بين المنامة وجدة..
لقاء المنامة بين الفريق كباشي وعبدالرحيم دقلو، تم بحضور رسمي مصري اماراتي على مستوى رفيع.

– أستمرت الإجتماعات لفترات طويلة متقطعة بعضها لمدة 12 ساعة متصلة وكانت مبادئ إعلان جدة أهم أجندة الإجتماعات خاصة بند خروج الدعم السريع من المنازل والأعيان المدنية والذي لا يمكن للجيش المضي قدماً في اتفاق بدون حسمه.

– لقاء المنامة ليس بديلاً عن منبر جدة، بل ترفيع لمستوى المتفاوضين ولو حدث اتفاق نهائي سيتم في منبر جدة.

– في مطلع فبراير ستتواصل هذه اللقاءات في المنامة لمواصلة النقاش حول أجندة وقف الحرب.

– من المتوقع، حسب مصادري، استئناف منبر جدة في منتصف فبراير القادم.
• تأسيساً على هذا، يمكننا أن نعتبر لقاء المنامة محطة فارقة ومهمة في اتجاه الحل التفاوضي المتفق عليه والذي ينبغي أن يخاطب تطلعات الشعب السوداني نحو السلام والإستقرار والعودة.
#حرب_السودان
#نداء_النجوم

محمد المبروك

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: لقاء المنامة

إقرأ أيضاً:

حكومة العليمي: حين تتحول السيادة إلى أجندة لإٍسرائيل!

يمانيون – متابعات
طلب مسؤول كبير في حكومة المرتزقة، هذا الأسبوع، دعماً عسكرياً من إسرائيل لمواجهة صنعاء، وقال إن على الجيش الإسرائيلي أن يقصف أصولاً رئيسية في اليمن، بحسب ما نقلت صحيفة عبرية.

ونشرت صحيفة “إسرائيل هيوم” العبرية، الثلاثاء، تقريراً نقلت فيه عن مسؤول وصفته بأنه “رفيع المستوى” في حكومة المرتزقة قوله إن “إسرائيل يجب أن تمد يد المساعدة ضد الحوثيين في أعقاب هجومهم على تل أبيب يوم الأحد”.

وذكرت الصحيفة أنه “انتقد الضربات الأمريكية ووصفها بأنها غير فعالة”.

وأضاف المسؤول: “رد إسرائيل على الهجوم الصاروخي الأخير للحوثيين يجب أن يشمل تزويد قواتنا البرية بأسلحة متطورة”، حسب ما نقلت الصحيفة.

وأكد أن “أي عمل إسرائيلي يجب أن يستهدف أصولاً عسكرية رئيسية، بما يتناسب مع حجم الضربة التي شنتها إسرائيل في يوليو على ميناء الحديدة”، وفقاً للتقرير.

وتابع: “نحن محاصرون في صراع مع ميليشيا إرهابية لا تستجيب للقوة المميتة إلا عند التحدي، لقد حان الوقت لكي يتخلص المجتمع الدولي من رضاه عن نفسه ويدعم قواتنا على الأرض، حينها فقط يمكننا القضاء على هذه الجماعة الإرهابية، التي تشبه داعش والقاعدة”، حسب تعبيره.

وأثارت هذه التصريحات انتقادات من قبل العديد من النشطاء.

وفي الأشهر الأولى بعد اندلاع حرب غزة، كان عضو مجلس العمالة الرئاسي طارق عفاش قد التقى ضباطاً أمريكيين وإسرائيليين في قاعدة أمريكية بجيبوتي من أجل التنسيق لمواجهة قوات صنعاء، بهدف الضغط عليها لوقف عملياتها المساندة لغزة، فيما أبدى عضو المجلس عيدروس الزبيدي استعداداً للمشاركة في تحالف “حارس الإزدهار” الذي شكلته الولايات المتحدة.

لكن غياب الدعم السعودي يعرقل اندفاع حكومة المرتزقة، حيث تبدي السعودية حرصاً كبيراً على إبقاء حالة الهدنة مع قوات صنعاء، وتخشى من عودة المواجهات والضربات على منشآتها الحيوية، وهو ما ظهر بوضوح في أزمة قرارات البنك المركزي في عدن، والتي أجبرت السعودية حكومة المرتزقة على إلغائها وهددت بقطع الدعم عنها، حسب ما أفادت بلومبرغ.

مقالات مشابهة

  • مجموعة السبع: نندد بأقوى العبارات بهجوم إيران العسكري المباشر على إسرائيل والذي يشكل تهديدا خطيرا للاستقرار الإقليمي
  • ليس أمام الذين زجوا بأولادهم في هذه المحرقة سوى الهروب بعيداً عن آل دقلو، والاقتراب من هلال
  • الخروج عن سلطة عيال دقلو وترك القتال في صفوفهم هو البداية
  • تبددت احلام “آل دقلو” وحلفاؤهم
  • البعشوم: على القادة الميدانيين للجنجويد في بحري التواصل معي لترتيب خروج آمن لهم
  • حكومة العليمي: حين تتحول السيادة إلى أجندة لإٍسرائيل!
  • لقاء مصري سويدي بوزارة التعليم العالي لبحث التعاون المشترك
  • لقاء مصري سويدي بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي لبحث التعاون المشترك
  • لقاء مصري سويدي بوزارة التعليم العالي
  • لقاء مصري سويدي لتنمية مهارات الأطباء بالمستشفيات الجامعية