجل من غزة".
وعلى متن السفينة التي رست على بعد 40 كيلومترا من معبر رفح الحدودي بين مصر وقطاع غزة، تلقى الجرحى الرعاية الطبية غير المتوافرة في القطاع الفلسطيني المحاصر منذ 17 عاما.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فرنسا قطاع غزة مصر جرحى
إقرأ أيضاً:
تدريبات عسكرية على البحر الأحمر تحاكي استعادة السفينة “جلاكسي ليدر” المحتجزة في اليمن
الجديد برس|
كشفت قطر، السبت، بدء تدريبات عسكرية على ساحل البحر الأحمر تحاكي استعادة سفينة الشحن الإسرائيلية “جلاكسي ليدر” المحتجزة في اليمن.
وتداولت منصات قطرية معلومات حول اجراء التدريبات في جدة عند السواحل السعودية.
وتشارك في التدريبات، وفق المصادر، قوات بريطانية-أمريكية – إسرائيلية.
وتحاكي التدريبات عملية انزال على متن سفينة الشحن الإسرائيلية العملاقة “ليدر” والمتواجدة حاليا قبالة الساحل الغربي لليمن.
ولم يعرف الدور السعودي في المناورة.
وتأتي هذه التحركات عقب أيام قليلة على اعلان اليمن اطلاق سراح طاقم السفينة الت25 بالتنسيق مع حركة المقاومة الفلسطينية “حماس” ووساطة عمانية.
وكانت اليمن استولت على السفينة في العام 2023 مع انطلاق العمليات اليمنية المساندة لغزة.
ولا يزال مصير السفينة مجهولا في ظل حديث مسؤولين يمنيين عن ربطها بقرار المقاومة الفلسطينية.
ومع أن الاحتلال سبق وانطرح فكرة استعادة السفينة بإنزال عسكري لكن فشلت المخططات قبل ان تنفذ في ظل المخاوف من ما تعده القوات اليمنية من مفاجأت لأية مغامرة.
وتخوض القوات اليمنية مواجهات شرسة ضد التحالف الأمريكي – البريطاني منذ قرارها اسناد غزة في نوفمبر من العام 2023.
وتتركز المواجهات في البحر الأحمر وخليج عدن وصولا إلى البحر العربي والمحيط الهندي .
ونجحت القوات اليمنية خلال اكثر من عام من فرض قرار حظر الملاحة الإسرائيلية في حين فشلت محاولات أمريكية – بريطانية – أوروبية من احتواء تلك العمليات عسكريا.