بريطانيا تحذر من هجمات إرهابية تستهدفها من قبل داعش والقاعدة
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن بريطانيا تحذر من هجمات إرهابية تستهدفها من قبل داعش والقاعدة، وستكشف وزيرة الداخلية، سويلا برافرمان، عن تحديث لاستراتيجية .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بريطانيا تحذر من هجمات إرهابية تستهدفها من قبل داعش والقاعدة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وستكشف وزيرة الداخلية، سويلا برافرمان، عن تحديث لاستراتيجية المملكة المتحدة لمكافحة الإرهاب والتي لم تتغير منذ خمس سنوات. وستوضح في كلمتها أن التهديد الإرهابي من قبل الجماعات المتطرفة الإسلامية لا يزال "الأكثر خطورة" في المملكة المتحدة، حيث تركز المخابرات البريطانية ثلاثة أرباع عملها لمواجهة هذا التهديد.
وعلى مدى السنوات الست الماضية، أحبطت وكالات الاستخبارات وأجهزة إنفاذ القانون 39 هجوماً إرهابياً في مراحل التخطيط المتأخرة، ومعظمها بدافع الأيديولوجيات الإسلامية. كما تم إحباط هجومين من هذا القبيل في الأشهر السبعة الماضية.
وستشرح وزيرة الداخلية كيف أن توسع النشاط المتطرف جعل التتبع والتحقيق أكثر صعوبة، حيث أصبحت المنصات عبر الإنترنت مصدر إلهام للهجمات.
وحذرت قوات الأمن العراقية مؤخرا أجهزة المخابرات البريطانية من أن داعش يخطط لشن "هجوم كبير" على تجمع عام في المملكة المتحدة.
وقال مصدر في الحكومة البريطانية لصحيفة التايمز: "هذا هو التقرير الأول من نوعه منذ خمس سنوات وهو تحديث شامل لرد المملكة المتحدة ضد الإرهاب.
ومن المتوقع أيضا أن يعلن حزب العمال عن خططه الخاصة لإبطاء انتشار الإرهاب. وستعلن إيفيت كوبر عن خطة الحزب لتمرير قانون جديد يهدف إلى منع الجماعات المتطرفة من تدريب روبوتات الدردشة على الذكاء الاصطناعي (AI) لنشر الإرهاب. وستجادل بأن هناك بعض الثغرات في التشريع الحالي الذي يحظر تشجيع الإرهاب لأنه من الصعب إثبات المسؤولية عند استخدام الذكاء الاصطناعي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المملکة المتحدة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تحذر من عواقب التحول الأميركي وضم إسرائيل للضفة الغربية
أعربت الأمم المتحدة عن قلقها العميق من التحول الجذري في السياسات الأميركية تجاه قضايا الشرق الأوسط، مشيرة إلى أن هذه التغييرات قد تؤثر سلباً على الاستقرار الإقليمي.
وفي السياق ذاته، حذرت الأمم المتحدة من التصعيد في الضفة الغربية، مطالبة إسرائيل بوقف تهديداتها بضم أجزاء من الأراضي الفلسطينية، معتبرة أن هذه الخطوة ستؤدي إلى مزيد من التوترات وتؤثر سلباً على فرص السلام في المنطقة.
كما أعربت المنظمة عن قلقها البالغ من استخدام الأسلحة العسكرية في الضفة الغربية، مؤكدة أن العنف العسكري لن يسهم في إيجاد حل دائم للصراع، بل سيزيد من معاناة المدنيين الفلسطينيين ويؤدي إلى مزيد من التصعيد في المنطقة.